اللهمَّ إن كانَ رِزقُنا في السماءِ فأنزِله
وإن كَان في الأرضِ فأخرِجه
وإن كانَ حراماً فطهّره
وإن كانَ معسراً فيسّره
وإن كانَ معدوماً فكوّنه
وإن كانَ بعيداً فقرّبه
وإن قليلاً فكثّره
وإن كانَ كثيراً فبارِك لنا اللهمَّ فيه..

‏يا ربّ شَبابًا وشَيْبَةً مع القُرآن

‏وعُمرًا فِدا القرآن."

‏مَا يضُر أحدكم إذا جَلس فَارغًا أن يقولَ للمَلَك: اكتُب يرحمُكَ اللّٰه
ثمَّ يُمليه: ((سُبْحَانَ اللهِ، وَالحَمْدُ للهِ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ، وَاللهُ أكْبَرُ)).

- الحسن البصري

وأسألُك بلُطفك، لُطفك الذي يشمّل كُل شيء..
و رحمتك، رحمتك التي سبقت غضبك!
أن تعفُ عني و تُعافِني من انقلاب الحال،
وأن تُنجِّني من كل ما أخاف وأحذر

اللهمَّ إنِّي أدعوكَ الله، وأدعوكَ الرَّحمن، وأدعوكَ البَرَّ الرَّحيم، وأدعوكَ بأسمائك الحُسنى كلِّها، ما علمتُ منها وما لم أعلم، أن تغفرَ لي وترحمَني.

أمُّ المؤمنين السَّيدة عائشة رضي الله عنها.

الإنسان يُبتلى ثم يُبتلى ليعرف أنّ كل مافيه إنْ هُوَ إلا وديعةُ الغيب فيه؛ فما شاء الله نفَعَ وإنْ كان سببًا من الضر، وما شاء الله ضرّ وإن لم يكن إلا نفعا!

الرّافعي.

ترزقني بطريقة مذهلة، -كل مرة-
حتى أندم عن تفكير الأمس !
وأفرح بكل محنة، أوصلتني للالتجاء إليك.

أبوءُ لك بنعمتك عليّ
وأبوءُ بذنبي
فاغفر لي
وارحمني
ولا تكلني إلى نفسي، طرفة عينٍ، أبدًا.

"أُحب مَن يستَحضر البُعد الأخرَوي في مواساتِه للمكروبِين، فلا يجعَل حديثهُ كلّه منصرفًا إلى تأكِيد حصول الخَير الدُنيوي، تَراه لا يبرح يردّد خطابات التنمِية البَشرية بأنّك قادِر على تجَاوز كُل هذا، وستنتَصر على الألم وستكُون -حتمًا- بخَير.

أيّ صديق؛ أُحبّ -إذا آنَستَ منّي مخايل البَلاء- أن تُحدثنِي عن الجَنة، وتمنّيني بهَا، وبرُؤية الربّ تبارك وتعالىٰ.

أحبّ أن تُردد عليّ هذه الكلمَات الأثيرة عندِي: غدًا نغمس غمسَة في الجنة ننسَىٰ معها كُل هَذا الألم!"

" الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون "?

فالآن يجتمع الليل والسر ?

﴿ وَإِذَا جَآءَكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِـَٔايَٰتِنَا فَقُلۡ سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمۡۖ كَتَبَ رَبُّكُمۡ عَلَىٰ نَفۡسِهِ ٱلرَّحۡمَةَ أَنَّهُۥ مَنۡ عَمِلَ مِنكُمۡ سُوٓءَۢا بِجَهَٰلَةٖ ثُمَّ تَابَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَأَنَّهُۥ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ﴾