بعد الخروج من المحكمة ركب أبوها وأمها قبلها في السيارة فتذكرت..
تذكرت كيف كان يفتح لها باب السيارة وينتظرها إلى أن تطوي عباءتها وتستقر ليغلق الباب بهدوء.. زوجها أو مَن كان زوجها.. فالتفتت إلى الخلف ورأته من بعيد بين المغادرين والداخلين إلى المحكمة .. وهو يمشي مغادراً بخطواته الواسعة ويداه في جيب سترته ووجهة ينظر إلى الأرض كعادته وهو يحاول أن يبدو قويا لا يبالي، وهي تعلم أنه ضعيف، ولعل في عينيه نفس نظرات الحزن المعتادة حين يمشي والتي طالما قرأتها كأنها نظرات غضب، وبملابسه وصلعته التي تجعله كأنه أكبر سناً وأقل عاطفة.. ربما هو يشعر الآن بـقراءة المزيد ???

لم يقُل فأصابكم بل قال .. فأثابكم !
هل تخيلتم يومًا .. أن الغمَ مثوبة ؟
يوماً ما ستكتشف أن حُزنك قد حماك من النار ، وصبرُك أدخلك الجنة.
❀

" القرآن مبارك فــي أثره وتأثيره
وأجره وثوابه، أمــــا أجره وثوابه
فإن مـن قرأ القرآن فله بكل حرف
عشر حسنات، وأما تأثيره فـــــإن
الله عز وجل بين أنه لو أنزله عـلى
جبل لرأيته خاشعًا متصدعًا مــن
خشية الله "

?  اللهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث .. دعاء .. ???
..

﴿فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ﴾

- سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَا نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ

لحظَة إستغفَار قد تُبعدك ألف مِيل عَن
النّار ؛ أستَغفرُ اللّٰه العَظيم وأتوبُ إليه.

قدم شاب لخطبة فتاة ..فلما وجد الأب فيه الصفات المناسبة
طلب منه مهراً ديناراً واحداً فقط لا غير ... و قال الأب :احنا نشتري رجال ولا يهمنا المال
فرح الشاب و تم الزواج .. بعد الزواج صار الزوج دوماً و على سبيل المزاح كلما اشترى علبة بيبسي يقول لزوجته : شايفة يا حبيبتي ..
أنتي وعلبة الببسي نفس الثمن كلكم بدينار
وكانت الزوجة مقهورة كلما سمعت منه هذا الكلام و لكنها تكتم غيظها
و عندما طفح الكيل الزوجة أن تزور أهلها واشتكت هناك، الأب غضباً شديداً و قال لزوج ابنته الذي أتى لأخذها : علبة البيبسي التي اشترتيها مني الآن أريد أن قراءة المزيد .....??

500 مُشترك بفضلِ الله ? من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، شكراً لكم جميعاً جزاكم الله خير اسأل الله أن يجمعني بكم في جنات النعيم ، فلولا الله ثم انتم لما وصلنا لنص مبتغانا الحمدُللهَ حمداً كثيراً طيّباً مُباركاً فِيه الحمدُللهَ ?️✨.

"حافظوا على حسناتكم، فإنكم ما قمتم الليل وقرأتم القرآن ، وتصدقتم، وأديتم الفرائض؛ ليتقاسم غيركم الأجر ، إياكم والغيبة ومجالسها، إياكم وأعراض الناس وأموالهم"