من المحتمل ان يتم اغلاق تطبيق تليجرام بالكامل حول العالم

فأتشرف بإضافتكم لي على قناتي في الواتس اب

https://whatsapp.com/channel/0029VaDWniTLNSaBEeGHkQ2D

WhatsApp.com

‎قناة : أ/ عبد الله الجابر ( التربوية )‎ | WhatsApp Channel

‎قناة : أ/ عبد الله الجابر ( التربوية )‎ WhatsApp Channel. . 494 followers

كيف تحبب الصلاة لطفل أصغر من 7 سنوات؟
التربية على الصلاة والحفاظ عليها من أهم القيم التربوية، فهي من أركان الإسلام الأساسية وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.
الإجابة على هذا السؤال تتطلب من الوالدين القيام بعدة أنشطة وتوجيهات لتحبيب الطفل بالصلاة:
1. من عمر سنتين: - في هذا العمر، تجد الطفل يميل لتقليد والده أو والدته عندما يشاهدهم يصلون، لأنه يحب تقليد كل شيء.

1. من عمر ثلاث سنوات: - مع التقليد، يبدأ الطفل في حب اللعب كذلك. قد تلاحظ أنه كثير الحركة أثناء الصلاة، وقد يحرك السجادة أو يقلبها أو يختفي تحتها. في نفس الوقت، يُقلد حركات الصلاة، فيقف بجانب الوالدين قليلاً ثم ينصرف للعب ثم يعود مرة أخرى.
   تقليد الطفل لوالديه يستمر من عمر الثلاث سنوات وحتى السبع سنوات. دور الوالدين هنا هو:
   - تشجيع الطفل على الصلاة والتقليد: - مع الوقت، تتحول العادة إلى روتين، ومن ثم إلى عبادة. مثلما يبدأ استخدام فرشة الأسنان صعباً ثم يصبح عادة حتى يتحول إلى روتين. في هذا السن، يكفي أن يرى الطفل الصلاة، ويسمع الأذان، ويشاهد الكعبة والطواف عبر الشاشة، فتُطبع هذه الصور والحركات في ذاكرته، مما يسهم في حرصه على الصلاة في المستقبل.

من سن الرابعة إلى السادسة:
- من المهم جداً أن نطبع في نفس الطفل حب الصلاة من خلال:
- تشجيعه على رؤية المصلين من العائلة. - الصلاة جماعة في البيت أحياناً.
وأخيراً، بما أن الأطفال يحبون الرسم والتلوين، يمكنك عمل شجرة للصلاة:
- كلما صلى الطفل صلاة، يلونها بلون أخضر.
- إذا فاتته صلاة، يلونها بلون أصفر.
- إذا قام بعمل صالح أو خير، يرسم ثمرة على الشجرة ويلونها بلون أحمر.

أعلم أن قلبك يحمل همومًا تثقلك ، وأنك تسعين جاهدة لتربية أبنائك بكل حب وإخلاص ?

أنتِ في حيرة بين كل من يقدم لك النصيحة، وبين الأصوات التي تحيط بك وتقول افعلي هذا واتركي ذاك.

لكن في أعماقك، كل ما ترغبين به هو السلام النفسي والاطمئنان بأنك تسيرين على الطريق الصحيح في تربية أبنائك. تشتاقين إلى أن تكوني قدوة لهم، وأن تمنحيهم الحب والتوجيه، دون أن تشعري بالضياع في بحر من الآراء والتوقعات.

ثقي بأن حبك لهم هو البوصلة التي ستقودك، وأن كل خطوة تخطينها نحو تربيتهم هي خطوة مباركة، حتى وإن كان الطريق مليئًا بالتحديات. أنتِ قادرة على تحقيق هذا التوازن بين الحنان والحزم، وبين الإصغاء لنصائح الآخرين واتخاذ قراراتك الخاصة بناءً على ما ترينه مناسبًا.

لا تنسي أن السلام يبدأ من داخلك، وعندما تجدينه في قلبك، سينعكس على حياتك وحياة أبنائك.

احتضنوا أولادكم حتى لو أخطأوا، وسامحوهم، فليس لهم ملاذ بعد الله إلا أنتم. إذا فقدوا حضنكم في الخير، سيجدون ملاذًا في الشر.

يا من تتركين البيت غاضبة من أولادك، ارحمي حاجتهم إليك.

ويا من تنتقدينهم بأشد الكلمات، تذكري أنك كنت مثلهم يومًا ما.

ويا من تترك البيت وتلوم أمهم، كن رجلًا وتحمّل المسؤولية.

كونوا لأبنائكم سفينة تنقلهم إلى بر الأمان،

اخيراً تذكروا :
البيت المبني على الحب ?*?والاحترام لا يمكن أن يهدمه أحد*

سؤال للتأمل ?

ماذا تريد أن يقول عنك أبناؤك حين تكبر وتشيخ؟

ابدأ العمل لهذا اليوم من الآن!

العمر قصير ويمضي سريعاً

لاتفوت فرصة حضور الورشة ??

اسعد الله اوقاتكم بكل خير

افتتحنا مجتمع على الواتساب حتى نكون اقرب لكم في نشر الفوائد التربوية التي تعينكم بإذن الله على تربية ابنائكم التربية الصحيحة والميسرة ?

https://whatsapp.com/channel/0029VaDWniTLNSaBEeGHkQ2D

WhatsApp.com

‎قناة : أ/ عبد الله الجابر ( التربوية )‎ | WhatsApp Channel

‎قناة : أ/ عبد الله الجابر ( التربوية )‎ WhatsApp Channel. . 406 followers

يومًا ما سيكبر الصغير ?

سيذهب للنوم في غرفته بمفرده ويغلق الباب كي لا تزعجيه، ستصبح في سحاتهُ مع أصدقائه وبدونك، وسيمشط شعره بيديه ولن يحق لك اصطحابه للاستحمام..

‏يومًا ما سيكبر وتمرُّ سنوات الطفل أسرع مما نتخيل..

سيختار ملابسه بنفسه

‏يومًا ما ستعودين لتناول مشروبك ساخنًا وتجلسين أمام تلفازك دون صراخه وحركاته

‏لن تُغرق الفوضى منزلك، ولن تتناثر الألعاب الصغيرة الملونة حولك في كل مكان..

يومًا سيكبر الصغير ولن يحتاجك كما يفعل الآن!

‏أما الآن فعليك أن تستمتعي بهذا الاحتياج الجميل حتى تشبعي منه وتُشبعيه به ❤

‏ستنتهي أيام آلام الرأس من صوته، وجع اليدين من حمله، تورم الرجلين من ملاحقته..

‏ستنتهي حتى الضحكات على براءته، النوم في حضنك، اللعب معه

القصص الليلية ستنتهي، سيكبر ويروي هو لك قصصًا جهلتها عنه..

‏يومًا ما ستكونين أُمًا يفخر بها طفلها، وسيكبر الصغير ويكون صديقك وشريكك في كل خطوة وحلم ?

‏يومًا ما ستذكرين تلك الليالي الأولى، قلة النوم، البكاء، القلق، التعب..

وستعلمين أنها كانت الأروع رغم كل شيء! حين كان طفلك صغيرًا وبريئا جدًا، يلمس .وجهك بكفه الصغير ثم يغمض عينيه ويعانقك وكأنك ملاذه الوحيد من العالم!

‏أما الآن فعليك زرع الكثير من الحب والاهتمام الذي يدوم للأبد. اقضي وقتًا ممتعًا مع طفلك؛ فسيكبر وتنتهي هذه الأيام

واستثمري في جعل حياته وتربيتك له تربية سليمة وصالحة

ونحن معكم في هذا الطريق لأي إستشارات تربوية ترغبون بها وتحتاجون إليها على هذا الرقم ??**
0545612772

اسعد الله اوقاتكم بكل خير افتتحنا مجتمع على الواتساب حتى نكون اقرب لكم في نشر الفوائد التربوية التي تعينكم بإذن الله على تربية ابنائكم التربية الصحيحة والميسرة ? https://whatsapp.com/channel/0029VaDWniTLNSaBEeGHkQ2D

كل عام وانتم بخير ?