••
⛔ احذر شر الفيديوهات القصيرة [ الريلز ] ⚠

- ‏" هذه الفيديوهات القصيرة في ڪل شبڪات التواصل الاجتماعي تحاول جرّك في دوامة لا يمكن الخروج منها وإبقائك متصلًا بالموقع لأڪبر وقتٍ ممڪن ولن تسلم وقتها من:

❌‏ سماع الموسيقى.
❌‏ رؤية المُتبرجات والعُري.
❌‏رؤية المخالفات الشرعية المختلفة.

📮 ثم ماذا؟
سيعتاد قلبك ويصبح غض البصر شيئاً من الماضي وترتاح إلىٰ القليل من المُوسيقىٰ وربما لا تُنڪر ڪثيرها

فعن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: إنَّ المؤمن إذا أذنبَ ڪانت نڪتةٌ سوداءُ في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقلَ قلبُه فإن زاد زادت فذلك الرّان الذي ذڪرَه الله في كتابِه:
﴿ڪلَّا بَلْ رَانَ عَلىٰ قُلُوْبِهِمْ مَا ڪانُوا يَڪسِبُون}
المُطففين ١٤ صحيح ابن ماجة📚

‏وأعظمُ شيءٍ يحصل هو أن تُحرم الأُنس بالله!!.
افيقوا يرحمنا ويرحمڪُم الله
افيقوا من غفلة الدنيا، فالآخرةُ خيرٌ وأبقى

••
إنّي لأعجب حقًا!

كيف يهونُ اللّه في قلب العبد فيتجرّئ أن يعصي خالقه!
مقابل أن لا يهون العبد في قلب العبد!

إني ما رأيت أقبح من هذا..

••
يَاربِّ بشِّرنَا بِهَلَاكِ رُؤوسِ الكُفرِ وَاحد تِلوَ الآخَر .

••
"قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ"

إنها عبادة العيون، حين تتعلق الأبصار بالسماء، تلك العيون المحزونة المتألمة، التي عانت كل شيء، وآلمتها الدنيا ومصائبها، فَاسْتسْلمت للآفاق، ووجهت أشعتها نحو السماء الواسعة العظيمة، تحكي أمرها إلىٰ ربها دون كلامٍ، وتنقل همومها دون تَذمرٍ، وهذه صفة العيون العابدة، وهذه هي سمة الوجوه العارفة.

••
قال لي..
تعلم! لا أخاف ولا يؤلمني شيء بعد الممات كخوفي وألمي على بكاء أمي عليّ!
أتمنى لو أخبرها وأشرح لها ما في صدري، لكن عاطفتها ستحول وتمتنع!
والله لا أخاف على شيء آخر بعده، لا مال ولا وظيفة ولا منصب ولا شهرة ولا متاع ولا أي شيء.. فقط ذلك الألم الذي سأتركه في قلوب الأحباب بعد أن أرحل..

ابتسم ثم أدار وجهه تجاهي وقال: لكن، تعلم أيضا! لا ملامة بعد الموت ولا عتاب لشهيد، إنما هي الشفاعة..

• الفارس أحمد شُقير

••
ومن خيانة الأمانـة عند الأمهات، تجلس إحداهن لمتابعة مسلسل هابط وأطفالها الصغار حولها، ولا تدري أنها تفسد براءتهم بما يشاهدونه معها من لقطات خادشة..

والله ما غش أحد رعيته إلا ذاق مرّ غشه فاتقوا الله في براءة أطفالكم لا تدمروا أخلاقهم وفطرهم السليمة..!