-
اللّهمّ إنّي لك، فلا تُرجِعني إليّ.

-
ما كانَ ظنّي أيَا رحمنُ فِيكَ سِوَى
خيرًا ولا كنتُ غيرَ الخيرِ أنتَظِرُ💕

-
لأوّل مرّة منذ 56 سنة
أوّل رئيس مُسلم سنّي للجمهورية العربيّة السوريّة.✌️

سدّد الله على الحقّ خُطاه ووفّقه لكلّ خير
وأعانه على خدمة شعبهِ وبلدِه.

-
في كلّ مرّة
في كلّ مرّة تعود آمنًا مُطمئنًا لبيتِك، تذكّر فاجِعة وقَلق أخيك، كلّ مرّة تنام على فِراش وثير، تذكّر خشونة وقَسوة مَخدع أخيك ..
كلّ مرّة تَحلو الحياة في عَينك، تذكّر قَسوتها ومرارتها في عَين أخيك، كلّ مرّة تتجشّأ تَرفًا، تذكّر هُزال أخيك ..
كلّ مرّة يُنسينا عالم الاستِهلاك والتَرف، وهاوية الغَفلة، فلنتذكّر تِلك الروح المُلاصقة لنا المُرتبطة بنا بكلمة التّوحيد!

هل نتذكّر ونستحضِر قوله?: "لا يؤمنُ أحدُكم حتّى يِحبّ لأخيهِ ما يُحبّ لنفسِه"؟ لا يوجد من لم يُحبّ طَعم الأمان يلتفّ حوله، ولا منّا مَن رغِب أن يَذود النّوم عنه خوفًا وقلقًا، ولا تمنّى كِسرة يقتل بها جوعه، ودَمعة ليلاً يذرفها -لعلّها- تُزيح همّه مِن قارعة لَيله، أن تكرَه لأخيك ما تكرهُ حدوثَه لنفسك، أن تتفجّع له، كما تتفجّع لمجرّد تخيّل ذلك على نفسك.

لستُ أفضلكم تذكّرًا، ولا أحسَنكم وأسبَقكم عملاً، لكنّي أُذكّر نفسي الغافِلة معَكم وبرِفقَتكم، أُذكّرها بإخوتنا: هُم لا غَيرهم، زاد الله عدوّهم هَمّ وغَمّ.

-
وكنّا حُزنَين اجتَمعا وسكَبَ كِلانا روحَه في الآخر مِن دون خَوفٍ ولا لَومٍ ولا عَناءٍ، فامتزَجنا وصِرنا روحًا واحِدة؛ إذا خافتْ من الدُنيا أمِنَتْ بروحِها الأخرى.?

- محمود سلومة.

- خفيفَةً قد تركتُ كلّ شيء، وجئتُ بابَك العالي لتَرضى.

-
إذا همَمت أن تحفظَ شيئًا فنَم، ثمّ قُم وقت السّحَر فأسرِج وانظُر فيهِ فإنّك لا تنساهُ بعدُ إن شاء الله.

- إسماعيل بن أبي أوَيس.

- كلّ مرّ يمُرّ!. ليسَت هنا تكمُن شكوكي ياربّ، لكنّني أخشى أن يكونَ المُتبقّي في قَلبي بعدَ تَجاوز هذا كلّه غيرَ كافٍ لما بعدَه. ما يُخيفُني حقًّا هو فُقدان الطّاقة، الزهدُ في الأحلام، وأن ينخفضَ منسوبُ الحماسةِ في قَلبي فأنظر بعَينَين باردتَين لكلّ شيء.…