نَسأَلُكم الدُّعَاء فِي هَـٰذهِ اللَّيلَة المُبَاركَة.

قال الإمام الصادق " علية السلام "و من صام يوم سبعة وعشرين من رجب ڪتب الله لهُ أجر صيام سبعين سنة " 🐚🤎٠

قَالَ الإمَام الكَاظِم عَلَيْهِ السَّلاَمُ:

" تَفَقَّهُوا فِي دِينِ اَللَّهِ فَإِنَّ اَلْفِقْهَ مِفْتَاحُ اَلْبَصِيرَةِ وَ تَمَامُ اَلْعِبَادَةِ وَ اَلسَّبَبُ إِلَى اَلْمَنَازِلِ اَلرَّفِيعَةِ وَ اَلرُّتَبِ اَلْجَلِيلَةِ فِي اَلدِّينِ وَ اَلدُّنْيَا وَ فَضْلُ اَلْفَقِيهِ عَلَى اَلْعَابِدِ كَفَضْلِ اَلشَّمْسِ عَلَى اَلْكَوَاكِبِ وَ مَنْ لَمْ يَتَفَقَّهْ فِي دِينِهِ لَمْ يَرْضَ اَللَّهُ لَهُ عَمَلاً "

- تحف العقول: ج١، ص٤١٠.

في كُل صلاة أجعل المُنقذ المنتظر يتكرر على لسانك
"اللهم عَجل لوليك الفرج"
وايضًا " اللهُمَّ العَن أوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ، اللهُمَّ العَن العِصابَةَ الَّتي جاهَدَتِ الحُسَينَ وَشايَعَت وَبايَعَت وَتابَعَت عَلى قَتلِهِ اللهُمَّ العَنهُم جَميعاً"

هذا الغَريب منين.. و كأن كُتِبَ على هذه
القصيدة ألاّ ينتهي الاستماع إليها دون ذرف
الدموع و حِرقَة في الصَدر، يرق قلبك، حد
الرغبة في رجوع الزمن، و فك القيود عن
مولاك!

لم أرى باباً لقضاء الحوائج أوسع من باب المراد لِڪليم الله موسى الڪاظم ..

الخامس من جماد الاولى ..
#ذكرى ولادة السيده مولاتي... زينب ...(عليه السلام )

? علىٰ أعتاب العام الجديد؛ 

لا زلنا ننتظرك
بعجاف أرواحنا
وشغاف قلوبنا ..

"فهَلْ اِلَيْكَ من سَبيلٌ فَتُلْقىٰ".?

تصبحون على نظره من مولاي المهدي عج