**د. حسام أبو صفية..
طبيب الإنسانية اختار الحياة في مواجهة آلة الإبادة.

اعتقلوه، لكن إرادته بقيت حُرة كغزة التي يُصر الاحتلال على تطهيرها بالنار والدمار.**

الجوع يفتك بغزة، والمساعدات لا تكفي لإنقاذ الأرواح. برنامج الأغذية العالمي: لم نتمكن من جلب سوى ثلث احتياجات الناس.

المعاناة تتزايد، والاحتياجات تتضاعف، فيما يظل الفقر والجوع عنواناً مريرًا في غزة.

**كيف يمكن لخيام مهترئة أن تصمد أمام عواصف الشتاء؟

آلاف النازحين في غزة تواجه البرد القارس والأمطار الغزيرة، حين تذوب خيامهم تحت قسوة الطقس، بينما يبقى العالم صامتًا أمام معاناتهم المتجددة.**

*?*في غزة، يحدث ما يشبه "المعجزة"، أبطالها كأشجار زيتون يكاد زيتها يضيء، متجذرة في أعماق الأرض، ثابتة لا تتزحزح، وإذا اقتلعها الغازون قسراً، فثمة أشجار أخرى تنطق العربية وتقول بلهجة فلسطينية: "هنا غزة".@sardps1

?**717 بئرًا، كانت تنبض بالحياة في غزة، دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة خلال حرب الإبادة المستمرة.

كل بئر كانت شريانًا يروي الأرض والإنسان، لكن آلة الدمار استهدفتها في محاولة لخنق الحياة، تاركةً وراءها معاناة شعب يصارع لاستعادة حقه الطبيعي في الثبات والبقاء بأرضه.**

**350 ألف مريض مزمن في خطر

بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية الدورية لهم خلال حرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة**

*?*"إسرائيل" تغرق في المخدرات..

وما خفي أعظم..**@sardps1

?السلطة غارقةٌ في وحل محاربة المقاومين،
بينما تبتلع المستوطنات الأراضي الفلسطينية

الشهيد المطارد يزيد جعايصة*?*الذي ارتقى برصاص أجهزة أمن السلطة

*?*في قلب حرب الإبادة المستمرة في غزة، تتجاوز آلة الاحتلال القتل والتدمير لتضيف التعطيش إلى قائمة جرائمها.
آبار تُستهدف، وشبكات مياه تُدمر، ليصبح العطش سلاحًا آخر يُستخدم لإرهاق الأرواح الصامدة.

وسط هذا الحصار المميت، يظل أهل غزة يتمسكون بالحياة، يحفرون في الصخر بحثًا عن قطرة ماء، في معركة وجود لا تقبل الخضوع أو الانكسار.**