«اللّهُمَّ إِنِّكَ عَفُوٌّ تُحِبّ العَفوَ فَاعفُ عَنِّي».

لم أكنْ معهم ، ولا ضدّكِ . كان قلبي يُحاولُ أنْ يُتقنَ الشكلَ الذي يُناسبكِ ، لكنكِ كنتِ مجبولةً على أنْ تكسريه .

عبد العظيم فنجان

كانت أصوات الأبواب تؤلمني
لأن حبيبتي ألبيرتين لم تكن هي التي تفتحها.

-مارسيل بروست.

الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق.
(المزامير ١٤٥: ١٨)

ما أظن أرضًا رويت بالدم والشمس كأرض بلادي
وما أظن حزنًا كحزن الناس فيها ولكنها بلادي.

- مظفر النواب.

أحبّ الرسم ولا أجيده
أحبّ معجزة فان جوخ ليلة النجوم
هذه اللوحة التي تتمنى أن تعيش داخلها

أحبّ الشِعر بكلّ ألوانه
الأبيض والزهر والبنفسجي
عندما يقف كالجنود ويموتُ كالأطفال
عندما يبدأ من ضفيرة ويموت من فراق
عندما ينجو وحده،

وعندما أنجو به
أمسك يده
وأحتمل كلّ هذا الموت.♥️

-هادي عجم

أريدك معي ولم أعد أريدك،
هل تعرف هذا الشعور؟
كأن يمنعك الطبيب من أكثر شيءٍ تحبه لأنه سيقضي عليك.

-فاطمة رحيم .

كنتُ سائلاً يتشكل وفق إنائك..
أتصاعد الآن كأبخرة لا يمكنك الإمساك بها
وأتكثّف في غير سمائك.

-ندى ناصر

وصيّة حُب (٢٤).

-في البداية، دعنا لا ننسى أيلول الذي بدأ حُبنا فيه وانتهى..

-اليوم، حينما قررتُ أن أُخبركَ عن أكثر الأشياء التي تؤلمني فهمتُ أنّني منحتُ الثقة فرصةً أُخرى لتظهر بيننا..

-أُحبّك، كلمة عادية إلا أنّ نُطقكَ لها يجعلها أكثر تميُّزاً..
إنّها تمنح "الاعتراف" جمالاً خاصّاً.

-حينما أُعيد النّظر في حُبّك أرى انعكاس لحظاتنا معاً..
هل يُعقل أن تترسّخ الذّكريات في ذهن الإنسان إلى هذا الحد؟

-لقد افترقنا لأسباب كثيرة..
من بينها كثرة اختفائِك دون أسباب واضحة، هل يوجد أسوأ من هذا؟

-إن سألوني عن الغُفران، سأُحصي لهم عدد المرات التي فتحتُ لك باب قلبي فيها.

-إن سألوني عن القسوة، سأُحصي لهم عدد المرات التي حاولتَ فيها العودة إليّ حتى نهاية عُمري.

-في النّهاية، دعنا لا ننسى أيلول..
دعنا لا ننسى المُحاولة مرة أخرى.

-مرح أيهم حسن.?

لمّا غنّيلك 'خدني حبيبي عالهنا' يعني خدني على أيّ مكان فيه أنتَ.♥️

-سارا برهوم