القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago
بعد مصادقته على صفقة صواريخ وقنابل بـ8 مليار دولار
«الديمقراطية»: بايدن الشريك الرئيس لإسرائيل في حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا وقطاع غزة
■ وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الرئيس الأميركي جو بايدن، بأنه الشريك الرئيس لدولة الاحتلال والغزو الإسرائيلي في حربها للإبادة الجماعية ضد شعبنا في قطاع غزة.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن قرار بايدن المصادقة على صفقة أسلحة بقيمة 8 مليار دولار، لدولة إسرائيل، تشتمل على قذائف وصواريخ ذكية وبأوزان ثقيلة، إنما يؤكد مرة أخرى عمق حقده على شعبنا الفلسطيني، وأكاذيبه وزيف تصريحاته حول وقف الحرب في القطاع، كما يكشف مدى تحديه لحقوق الإنسان والقوانين الدولية، خاصة حين يرفض إقتراح بعض شيوخ الحزب الديمقراطي الأميركي، تقييد إسرائيل إستعمالها للصفقة.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن شعبنا لم يساوره الشك يوماً بحقيقة السياسة الأميركية، وعمق عدائها لشعبنا، وكونها هي الإدارة اليومية للحرب ضده في القطاع والضفة، لا تغشه ولا تضلله الأكاذيب على لسان بايدن، أو بلينكن أو غيرهما من الإدارة الأميركية المستعدة للرحيل.
وختمت الجبهة الديمقراطية بالقول: إن الذين راهنوا على بايدن، وانقلبوا على قرارات الوفاق الوطني في 19/5/2020، وعلى مخرجات اجتماع الأمناء العامين في 3/9/2020، بين بيروت ورام الله، وعادوا إلى سياسة الرهان على الوعود الأميركية بما فيها «حل الدولتين» أن يستخلصوا العبر والدروس، وأن يكفوا عن سياسة الرهانات على الخارج والإستدارة نحو تفعيل عناصر القوة في الجسم الفلسطيني وهي كثيرة، من أجل تصويب المسار السياسي الفلسطيني، بما يؤدي إلى ترجمة ما أقرته الشرعية الفلسطينية، وتوافقات الحوارات الوطنية ■
الإعلام المركزي
4/1/2024
بلاغ عسكري صادر عن
«قوات الشهيد عمر القاسم»
■ أصدر القائد أبو خالد، المتحدث باسم «قوات الشهيد عمر القاسم»، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بلاغاً عسكرياً، أعلن فيه أن وحدة المدفعية في «قوات الشهيد عمر القاسم» استهدفت بقذائف الهاون من العيار الثقيل، موقع الإدارة المدنية لقوات الاحتلال، شرق مخيم جباليا، شمال قطاع غزة، وقد أصابت القذائف أهدافها ■
قوات الشهيد عمر القاسم
الإعلام العسكري
4/1/2024
«الديمقراطية» تثمن عالياً شجاعة الشعب اليمني وجيشه بقيادة أنصار الله، وتدين العدوان الأطلسي عليه
■ أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، العدوان الأطلسي – الأميركي – البريطاني، بالتعاون مع العدو الإسرائيلي على الشعب اليمني الشقيق، الذي يعبر، يوماً بعد يوم، عن المزيد من الشجاعة، والصلابة، واليقين، بضرورة إسناد شعبنا ومقاومته في قطاع غزة، في صموده الأسطوري في مواجهة الحرب الفاشية الإسرائيلية.
كما ثمنت الجبهة الديمقراطية شجاعة الجيش اليمني وبسالته، بقيادة أنصار الله، وحنكته في القتال، باستهداف المباني العسكرية والأمنية في قلب الكيان الإسرائيلي في تعبير صادق عن إلتزام اليمن الشقيق القوانين الدولية، في وقت تنتهك فيه إسرائيل، كل ساعة هذه القوانين، بالجرائم التي لم تتوقف في أنحاء القطاع، مستهدفة المستشفيات، وأماكن الإيواء، ومنازل المدنيين ومستودعات الغذاء، وكل ما له صلة بالحياة، وتعريض شعبنا الصامد لخطر الموت، على يد القنابل الأميركية، وسياسة التجويع، والحرمان من الخدمات الطبية ■
الإعلام المركزي
4/1/2024
في تهنئة للرئيس أبو مازن وحركة فتح
«الديمقراطية»: في الذكرى الـ 60 لانطلاق فتح والثورة لنعمل معاً لتعزيز صمود شعبنا ومقاومته وكسر شوكة العدو
■ في الذكرى الـ60 لانطلاقة حركة فتح، والثورة الفلسطينية، أبرق المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية إلى الرئيس أبو مازن، رئيس حركة فتح، وأعضاء اللجنة المركزية للحركة مهنئاً، وداعياً إلى العمل معاً لتعزيز الوحدة الميدانية، و صمود شعبنا الأسطوري، ومقاومته الباسلة، وترجمة مخرجات بكين.
وقال المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية في برقيته:
في الذكرى الـ60 لانطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، وانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، نتقدم منكم جميعاً بالتحيات الأخوية والرفاقية، وعبركم إلى عموم شعبنا ومقاومته الباسلة، وقد قطعنا معاً شوطاً نضالياً، حققنا فيه مكاسب وطنية كبرى، في مقدمها إطلاق البرنامج الوطني المرحلي، الذي شَرَّعَ أبواب الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية، ممثلاً شرعياً ووحيداً لشعبنا، ولحقه في الحرية، والدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران (يونيو) 1967، والحل العادل لقضية اللاجئين، بموجب القرار 194، الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.
كذلك حققنا معاً، تحت راية م. ت. ف، «إعلان الإستقلال»، الذي رسم لثورتنا خيارها المقدس، ورسم أهدافها، وحقوق شعبنا غير القابلة للتصرف، كما تكفلها قرارات الشرعية الفلسطينية، ممثلة بالمجلسين الوطني والمركزي، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
وأضاف المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية ونحن نستقبل عاماً جديداً من أعوام الصمود البطولي، الأسطوري لشعبنا ومقاومته الباسلة في القطاع الأشم، نؤكد على ضرورة العمل معاً لتعزيز صمود شعبنا، والتحرك الفاعل لوقف إطلاق النار، وإرغام الاحتلال والغزو الإسرائيلي على الإنسحاب من قطاع غزة، وقطع الطريق على مشاريعه التصفوية. وفي هذا السياق، نرى أن ترجمة «مخرجات بكين» في تفعيل الإطار القيادي الموحد والمؤقت، وتشكيل حكومة وفاق وطني من الفعاليات والكفاءات، تدير الشأن العام في قطاع غزة والضفة الغربية، بما يصون وحدة أراضي دولة فلسطين، وفتح الآفاق لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في القطاع، وعودة الحياة إلى شرايينه.
كما أكد المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية على ضرورة العمل معاً، وإلى جانبنا القوى الوطنية وعموم أبناء شعبنا، لتعزيز صمود أهلنا في الضفة الغربية، بما فيها القدس، عاصمة دولتنا المستقلة، لقطع الطريق على مشاريع الضم والحسم، التي شرعت حكومة الفاشية الإسرائيلية في تنفيذها، الأمر الذي يتطلب منا جميعاً، تعزيز الوحدة الميدانية، وحل قضايا الخلاف بالحوار الوطني، على المستوى السياسي والمجتمعي، وبما يكفل حق شعبنا في مقاومة الإحتلال بكل الأشكال المتاحة، في ظل قيادة وطنية موحدة، توفر له الغطاء السياسي، وتسلحه بإستراتيجية كفاحية، وردت عناوينها كاملة في قرارات الشرعية الفلسطينية، ممثلة بالمجلسين الوطني والمركزي واللجنة التنفيذية، ومخرجات الحوارات الوطنية.
وقال المكتب السياسي في برقيته نقف وشعبنا، في العام الجديد، أمام إستحقاقات وطنية وسياسية كبرى، تتطلب منا جميعاً، العمل على إستنهاض عناصر القوة في حالتنا الوطنية، وتعزيز اللحمة بين أبناء شعبنا وقواه السياسية، بما في ذلك التمسك بمشروعنا الوطني، الحرية والإستقلال والعودة، ورفض كل البدائل، أياً كانت مسمياتها، الأمر الذي يتطلب إعادة بناء نظامنا السياسي، على أسس ديمقراطية، وتفعيل مؤسساته المنتخبة وفق نظام التمثيل النسبي الكامل.
ودوماً على طريق الظفر بالحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وختم المكتب السياسي برقيته إلى الرئيس أبو مازن وحركة فتح بالقول:
التهاني الرفاقية والأخوية، لكم جميعاً ولكل أبناء فتح، والحركة الوطنية الفلسطينية.
تحية إلى أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال، بإنتظار شروق شمس الحرية.
الشفاء العاجل لجرحانا، ضحايا العدوان الإسرائيلي الفاشي.
تحية الإجلال والإكبار لشهداء شعبنا، ولعوائلهم في الوطن والشتات. ■
الإعلام المركزي
2/1/2025
• تؤكد الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وقوفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وحقه في تقرير المصير على أرضه، ورسم خياراته السياسية، من أجل بناء وطن مستقل كامل السيادة، مستقر وآمان، باقتصاده المزدهر متحرراً من القيود والإجراءات الظالمة التي فرضتها عليه عواصم الغرب وبحيث تستعيد سوريا موقعها في قلب الحالة العربية، وعلى الصعيد الإقليمي، تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة كما تكفلها له قرارات الشرعية الدولية، بقيادة م.ت.ف ممثله الشرعي والوحيد.
وفي هذا السياق تدين الجبهة الديمقراطية الأعمال العدوانية لدولة الاحتلال على سوريا وشعبها بما في ذلك تدمير البنية التحتية للجيش السوري باعتبارها ملكاً للشعب السوري، وكما تدين انتهاك جيش الاحتلال خط الفصل للعام 1974، وانتهاك سيادة الأراضي السورية، باحتلال المزيد من القرى والبلدات ورفع العلم الإسرائيلي عليها، وتهديد أمن العاصمة السورية.
وتدعو الجبهة الديمقراطية الدول العربية، والدول الصديقة والوفية للقوانين الدولية إلى الوقوف إلى جانب سوريا وشعبها لتتجاوز المرحلة الانتقالية نحو الاستقرار واحترام خيارات الشعب السوري على أرضه. ■
الإعلام المركزي
2/1/2024
في العام الجديد 2025
«الديمقراطية»: بالوحدة والمقاومة نكسر الهجمة الفاشية في القطاع والضفة الغربية
■ أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في العام الجديد،2025 ، بياناً، أكدت فيه موقفها من عدد من القضايا على الصعيدين الوطني والإقليمي، وأكدت في سياقه أنه بالوحدة والمقاومة نكسر الهجمة الشرسة والعدوان الهمجي، وحرب الإبادة الجماعية، التي يشنها جيش الفاشية الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، وفيما يلي نص البيان:
• تدين الجبهة الديمقراطية حرب الإبادة الجماعية التي تشنها حكومة الفاشية الإسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة، في وقت يتعامى فيه المجتمع الدولي عما يجري في القطاع، في تجاهلٍ تام لواجباته نحو حقوق الإنسان الفلسطيني على أرض وطنه، وتقاعسه عن فرض قرارات الشرعية على دولة الاحتلال لتضع حداً لمجازرها في القطاع. كما تدين الجبهة الديمقراطية في السياق نفسه، تلك الدول التي لم تتوقف عن مد دولة الاحتلال بالعتاد العسكري، وتعتبرها شريكاً لها في جرائمه ضد شعبنا.
• وفي الوقت نفسه، تشيد الجبهة الديمقراطية، بالصمود الأسطوري لشعبنا ومقاومته الباسلة في القطاع، الذي تحول على الصعيد العالمي إلى رمز للكرامة الوطنية للشعوب، ورمزاً للإنسانية في تصديها وصمودها في وجه آلة الحرب الجبانة. وتؤكد الجبهة الديمقراطية أننا بالوحدة والمقاومة نكسر شوكة الهجمة الشرسة والحروب الهمجية لدولة الاحتلال، ما يملي على القوى السياسية، حل الخلافات وكل مظاهر الانقسام، لصالح سياسات تستنهض عناصر القوة في الحالة الوطنية وتوفر لشعبنا في القطاع المزيد من عناصر الصمود، وإدامة المقاومة، وإحباط كافة المشاريع التصفوية، الأميركية والإسرائيلية، وغيرها، التي يتم تحضيرها لمستقبل القطاع.
• تؤكد الجبهة الديمقراطية، على خطورة مشاريع الضم والحسم، التي تعمل حكومة الفاشية الإسرائيلية، على تنفيذها، في الوقت الذي مازال فيه مركز القرار في الحالة الفلسطينية، يعيش حالة إنتظارية، في رهان على الحلول الخارجية، في تجاهل تام لقرارات الشرعية الفلسطينية، والمجلس الوطني والمجلس المركزي، والتي أكدت على التحرر من قيود أوسلو، واعتماد استراتيجية نضالية جديدة وبديلة أكدت عليها مخرجات محطات الحوار الوطني، وآخرها مخرجات بكين بتفعيل الإطار القيادي الوطني الموحد والمؤقت، وتشكيل حكومة وفاق وطني من الفعاليات والكفاءات، تدير شؤون الضفة والقطاع، وتصون وحدة أراضي دولة فلسطين، وتفتح الأفق نحو مسار سياسي بديل ذي دينامية وحيوية سياسية، في الميدان والمحافل الدولية.
• تحذر الجبهة الديمقراطية من خطورة الانزلاق إلى الفتنة الداخلية في الضفة الغربية، عبر سلوكيات تتنافى ومبادئ حماية الدم الفلسطيني وحقوقه، وعدم التفريط به أيَّاً كانت الخلافات. وفي هذا السياق، تدعو الجبهة الديمقراطية إلى وضع حل وطني لما يجري في مخيم جنين ومحيطه، عبر وقف إطلاق النار وسحب عناصر الأجهزة الأمنية إلى ثكناتها، وإلغاء المظاهر العسكرية داخل المخيم، والدعوة إلى حوار مجتمعي، يوفر الصيغ المناسبة لما يتطلبه الأمر بين حفظ الأمن الداخلي لشعبنا، وحق شعبنا وقواه السياسية بالتصدي للاحتلال وعربدات المستوطنين بكل أشكال المقاومة المتاحة.
• تؤكد الجبهة الديمقراطية، أن قضية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال باتت تتطلب موقفاً وطنياً أكثر فعالية وتأثيراً خاصة وقد كشفت الأرقام عن الأعداد الهائلة للأسرى الموقوفين خلال العام المنصرم 2024
(8 آلاف أسير) وأن عدد المعتقلين إدارياً بلغ (10 آلاف أسير) الأمر الذي يتوجب تعظيم الجهود السياسية والمجتمعية، والقضائية، لتدويل هذه القضية، ونقلها إلى المحافل الدولية باعتبارها واحدة من القضايا الكبرى التي تدين قيادة العدو بارتكاب جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، مايعزز موقف القضية الفلسطينية في المحافل الدولية خاصة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والعدل الدولية في لاهاي والجنائية الدولية.
وفي هذا السياق، أكدت الجبهة الديمقراطية على ضرورة وضع حد للنزاعات الداخلية، لما تشكله من شل للإرادة الوطنية وإضعاف قدرتها على التحرك لما فيه مصالح الأسرى في سجون الاحتلال.
• تدين الجبهة الديمقراطية الأعمال العدوانية للتحالف الأميركي-البريطاني الأطلسي، ولدولة الاحتلال ضد الشعب اليمني ومؤسساته الوطنية والبنية التحتية لمدن اليمن، وتدعو إلى رحيل الأساطيل الأجنبية، خاصة الغربية من البحر الأحمر، وبما يمكِّن الدول المشاطئة له تحمل مسؤولياتها الأمنية نحوه وبما يوفر سلامة الإبحار فيه.
• تدين الجبهة الديمقراطية تلكؤ جيش الاحتلال في الالتزام بـالقرار1701 القاضي بالانسحاب التام من جنوب لبنان، والتوقف عن الأعمال العدوانية ضد لبنان وشعبه.
وفي هذا السياق تؤكد الجبهة الديمقراطية وقوفها إلى جانب لبنان، وشعبه، وجيشه ومقاومته، وحقه في الدفاع عن سيادة بلاده، واستقلاله، واستعادة كل شبر من الاحتلال الإسرائيلي، والتصدي لكل أعمال الانتهاك للسيادة الوطنية للبنان.
?الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:
▪️اقتحام وحرق مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، واعتقال الطواقم الطبية والجرحى والمرضى جريمة حرب ضد شعبنا الفلسطيني وضد المنشآت الصحية والإنسانية، وتجاوز لكل الخطوط الحمر.
▪️حكومة نتنياهو باقتحامها وحرقها مستشفى كمال عدوان تؤكد أنها لا تكيل أي اهتمام لرأي عام أو مؤسسات دولية وإنسانية، وتضرب بعرض الحائط كافة القوانين والشرائع الدولية
▪️على الحالة العربية الرسمية والشعبية التحرك الجاد للضغط على الفاشية الإسرائيلية وردعها وارغامها على وقف جرائم الإبادة الجماعية، ومقاطعة دولة الاحتلال والفاشية الإسرائيلية ومساندة شعبنا الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل حقوقه الوطنية المشروعة.
«الديمقراطية» تدين إرتكاب إسرائيل مجزرة الصحفيين في مخيم النصيرات
■ أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إرتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مخيم النصيرات، أمام مستشفى العودة، أودت بحياة 5 من الصحفيين الفلسطينيين العاملين في قناة «القدس اليوم»، حين إستهدفت سيارتهم، رغم وجود علامات الصحافة بارزة عليها.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن إصرار حكومة نتنياهو على إغتيال الصحفيين الفلسطينيين لإخفاء معالم الجريمة التي يرتكبها جيشها كل يوم ضد أهلنا في قطاع غزة، لن يحجب الحقيقة عن الرأي العام العالمي، ولن ينجح في ترهيب القطاع الإعلامي الفلسطيني في قطاع غزة، عن أداء مهامه الوطنية في تغطية الأنباء اليومية للأحداث في القطاع، وتسليط الضوء على جرائم الاحتلال، ومعالم حرب الإبادة الجماعية التي ترتكب يومياً ضد شعبنا.
وقدمت الجبهة الديمقراطية عزاءها إلى أهلنا في قطاع غزة، ولعوائل الشهداء، وقناة «القدس اليوم»، مشيدة برجال الصحافة والإعلام في القطاع، وبطولاتهم التي أدهشت العالم ■
الإعلام المركزي
26/12/2024
«الديمقراطية»: نتنياهو يصرّ على إغلاق العام الحالي بالمجازر اليومية في أنحاء القطاع والضفة
■ قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: إن بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة الفاشية الإسرائيلية، يصرّ على إغلاق العام الحالي بإرتكاب المزيد من المجازر البشعة في أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن مجزرة حي الزيتون في قطاع غزة، وقبلها مجزرة مخيم طولكرم، دليل ساطع على الخيار الدموي لحكومة إسرائيل، وإصرارها على مواصلة حرب الإبادة الجماعية، غير عابئة بردود الفعل الدولية.
وأضافت الجبهة الديمقراطية: إن حكومة نتنياهو، وبإعتراف المنظمات الدولية، ماضية في حربها الشاملة ضد شعبنا في قطاع غزة، بالقتل والتجويع والتعطيش، وتدمير المستشفيات، وأدوات الإنقاذ من تحت الركام، بحيث يرتفع عدد الشهداء، ويصبح كل جريح أو مصاب مشروع شهيد جديد.
ودعت الجبهة الديمقراطية إلى موقف فلسطيني موحد في مواجهة حملة الإجرام الإسرائيلية في الضفة والقطاع، واستنهاض كل عناصر القوة في الحالة الفلسطينية، لمواجهة سياسات نتنياهو الدموية، بما في ذلك وقف كل أشكال النزاع الداخلي، وسد الطريق أمام الفتنة، وإخماد نارها، لصالح سياسة وطنية موحدة، تحمي أهلنا وشعبنا في القطاع وفي الضفة الغربية من العدوان الإسرائيلي، وتساهم في فرض الحصار على حكومة نتنياهو على الصعيدين العربي والدولي ■
الإعلام المركزي
26/12/2024
«الديمقراطية» تدين العدوان الأميركي – البريطاني – الإسرائيلي على شعب اليمن الشقيق
■ أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، أدنت فيه العدوان المتكرر للولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل على الشعب اليمني الشقيق، في سلسلة غارات بالطيران الحربي، استهدفت المنشآت المدنية، والبنية التحتية في اليمن، من محطات لإنتاج الكهرباء، ومحطات ضخ المياه وغيرها من الخدمات الإنسانية الملحة.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن اشتراك الولايات المتحدة وبريطانيا إلى جانب إسرائيل في العدوان على اليمن، يؤكد مرة أخرى، أننا أمام مشروع أميركي – أطلسي – إسرائيلي، لإعادة هندسة أوضاع المنطقة، وتحويلها إلى منطقة نفوذ أميركي – إسرائيلي، على حساب مصالح الشعوب العربية، واستقلالها، وحقها في بناء مستقبلها، وازدهارها، وتوطيد أمنها، وبناء دولتها الوطنية المستقلة، وفق قواعد الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية.
ودعت الجبهة الديمقراطية إلى أوسع إدانة للعدوان الأطلسي – الإسرائيلي على اليمن، كما دعت مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياته، بتحرير البحر الأحمر من الأساطيل الحربية، التي تشكل خطراً على أمن شعوب المنطقة ومصالحها، مع التأكيد على حق الدول المشاطئة للبحر الأحمر في حفظ أمنها القومي ■
الإعلام المركزي
23/12/2024
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago