سامحونا يا أهل غزة

فإننا لا نملك شيء إلا الدعاء لكم ، فقد خُذلنا نحن أيضاً ممن يدعون العروبة، فلم نستطع لا نصر أنفسنا ولا حتى نصركم.

توكلوا على الله تعالى فهو ناصركم وناصرنا بإذن الله.

ومهما طال ليل الظلم فإن فجر الحق والحرية قريب .

أشهد الله أني انوي التوبة على ذنوبي ، وذلاتي ، و كل كبيرة تغضبه.
اللهم اغفر لي ذنوبي ، و خطيئتي و اخرجني من الدنيا كما دخلتها بلا ذنوب ولا عيوب .
ربي إن كان هذا آخر عهدي بالدنيا فأجعلني من التائبين ، اللهم اكتب لي لقائك و انا بدون ذنب و اجعل جنتك لي هي المأوي . اللهم اغفر لي ذنبي و خطيئتي و لا تتوفني إلا و قد غفرت لي كل ذنوبي.

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة.

اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجَميْعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ ورَسُولُكَ.

امتناعك إنك تروح ماكدونالدز اللي اتعودت عليه سنين طويلة لوجه الله وتكون نيتك نصرة إخوتك ولو بأبسط الأفعال؛ ده عند الله عظيم.
لا تحقرن من المعروف شيئا.

صباح الخير ..

بفكرك بالأذكار عشان الحياة لوحدك قاسية جدًّا، بينما يمكنك الاستعانة باللّٰه.

" جاهد واسعى لهدفك في الحياة بكل جدية. ، حتى لو كانت خطواتك بطيئة وصعبة ، ولا تبالي للنتيجة ، أنت مسؤول فقط عن السعي ليس النتيجة ، فالنتيجة اختصّ بها رب الخير ، رب الخير الذي لا يأتي إلا بالخير ، وطالما أنك تسعى وتحاول الوصول ، ستصِل وسيكرمك الله ويفتح لك كل الطرق ، حتى تلك التي لم تتوقعها يوما "

اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجَميْعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ ورَسُولُكَ.

يسمعُك وإنّ كان رجائُك حبيسَ صدرك⁦.

استغفر كثيرا وتب إلى الله توبة نصوحا؛ فالاستغفار والتوبة من أعظم أسباب الرزق والذرية الصالحة ورغد العيش وانشراح الصدر.
ولا تيأس أبدا من التوبة والاستغفار مهما وقعت في المعاصي؛ فإن ترك التوبة من الذنب أعظم من الذنب.
ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه-؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أَذنَب عبْدٌ ذَنْبًا فقالَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِم أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ ربِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تبارك وتعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغفِرُ الذَّنبَ، وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَي رَبِّ اغفِرْ لِي ذَنبي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالى: أَذْنَبَ عَبدِي ذَنبًا، فعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، قد غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَفْعَلْ مَا شَاءَ).