‏قال وكيع بن الجراح رحمه الله:

زكاة الفطر لشهر رمضان كسجدتي السهو للصلاة ، تجبر نقصان الصوم كما يجبر السجود نقصان الصلاة .

[ ~~تاريخ بغداد~~ 576/11 ]

#خشيته

وقال ابن أبي الحواري: كنت أسمع وكيع بن الجراح يبتدئ قبل أن يحدث فيقول:

ما هنالك إلا عفوه ولا نعيش إلا في ستره، ولو كشف الغطاء لكشف عن أمر عظيم.

[سير السلف الصالح للأصبهاني ١٠٧١/٣]

#أقواله

أخبرنا علي بن الحسين، قال: قرأت على أبي الفضل الوراق، عن أحمد بن الدورقي، قال: سمعت وكيعا، يقول:

خذ الطنبور، فاكسره على رأس صاحبه، كما فعل ابن عمر في الشهاردة.

[الأمر بالمعروف للخلال 127]

كذلك سمعنا

عن وَكِيع، يَقُولُ: إِذَا سُئِلْتُمْ: هَلْ يَضْحَكُ رَبُّنَا؟

فَقُولُوا: كَذَلِكَ سَمِعْنَا.

[شرح اصول الاعتقاد للالكائي ٦٢٢]

#أقواله

قوله تعالى: { كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ }

قال الإمام وكيع بن الجراح : نزلت في الصُّوَّام ( يعني الذين يكثرون من صيام النافلة )