القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 3 weeks ago
*📢 ما لم يكشفه جيش الاحتلال: أسرار تحقيقات 7 أكتوبر*
🔴 ملخص التحقيقات يكشف فشلاً ذريعًا، لكن ما وصل للجمهور ليس إلا جزءًا صغيرًا من الحقيقة.
1️⃣ الجيش كان يعلم باحتمالية حدوث هجوم، لكنه لم يستعد بشكل جدي.
2️⃣ الرئيس السابق للأركان، أفيف كوخافي، رفض فرضية أن حماس قد تباغت إسرائيل بهجوم شامل.
3️⃣ السياج الحدودي لم يكن مصممًا لمنع غزو، بل فقط لحماية الدوريات اليومية، وقلة قليلة فقط كانت تعلم ذلك.
4️⃣ محمد السنوار أمر بمواصلة حفر الأنفاق رغم الحاجز، وكان ذلك جزءًا من خدعة كبيرة لحرف انتباه الاستخبارات الإسرائيلية.
🚨 كيف أخطأت المخابرات؟
📌 كانت التقديرات تشير إلى أن "حماس مروعة"، لكن التحقيقات لم تعثر على أي تقرير استخباراتي يدعم هذا الادعاء بشكل قاطع.
📌 مسؤول استخباراتي كبير: "اعتقدنا أننا نتمتع بتفوق استخباراتي مطلق، لكن في الواقع، هذا التفكير جعلنا في وضعية ضعف خطير."
📌 التحذيرات المبكرة فقدت أهميتها منذ عام 2002، واستبدلت بثقة زائفة في قدرة الجيش على كشف أي هجوم مسبقًا.
⚠️ لماذا تمت إقالة رائد سعد؟
🔹 رائد سعد، العقل المدبر لخطة "حصن أريحا"، أُقيل من منصبه في 2022، واستُبدل بمحمد السنوار بسبب "إخفاقه" في معركة سيف القدس.
🔹 لكن إذا كانت المعركة ناجحة من منظور حماس، فلماذا تم طرده؟ 🤔
🔹 حتى الآن، لا تزال أجهزة الاستخبارات تبحث عن إجابة واضحة لهذا اللغز.
🚧 كيف ضللت حماس الاستخبارات الإسرائيلية؟
✅ أمر محمد السنوار باستمرار حفر الأنفاق، ليس لاختراق الحدود، بل لخداع إسرائيل وصرف انتباهها عن التحضير للهجوم البري والجوي.
✅ الجيش ركّز موارده على مراقبة الأنفاق، بينما غفل عن الخطر الحقيقي.
✅ في النهاية، حماس اخترقت السياج في 77 نقطة مختلفة، بينما كانت القوات الإسرائيلية غير مستعدة تمامًا.
🔴 الخلاصة:
🔸 إسرائيل تفاجأت في 7 أكتوبر، ليس لأن حماس كانت أقوى، بل لأنها كانت عمياء عن الحقيقة.
🔸 التحقيقات كشفت حجم الفشل، لكن المعلومات الكاملة لا تزال طي الكتمان.
🔸 الغرور الاستخباراتي والثقة العمياء بالقدرات الأمنية كانا السبب الرئيسي لهذه الكارثة.
📍 ما القادم؟ التحقيقات مستمرة، لكن هل سيتم الكشف عن الحقيقة الكاملة للجمهور؟ 🤨
أوفير أنغرست، شقيق الجندي الأسير متان أنغرست، وجه رسالة مباشرة إلى وزير المالية في مستهل جلسة لجنة المالية قائلاً: “أريد أن أقف وأريك من الذي تضحي به. الرقيب الأول متان أنغرست، أُسر وهو مصاب بجروح خطيرة، فقد جميع أصدقائه، وهو من تحكم عليه بالإعدام. كل يوم تفقد عائلة أخرى أحد أبنائها وتتحطم، وكل عائلة تعيش هذا الألم طوال حياتها. هؤلاء الأسرى يمكن إعادتهم. كيف لك، كوزير للمالية، أن تعارض عودة جميع الأسرى؟”
عمة إنبار هيمن، التي قُتلت وأُسرت في غزة، وجهت كلمات قاسية لسموتريتش قائلة: “تعرف على هذه الطفلة، هي من وصفتها بالجثة. هي ليست جثة، هي شهيدة. كيف يمكن لوزير في حكومة إسرائيل أن يقف أمام والدين ويقول شيئًا كهذا؟ هذا ثمن التخلي عنهم، وثمن التخلي باهظ جدًا”.
مواجهة في لجنة المالية بين موشيه غافني، الذي طالب بالبدء بمناقشة إعداد الميزانية، وعائلات الأسرى، التي طالبت باستغلال الفرصة للرد على وزير المالية سموتريتش على تصريحاته الأخيرة ضد صفقة تبادل الأسرى قبل بدء المناقشة.
أبو بقلاوة جندي درزي:
أمن البلد من أمننا!
إذا أردنا تصحيح الظلم الذي سببته لنا حكومة نتنياهو، فيجب علينا النزول إلى الشوارع على الفور.
عضو الكنيست غادي أيزنكوت:
فقدان للعقلانية.
“إقالة وزير الحرب خلال أطول وأصعب حرب في تاريخ إسرائيل، من أجل تلبية مصالح سياسية ضيقة والسعي لتمرير قانون التهرب من الخدمة العسكرية، قرار غير مسؤول بشكل غير مسبوق، ويأتي ضمن حملة لإضعاف وتقويض مؤسسات الدولة انطلقت من مكتب رئيس الوزراء.”
وأضاف أيزنكوت: “إقالة الوزير غالانت في هذا التوقيت تقوّض المصالح الوطنية، وتضعف ثقة الجمهور بمؤسسات الدولة، وتؤثر سلباً على القدرة على تحقيق النصر وتحقيق أهداف الحرب.”
وفي ظل هذه الظروف الخطيرة، حيث تؤثر خطوات رئيس الوزراء السياسية على الجهد الحربي والأمن القومي بشكل قد يعرض حياة جنود الجيش الإسرائيلي والمواطنين للخطر، طلبت هذا المساء مع أعضاء من لجنة الأمن والخارجية عقد اجتماع طارئ قريباً، ومطالبة رئيس الوزراء ووزير الحرب بالحضور إلى الجلسة لمناقشة هذه التطورات.
وصلتني هذه الرسالة من شاب نازح في جنوب قطاع غزة، فقد في هذه الحرب عددًا من أفراد عائلته، كما خسر بيته وكل ما يملك، ورغم ذلك أُعجبت بروحه ويقينه بالله.
أسأل الله أن يفرج عن أهلنا وبلادنا كل سوء
أؤيد السابع من أكتوبر بكل عقل ووجدان ومشاعر، ولن أندم حتى لو أفنينا جميعًا.
■ إنها مواجهة كبرى، أكبر مما يُتصور؛ معركة فاصلة بين مشروع استعماري بلغ ذروة طغيانه وبين مشروع التحرر. التحرير لن يقتصر على فلسطين؛ بل سيشمل المنطقة بأكملها التي ما زالت مكبلة بقيود الإمبريالية. هذا التحرير مرهون فقط بثباتنا. لسنا مطالبين بأكثر من الصمود، وإن كان الثمن باهظًا بقدر الحرية المنشودة للمنطقة.
■ ترى الصراع بعين الموت والجوع والدمار، وقد أصابك اليأس وأحسست بانكسارنا. أنت مخطئ تمامًا.
■ عند الساعة 6:30 صباحًا من يوم البعث الفلسطيني، كنا نائمين وصحونا على صوت القيامة؛ قرابة 1000 فدائي نفذوا أكبر عملية فدائية في التاريخ الفلسطيني، وحرفيًا خلال نصف ساعة أجهضوا مشروعًا استعماريًا استيطانيًا استمر أكثر من 100 سنة. هؤلاء الأبطال، غالبهم استشهد، والله يتقبلهم ويجزيهم خير الجزاء. أما أنا، فلن أخذل أصغرهم حتى لو بشق كلمة.
■ إن كنت تظن أن النتيجة التي وصلنا إليها حتى الآن خسارة أكبر، فأنت مخطئ. اقسم الورقة بخط رأسي، وضع المكاسب على اليمين والخسائر على اليسار، من منظور قضيتنا لا من منظور فردي، ثم قارن بالمثل للاحتلال، وقيّم الموقف.
■ يوم 7 أكتوبر كسر النظرية الأمنية الإسرائيلية التي وضعها ديفيد بن غوريون، القائمة على ثلاث مبادئ: الإنذار المبكر، معركة سريعة وحاسمة في أرض العدو، وتحقيق الردع. كلها انهارت قبل الساعة 7 صباحًا من يوم القيامة. ركز على نقطة الردع، لأن المقاتلين في 7 أكتوبر لديهم حصانة منه، والدليل على ذلك صمودهم، حتى بعد شهر من القتال على معدة خاوية.
■ أكثر من مليون إسرائيلي غادر فلسطين المحتلة دون عودة، ومصير البقية العودة إلى غيتوهات أوروبا.
■ حوالي 100 ألف مستوطن نزحوا من شمال البلاد إلى الوسط، ولن يعودوا إلا بشروطنا. صبرنا ليس سهلًا، ولكنه ثمين، وهذا بخلاف النازحين من غلاف غزة.
■ في 7 أكتوبر، كان المحتلون في ذروة حلم السيطرة على المنطقة وفرض كيانهم كحالة طبيعية ضمن مسار التطبيع. أبطالنا أفشلوا هذا الحلم بإيقاظهم على واقع جديد.
■ هذه “دولة” بلا جيش، تعتمد بشكل كبير على الاحتياط، لأن العدد لا يكفي. الاحتياط يخدم الجيش على حساب الاقتصاد، ما يجعل الحروب السريعة والحاسمة ضرورة.
■ عام 2005، وضع دان حالوتس، رئيس أركان الاحتلال، عقيدة عسكرية جديدة تعتمد على الحرب النفسية باستخدام الإعلام. الأولى لصناعة وعي بالنصر، والثانية لخلق إدراك بالهزيمة لدى العدو، الذي نحن ضمنه بالدرجة الأولى. يجب علينا مقاومة شعور الهزيمة.
■ ما يجعلني مقتنعًا بنصرنا هو أننا وحدنا في جبهة، في مواجهة أعداء الدين من عرب وعجم، وهذا دليل على صحة المسار. نحن نعيش عصر الأحزاب، ولن يكون النصر إلا للمؤمنين بالله.
■ هذه معركة صفرية، ومن ينتصر فيها سيحكم المنطقة لقرن على الأقل. التضحية ببعضنا خير من فقدان الجميع. تاريخ الاستسلام مليء بمآسي، وتجربة حرب لبنان عام 82 ومجازر صبرا وشاتيلا خير شاهد. لن نسمح بتكرار التجربة.
■ أول أبجديات النصر هي التوافق بين المؤسستين العسكرية والسياسية، وهو ما يفتقده الاحتلال. هذا الشرخ سيفضي إلى خسارة كبيرة لا يمكن توقعها.
■ اللا أخلاقية التي يمارسها الاحتلال هي دليل ضعف، وسلوكه الحالي قضى على عقود من العمل الإعلامي والدبلوماسي الذي بنى به صورة ذهنية “نظيفة”. إعادة ترميم هذه الصورة أمام العالم أصبحت مستحيلة.
■ السؤال: ماذا حقق الاحتلال من أهدافه بعد سنة من القتال؟
■ عالهامش، اليهودي عبد الله بن سبأ كان وراء فتنة قتل عثمان بن عفان، وهو وراء فتنة انقسام السنة والشيعة. علينا الوعي بمن يقف معنا في هذه المعركة.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 3 weeks ago