[*?* ما هي السورة التي ذكرت فيها البسملة مرتين

? سورة النمل

? سورة الشعراء

? سورة هود**](https://t.me/addlist/XhgEsbkJRAFkNDEy)

قِيلَ لأحَد الصالِحِين ما سُرُ السَّكِينَة التِّي تَعتَرِيك؟! فقال: قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾فتركت أمري لصاحبِ الأمر.. وقرأت ﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ فأدركتُ ...اضغط لتكملة القراءة

«كن على حذر من الذنوب التي تلحقك إلى ما بعد موتك، وخصوصاً الظلم وأكل الحقوق»
.

حملة ياكاشف الكرب عن وجه أخيك الحسين

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

شاركونا احبابي حملتنا المباركة لقضاء حوائجكم
حملة
(ياكاشف الكرب عن وجه الحسين اكشف كربي بحق أخيك الحسين)
فقد قيل ان من قالها 133 الله يقضي حاجته

سجل اسمك معنا وليدعوا كل منا للاخر
: @qi_313_bot

رزقنا الله نظرة من ابا الفضل العباس -عليه السلام-

قلها بخشوع وانت تذكر مصيبة العباس واخيه سيد الشهداء -عليهما السلام - واذكر حاجتك

(ياكاشف الكرب عن وجه الحسين اكشف كربي بحق أخيك الحسين)
نسالكم الدعاء?
https://t.me/q_i313

س : ما هي العلة من عرض الأعمال على الإمام عجل الله فرجه في يومي الأثنين والجمعة ؟

ج : ١ . عرض الأعمال لا يختص بذلك بل تعرض عليه دائماً بإعتبار أنه واسطة الفيض وهو تجلي علم الله تعالى فلابدّ أن تكون اعمالنا معروفة عنده في كل لحظة .
وقد دلت على ذلك أيضاً قوله تعالى : ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُون ﴾ التوبة ١٠٥ ، فأنها صريحة بأنّ الله تعالى يرى أعمالنا ، وكذلك الرسول صلى الله عليه وآله ، وكذلك المؤمنون وهم أهل البيت عليهم السلام ، وبما أن رؤية الله تعالى دائمية كذلك الرسول والمؤمنون
وكذلك دلت رواية عبد الله بن أبان الزيّات قال : قلت للرضا عليه السلام : ادعُ الله لي ولأهل بيتي . قال عليه السلام : أولستُ أفعل ؟ والله إنّ أعمالكم لتُعرض عليّ في كلّ يوم وليلة . قال : فاستعظمتُ ذلك . فقال عليه السلام لي : أما تقرأ كتاب الله عزّ وجلّ : ﴿ووَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون ﴾ قال عليه السلام : هو والله ابن أبي طالب عليه السلام .

عن يعقوب بن شعيب قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون " قال : هم الأئمة .

مصدرهما : الكافي ج ١ ، ص ٢١٩ و ٢٢٠ .

٢ . وأمّا ما ورد في بعض الروايات من العرض في بعض الايام فهذه لعلها صدرت لعدم تحمل بعض العقول عرض الأعمال في كل لحظة .

٣ . نعم ، قد يخفي الله تعالى عنه بعض الذنوب رحمةً بالعبد لئلا يحرم من بركات الإمام .

س : هل للالحاح في الدعاء أثر في إجابة الدعاء ؟

ج : نعم للإلحاح وكثرة السؤال والتكرار الطلب  تأثير كبير في إستجابة الدعاء كما دلت عليه الروايات وهو شرط مهم في استجابة الدعاء وهناك شروط كثيرة لها التأثير في ذلك .

عن الوليد بن عقبة الهجري قال : سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول : والله لا يلح عبد مؤمن على الله عز وجل في حاجته إلا قضاها له .

روي عن أبي الصباح عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : إن الله عز وجل كره إلحاح الناس بعضهم على بعض في المسألة وأحب ذلك لنفسه، إن الله عز وجل يحب أن يسأل ويطلب ما عنده .

روي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : لا والله لا يلح عبد على الله عز وجل إلا استجاب الله له .

روي عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : رحم الله عبدا طلب من الله عز وجل حاجة فألح في الدعاء استجيب له أو لم يستجب [له] وتلا هذه الآية: " وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا " .

مصدرها : الكافي ج ٢ - ص ٤٧٥ .

س : هل صحيح ان الامام المهدي عجل الله فرجه وسهل مخرجه لا يشرب الماء البارد حزناً على جدهُ الحسين عليه السلام ؟

ج : لا دليل على ذلك .

نعم شرب الماء الفاتر ممدوح في الروايات وفيه فوائد للبدن فربما الإمام عليه السلام لا يريد الماء البارد التزاما بما ورد أو زهدا في الدنيا .

قال أبو عبد الله عليه السلام : شيئان صالحان لم يدخلا جوف واحد قط فاسدا إلا أصلحاه ، وشيئان فاسدان لم يدخلا جوفا قط صالحا إلا أفسداه ، فالصالحان الرمان والماء الفاتر والفاسدان الجبن والقديد .

والقديد بمعنى اللحم اليابس

والفاتر المعتدل والوسط بين الحرارة والبرودة .

وقيل : هو الماء المحمي ثم يبرد إلى أن يصبح وسط بين الحرارة والبرودة .

الكافي : ج ٦ - ص ٣١٤ .

عن أبي عبد الله قال : إذا أفطر الرجل على الماء الفاتر نقي كبده وغسل الذنوب من القلب وقوى البصر والحدق .

الكافي ج ٤ - ص ١٥٣ .

عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أفطر بدء بحلواء يفطر عليها فإن لم يجد فسكرة أو تمرات فإذا أعوز ذلك كله فماء فاتر وكان يقول : ينقي المعدة والكبد ويطيب النكهة والفم ويقوي الأضراس ويقوي الحدق ويجلو الناظر ويغسل الذنوب غسلا ويسكن العروق الهائجة والمرة الغالبة ويقطع البلغم ويطفي الحرارة عن المعدة ويذهب بالصداع .

الكافي ج ٤ - ص ١٥٣ .

س : ما هي الذنوب التي تهتك العصم والتي تنزل النقم والتي تغير النعم والتي تحبس الدعاء والتي تنزل البلاء ؟

ج : روي عن أبي خالد الكابلي قال : سمعت علي بن الحسين عليه السلام يقول :
١ . الذنوب التي تغير النعم البغي على الناس ، والزوال عن العادة في الخير واصطناع المعروف ، وكفران النعم ، وترك الشكر ، قال الله عز وجل " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "

٢ . والذنوب التي تورث الندم قتل النفس التي حرم الله قال الله تعالى في قصة قابيل حين قتل أخاه هابيل فعجز عن دفنه " فأصبح من النادمين " وترك صلة القرابة حتى يستغنوا ، وترك الصلاة حتى يخرج وقتها ، وترك الوصية ، ورد المظالم ، ومنع الزكاة ، حتى يحضر الموت ، وينغلق اللسان .

٣ . الذنوب التي تنزل النقم عصيان العارف بالبغي ، والتطاول على الناس والاستهزاء بهم ، والسخرية منهم .

٤ . الذنوب التي تدفع القسم إظهار الافتقار ، والنوم عن العتمة ، وعن صلاة الغداة ، واستحقار النعم ، وشكوى المعبود عز وجل .

٥ . الذنوب التي تهتك العصم شرب الخمر ، واللعب بالقمار ، وتعاطي ما يضحك الناس من اللغو والمزاح ، وذكر عيوب الناس ، ومجالسة أهل الريب .

٦ . الذنوب التي تنزل البلاء ترك إغاثة الملهوف ، وترك معاونة المظلوم ، وتضييع الامر بالمعروف ، والنهي عن المنكر .

٧ . الذنوب التي تديل الأعداء المجاهرة بالظلم وإعلان الفجور ، وإباحة المحظور ، وعصيان الأخيار ، والانطباع للأشرار .

٨ . الذنوب التي تعجل الفناء ، قطيعة الرحم ، واليمين الفاجرة ، والأقوال الكاذبة ، والزنا ، وسد طريق المسلمين ، وادعاء الإمامة بغير حق .

٩ . الذنوب التي تقطع الرجاء اليأس من روح الله ، والقنوط من رحمة الله ، والثقة بغير الله والتكذيب بوعد الله عز وجل .

١٠ . الذنوب التي تظلم اللهو ، السحر والكهانة ، والايمان بالنجوم ، والتكذيب بالقدر ، وعقوق الوالدين .

١١ ٠ الذنوب التي تكشف الغطاء الاستدانة بغير نية الأداء والاسراف في النفقة على الباطل ، والبخل على الأهل والولد وذوي الأرحام ، وسوء الخلق ، وقلة الصبر ، واستعمال الضجر والكسل ، والاستهانة بأهل الدين .

١٢ . الذنوب التي ترد الدعاء سوء النية ، وخبث السريرة ، والنفاق مع الاخوان وترك التصديق بالإجابة ، وتأخير الصلوات المفروضات حتى تذهب أوقاتها ، وترك التقرب إلى الله عز وجل بالبر والصدقة ، واستعمال البذاء والفحش في القول .

١٣ . الذنوب التي تحبس غيث السماء جور الحكام في القضاء ، وشهادة الزور ، وكتمان الشهادة ، ومنع الزكاة والقرض والماعون ، وقساوة القلب على أهل الفقر والفاقة وظلم اليتيم والأرملة ، وانتهار السائل ورده بالليل .

وسائل الشيعة ج ١٦ - ص ٢٨١ وما بعدها .