جمهور المقاومة بالعراق، مقصّر هواي وي شهداءه …
ومن نعاتبهم
يگولون صوچ الإعلام الحربي وصوچ المديريات ،
هنا منختلف وياكم بهاي الناحية..

بس من أحد ينشر عن الشهداء العراقيين (سواءً كانوا من اقارب الشهيد او اصدقاءه او مجاهدين او منصات تهتم بهذه الامور) ليش محّد يهتم الها ؟ ليش محّد يضج بذكر الشهداء حتى لو كان كلمة وحدة ؟

بس من الاخوة بلبنان ينشرون شي يخص شهدائهم تنگلب الدنيا ؟

هاي السوالف صارت بزمن داعش، وهسة رجع نفس الموضوع.

انتبهوا،
العراق ما انطى شهيد وشهيدين ولا قائد وقائدين .. العراق انطى آلاف الشهداء والشهيدات العُظماء

دوروا وراهم وتلگون كنوز من المعلومات مو بس اشياء بسيطة.

كانت الحالة الماديّة لأختي الشهيدة أُم إيمان متواضعة ولا تسمح لها بشراءِ قطعة سلاح، فجمعت كل مصوغاتها الذهبية لِتَبيعها وتشتري بثمنها مُسدسًا، وعندما سألتها عن هذه الأموال قالت وقتها ( هذهِ بعضُ هدايا أبو إيمان، والبعضُ الآخر كانَ مهري الذي قدّمه الشهيد…

أحن لقلبٍ نقي لا يشعر بغيركن
قريب جدًا
لا يعرف الثقل له طريق
مندفع نحوكن، غير مُقصر
غريبٌ مستلذٌ بغربته
مستلذٌ لأنكن معه
بياضه يساعد أن أعبر كل الماديات
فأراكن كأنكن حقيقة
كما أرى كل شيء
أحنّ لأن أراكن بوضوح بلا تغويش
أحن لقلبٍ بلا شوائب
يبكي عليكن بحرقة
لا ينتظر سوى لقاء
لا ينتظر أحد
حرّ
جدًا
حزين مستمتعٌ بحزنه
ليت هذه الارقام لا تزداد
ليت العمر لا يتقدم
ليت العين لا ترى كثيرًا
ليت الأُذن لا تسمع كل شيء
ليت القلب لا يعرف أحد سوى الحقائق الطاهرة
والأنوار المُتكاملة
وها أنا
أعود هنا
إليكن
باخلاصٍ قليل
بفُتاتِ قلب، بقليل منه يحمل بياضًا بعد..
أيكفي ؟!

الله في السّاحة.

• ليس كلّ إنسان يعيش محمّداً صلى الله عليه وآله وسلم مئة بالمئة، وإلاّ لكان كلّ الناس من طلاّبه الحقيقيّين. كلّ إنسان لا يعيش محمّداً إلّا لحظات معيّنة تتّسع وتضيق بقدر تفاعل هذا الإنسان مع رسالة محمّد صلى الله عليه وآله وسلم.

- السيد الشهيد محمد باقر الصدر [طاب ثراه].

السّلامُ على المخفي قبرها ظُلمًا كما جدتها، السّلام على بنت الأطهار آمنة الّصدر ما بقي السّلام..

عيدُ الخُلص مِن أنصار عَليّ ??

الشهيدة انتصار ناجي حسين الدهّان?

الإسم الحركي : شيماء
المواليد : ١٩٥٨ / بغداد - الكرادة الشرقية
الحالة الإجتماعية : باكر
التحصيل الدراسي : مرحلة ثالثة ، جغرافية / كلية الآداب - جامعة بغداد
الصفات : ذكية ، شجاعة ، عصامية ، كتومة .
تاريخ الإعتقال : ٢١ / ١١ / ١٩٨١ بسبب انتمائها الى خليّة مسلحة تابعة الى هيكلية الخلايا النسوية للشهيدة الكبيرة ( فاطمة الحُسيني / ١٩٦١ - ١٩٨٢ ) في تنظيمات حزب الدعوة الإسلامية - الجناح المسلّح . إعتقلوها واخيها الشهيد ( علي / ١٩٥٦ - ١٩٨٢ ) وبقية العائلة التي أُفرِج عنها فيما بعد .

جهة الإعتقال : مديرية الأمن العامة - الشعبة الخامسة م٣٢ - الكائنة قِبال ( القصر الأبيض ) في بغداد .

مُسبِّب الإعتقال : إختراق عميق - الخائن شيخ راضي گعيِّد التميمي !
الجلاد الذي اشرف على تعذيبها : الوحش ( الرائد عامر الذيب ) الذي افترسها وفشل في استنطاقها رغم العثور على سلاح في خفايا بيتها !
تاريخ الإعدام : عام ١٩٨٢ مع أخيها الداعية ( علي - خرّيج هندسة نفط - ١٩٧٨ / جامعة بغداد ) ضمن وجبة إعدام كبيرة من كِلا الجنسين لتنظيمات ( الكرادة - داخل والثورة ) . جميعهم مقابر جماعية مجهولة

- المَصدر، منتدى بين جيلين للعَم الأُستاذ علي العِراقي.