‏"أعرف أنك تراني جهة آمنة تودع بها محبتك، وعذوبة أبجديتك ، وشرورك أيضًا! أنت على إدراك أني لن أردعك بكل أشكالك ، وهذه من الأسباب المئة التي جعلتك تصدر الأشياء الجارحة بحقي دون مخافة."

"كان لأبي ولدان،
أحدهما أنا،
والآخر توقعاته عني".

"أنا وأنت
كل ليلة
في شُرفة المنزل
نشاهد القمر سويًا"

بشكلٍ ما.. تبدينَ جواباً مُناسباً لكُل الأسئلة، من أجل ذلك أبدو متعلماً جداً.

"الأيام تتراكم كالطُّحلب في بركة راكدة والأشياءُ لم تَعد تهون ‏والذكريات لا تُمحى"

"اختر الحب… لأنه يعلِّمك كيف تُؤمِن وتَأْمَن، وكيف ترسو خطاك لا تتأرجح بمتغيِّر، ولا تتآكل من وحشة، وكيف تحرِّر وجهًا للنسيان، وتطوي يومًا لا يشبهك، وتتحاشى دون أن تخشى على نفسك من خطوة للوراء، أو تمنح دون أن ترتعِب من فرصةٍ ثانية"

‏"إذا امتلكت زهرة واحدة مقابل كل مرة أفكر فيك، سأظل أمشي في حديقتي إلى الأبد"

«لاحقًا، ستبدو كل هذه اللَّحظات، بتفاصيلها الصغيرة
‏هي أروع ما تودّ تذكّره، وتكراره»

شعرت برغبة في إن ‏تجمعنا طاولة وكوبين قهوة