عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر عليه السلام قال:

كأني بأصحاب القائم عليه السلام وقد أحاطوا بما بين الخافقين فليس من شئ إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير، يطلب رضاهم في كل شئ، حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول: مر بي اليوم رجل من أصحاب القائم عليه السلام

📚 كمال الدين وتمام النعمة - للشيخ الجليل الأقدم الصدوق - ج ١ - الصفحة ٧٠١

🔴هل تعلم؟

هل تعلم أن الهدف الأول للحركات المهدوية المنحرفة هو فصل الجماهير عن قيادتها الدينية المتمثلة بالمرجعيات الرشيدة لكي تصبح هذه الجماهير تائهة بلا قيادة وبالتالي يسهل بث السموم الفكرية إليها؟
إذن علينا أن نقوم بالحذر من أي حركة مهدوية غير خاضعة للمرجعيات الرشيدة في زمن الغيبة.

اعلـمـوا أنّ إمـام العـصر عجّل الله تعالـى فرجه الشريف معڪم حاضر وناظر وشاهد على جميع أعمالڪم!
يعرف النوايا التي في القلوب! ، ويعلم ما يجول في نفوسڪم من خواطر! ڪونوا على يقين كامل
بهذه الحقيقة فالإيمان بها يحجزڪم عن ڪل معصية.

‹الأربـعــون حديـثـاً
•السيّد روح الله الخمـيني (قــدّس سرّه).

واجبات المؤمن في زمن غيبة الامام المهدي عجل الله فرجه:
١.معرفة امام زمانه
٢.طاعة الفقهاء (المرجعية)
٣.التمهيد الصالح والانتظار العملي لظهوره

من ألطف ما جاء في وصف أنصار الإمام المهدي في الروايات:

" ويحفون به يقونه بأنفسهم في الحروب، ويكفونه ما يريد فيهم.".

يعني الحرب مشتعلة والصواريخ والقاذفات والطائرات والدبابات وكل الأسلحة موجهة نحوهم، لكن، كل هذا ما يهمهم بل ما يشوفونه أساساً.

كل اللي يهمهم انه خاف مهديهم يصيبه أذى أو ضرر من الحرب، فضالين يفترون حوله ويرحون ويردون عليه وعينهم دائماً نحوه..

حتى خاف يجي أذى يمه فيصير بيهم مو بيه، خل يصير بيهم أي أذى خطر اصابة او حتى اذا يموتون دونه كله عادي، المهم أن يبقى مهديهم سالماً غانماً.

يجب أن نعدّ أنفسنا لنكون جنوداً لدى إمام زماننا (عجل الله تعالى فرجه الشريف)
إنّ معنى الانتظار هو أنّ علينا أن نعمل لإعداد أنفسنا كي نكون جنوداً لإمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف). جنوداً مستعدّين لمواجهة جميع مراكز الاستكبار والتجبّر والفساد في العالم، ولكي نكون كذلك، فلا بدّ لنا من أن نصنع أنفسنا، أن نهذّب نفوسنا ونربّيها، أن نمتلك الوعي والوضوح والرؤية الثاقبة للأمور. ولا ينبغي على الإطلاق أن نسمح لأنفسنا بالتفكير بأنّه ما دام إمام زماننا سيظهر، وما دام هو سيملأ الأرض قسطاً وعدلاً، فإنّنا اليوم لا نحمل أيّة مسؤوليّة، ولسنا موظّفين بأيّة وظيفة. لا. بل الأمر بالعكس تماماً. فإنّنا اليوم موظّفون بأن نكرّس كلّ جهودنا ونوجّهها في اتّجاه التمهيد لظهوره المبارك. فالاعتقاد بإمام الزمان ليس بمعنى القعود والانزواء.. واليوم، إذا كنّا نرى في بقاعٍ من هذا العالم انتشار الظلم والجور والتمييز والنفاق والتزوير وانعدام الصدق والعدالة، فإنّ هذه هي الأمور التي سيأتي صاحب العصر والزمان لمواجهتها ومحاربتها، فإذا كنّا نعدّ أنفسنا جنوداً لإمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، فيجب علينا أن نعدّ أنفسنا لمواجهة كلّ ذلك

فارس سوف تشعل النار
..
..
نار المشرق او نار الهردي

عن الامام الباقر صلوات الله عليه أنه قال: (( إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهردي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد (عليهم السلام) إن شاء الله عز وجل إن الله عزيز حكيم)) (غيبة النعماني: ٢٦٠ ب١٤ ح١٣).

ورواية أخرى وردت على لسان الامام الصادق عليه السلام قال: (( إذا رأيتم علامة في السماء نارا عظيمة من قبل المشرق تطلع ليالي، فعندها فرج الناس، وهي قدام القائم (عليه السلام) بقليل)). (غيبة النعماني: ٢٧٤ ب١٤ ح٣٧)
#نار_العمود_المشرقية

#سيد_البحر
#نار_المشرقي
#مهدينا_قادم

#الحديث_المهدوي_

رُوِيَ عن الإمام المهدي المنتظر "عجل الله فرجه"قَالَ: «أنا بقيّةٌ من آدمَ وذخيرةٌ من نوحٍ ومصطفىً من إبراهيمَ وصَفوةٌ من محمدٍ صلى الله عليهم أجمعين»

المصدر : بحار الأنوار ج٥٢ ج٢٣٨

عن الإمام الصادق (عليه السلام):

من أراد ﺈن يكون في كرامة الله يوم القيامة وفي شفاعة محمد صلى الله عليه وآله فليكن للحسين (عليه السلام) زائراً.

•بحار الانوار ?

'

فَلَئِنْ أخَّرَتْني الدُّهُـــورُ،
وَعَاقَنِي عَنْ نَصْرِكَ المَقْدُورُ،
وَلَمْ أكُنْ لِمَنْ حَارَبَكَ مُحَارِبًا،
وَلِمَنْ نَصَبَ لَكَ العَدَاوَةَ مُناصِبًا،
فَلأنْدُبَنَّكَ صَبَاحًا وَمَسَاءً،
وَلأبْكِيَنَّ لَكَ بَدَل الدُّمُوعِ دَمًا..

السلا عليك ياسيدي ياصاحب الزمان
اللهم عجل لوليك الفرج

??