غِيب ما تِلگه أحد يفگدك .

﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾

1:33

6/12 ، 9:16 .

ردِت أجَيك
ردِت أفتهَم شِنو الخَلاك هِيچ
بسَ مِا أجَيت ولِا حچَيت
بسَ الله شاهِد عَلي
أنةٌ بچَيت
شفتِك مَا تهمِلي
وعَندك أنةٌ أنسِان عَادي
بوقِت الـَ أنةٌ شفتِك بَي بلادِي
وهَلي وناسِي وصحَبتي
وراحتِي وبيتَي وحَناني
غِيرت طبعَك
وصِرت ويايٌ أنانَي .

-

يا حَبيبي وخاف يبعدنا الزّمان روحِي تَبقى لغير رُوحك ما تحِب أنتظرني اليوم باجر بلكي لو صَدفة التقينا أنه أعرفك وأنتَ تتذكر ضحكتي ومِستحَاي وأنَه لو ميتّ أعرفك مّا أتيهك ويا حَبيبي أرجوك لا تنسى السُوالف والعشگ لا بُد يمر القطار البي عُرفتك هناك يَم آخر محطة…

راسيَ أزدحام .

الليّلة أمَوت
الليّلة أخِر ليَلة
الغِيم مَد أيّدة أعِلة راسيّ
والمُطر شِد حيلَة
الليّلة گِطرات العمُر
ناگوُط حِب سهَران
يُمة أدخِيلچ
أترجّاچ
ضُميني
بسَواد الشيّلة
الليّلة ليَلة
هَد عليَّ الليّل بخيوَل الظِلام
أمَنين أجيبّن حِيل ويرَد حِيلة
حَيرتني أضنوُن موتِي
أوُف نعشِي شلوَن أوصلِة لبَاب أهلنِة
ومَن يگابلنِي عليّة ونشيلةَ
الليّلة أمَوت
الليّلة گلبيَ ينِام دَافي
وتندفِن ويَّ حَرارة چيلةٌ
الدِم ينبَع مِن سَراديب الضلوُع
ويرسِم جروحَي علِى الفَانيلة
وطِير مَن بيّن الضلوُع يطِير
وتلحَگة السهِام وقَيس يخسّر لِيلة
وگُمر سكَران أعِلة ميّز أقمَار
ضيّع لِيلة
تفِيض روجَات الحسافِة
وتكَسر الشِط
يّا سنينِي الرايحَات أوداعِة الله
أنطينِي بوُسة أموادَع الخِل الخَليلة
يّا نخَل يّا عاگِر أحَبل
ضوُگ طعَم الفاجعِة يمَوتة فِسيلة
وصِيح يّا هَور الحِزن
تابوُت أجَاك أويَّ الگِصب
بهدَاي حطِة أعِلة الجرُف
ومحَمداوي مِن الگلبّ غنِيلة
يّا مُطر يّا سِيل
ودينَي أعِلة نهَران الحبيّب
بلچَي أصادِف صوُرتة
شِي باقيّ مَنة
أثَر جدمِة أعِلة الرمُل
وأسجَد بدمِي أعِلة الرمُل
وأشكَيلة
وأنزَع عيونِي براحتَة
وهيَّ العيوَن معلمِة
أشتَبچيلة
چَن رُبابة كَاولي أتزتنِي بعَباتة
وترگِص الغُربان
أعِلة الچَثة الثگِيلة
يّا طَيور الليّل
ودَيني أعِلة ناسيّ
اليمُوت
أيَشوف يسمَع يلتفَت
ينكَسر گلبّة ويعَرف البيچيلةٌ
تمَنى
وعِادة المَوات يتمنِى ويجيَلة
أنةٌ أتمَنى
الشَتة وحِضن الحبيبّ
وسِيف چاتَلني گبُل هالليّلة .