#تأمل

أتعرف لماذا فشلت معاركم الجانبية إبتداءً من ⁧ غزة⁩ وصولاً لإدلب⁩ لإستعمالكم حيل اليهود مع الله عزّ وجل ..
فإن أُحصرتم وضاقت عليكم الأرض بمارحبت قلتم "مالنا غيرك يا الله"، وإذا فرج الله عنكم قلتم نريدها ثورة لا جهاد، نريدها ديمقراطية لا إسلامية ..
فكان عقابكم التيه في الأرض أسوة باليهود ..

فويح بني قومي
‏يقتلهم اليهودي فيطلبون من النصراني أن ينقذهم !! ..
.

اللهم اجعلنا خيراً لأنفسنا ولمن حولنا .

َ
الجِـهادُ بِالقَلم ..

قَلمُ المُسلِم سَيفٌ مَشرُوعٌ في سَاحةِ
الجِهَادِ ..

قَلمٌ يَڪتبُ بِإسمِ اللَّه ويَنشُر ڪلمة اللَّه وينصُر المُستضعفين

وإِذا ڪان أهلُ الكُـ ـفرِ يَغمِسُونَ أَقلاَمَهُم في مَحابِرُ الشِـ ـركِ والطُغيَانِ

فَقلمُ الإسلامِ يَرتوي مِن مَحبَرةِ القُرآنِ والسُّنة ..

ثُمَّ يَڪتُبُ بِإسمِ اللَّهِ هَيْهاتٌ هَيْهات أَن يَنڪسِرَ..!!

الدّاعيـةُ للإمَّـة "
??..

-
وكل مُر سوف يمر ؛ليأتي باليسر الذي يسرّنا

#لا يليق اليأس بأرواح المؤمنين?

‏﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا﴾

الإستغفار باللسان مع عدم الإقلاع وترك ما تلبس به من كفر ليس بدافع عن صاحبه العذاب

قال سعيد بْن جبير رحمه الله: 

«الاستغفار عَلى نحوين، أحدهما: فِي القول، والآخر فِي العمل، فأما استغفار القول: فإن الله يَقُول: ﴿ولَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاءُوكَ فاسْتَغْفَرُوا اللهَ واسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ﴾

وأما استغفار العمل، فإن الله عز وجل : يَقُول: ﴿وما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ فعنى بِذَلِكَ: أن يعملوا عمل الغفران

وقد علمت أن أناسا سيدخلون النار وهم يستغفرون الله بألسنتهم ممن يدعي الإسلام، ومن سائر الملل»

تفسير ابن المنذر ٢/‏٧٧٤

-
تقولُ الفتاة: سأقصُّ عليكم قصتي لأخذ العبرة، لعلَّ فتاةً تقرأ قصتي فتتعظ قبل فوات الأوان.. فالفطِن من يتعلم من كيسِ غيره..

ضحيةٌ مُذنبة، هكذا أصفُ لكم نفسي..

كنتٌ فتاةً ملتزمة، وترعرعتُ في بيتٍ ملتزم بفضل الله
لا نسمع أو نتحدث عن قصص الحـب.. فهذا بالنسبة لنا
عيبٌ كبيـر.. تربيتُ كفتاةٍ يتيمة، والداي منفصلان، أمي
متـزوجة، والدي لا أعرف عنـه إلا اسمه، فترعرعت عند
أهل والدتي، تربيت تربية حسنة، لهذه الأسباب تزوجت
في سن صغير جدًّا.. في عمرِ الطفولة، أربعة عشـر عامًا
بالنسبة لفتيات اليـوم هو عمـرُ المراهقـة كما يزعمـون..
ولكنني في هذا العمـر.. كنت امـرأةً مسـؤولة عـن بيـتٍ وزوج مثل باقي النساء.. لم أكن أعرف زوجي من قبل،
عرفته عند الزواج فقط، واجهتني مشكلات كثيرة بسبب
صغر سني وبسبب غياب التوجيه عني في حياتي، ولكن
كنت استمر بالتحسين من نفسي باستمرار.. ورزقني الله بالأطفـال فورًا بعد الزواج، فكنتُ طفلة تربي أطفالًا.. لم أكـن أملك جـوالًا.. ولم أسمـع حتى عـن النت، فقط كنتُ أشبـهُ بآلـةٍ تستيقظ صباحًا، لتهتم بالـزوج الذاهب للعمل وأرعى الأطفال ومهام البيت كاملة، ومن ثم يأتي الزوج يأكل وينام، لم يكـن زوجًا بالمعنى الحرفي للأزواج، كان يعاملني كأنني قطعـة أثاث في المنـزل.. لم أشعـر يومًـا
أنني مرغوبة بالنسبة له، دومًا يعاملني بفوقية، بالرفض الغرور والتكبر والمقارنة مع من يرى من فتيات الشوارع
كان يعتبرهنَّ مثالًا للأنوثة في نظره.. أما أنا فقد كنتُ آلة
الطبخ والتنظيف ورعاية الأطفال، والخدمات.. وبعد هذا
كله دومًا كان ينعتني بالتقصير.. رغم أنني لم أقصِّر يومًا في حقِّه إلَّا نادرًا لثقلِ الحِملِ عليَّ..

لا تستغربوا، فلم يكن زوجًا ملتزمًا، بالأصح كان بعيدًا عن
الدين كلَّ البُعد.. لا يعـرفُ للقوامةِ معنى، لم أشعر بغيرته عليَّ يومًا، كان يفتعلُ المشـاكل معي.. حتى بسبب نقابي
الذي لم يرغب في أن أرتديه.. بذلتُ جُهـدي في إرضـائهِ دون جدوى، ولم أسمع منـهُ يومًا كلمـة شكرٍ واحدة، دومًا غير ممتنٍ لأي فعلٍ كان.. أنا كباقي النساء، عاطفية، أفتقدُ الحنان والسند، خصوصًا أنني لم أعِش وسط عائلـة، الأم متزوجة ولديها حياةٌ خاصة، الأب والأخوة كذلك.. لطالما كنتُ أشعرُ بكسرِ الجناحِ دومًا.. والمـرأة بفطـرتها ضعيفة تحتاجُ سندًا صلبًا ويدًا حانية، وكلمـةً طيبـة بعـد التعب.. ولكنني افتقدتُ كل ذلك..

بعد سنواتٍ طويلة من المعاناة والحرب الذي في بلدي
ومع البعد عن الأهل، امتلكتُ جوالًا وصرت أتحدث مع الأهل، وهنا بدأت القصة.

- يتبع

عجيب أمر الناس

يقولون الأقصى و الأقصى والمسلمين في الهند وفي الصين ويشكون تسلط اعداء الإسلام على المسلمين وحسبنا الله ونعم الوكيل..

ثم إذ خرج أبناء الإسلام يجاهدون قالوا عنهم إرهابين مفسدين.. واصبحوا في صف الحكومات التي تحارب الجهاد.. وكل مسلم يؤمن بالله يعلم أن الحكومات العربية اول خطوط الدفاع عن اليهود وهي سبب ضعف أمة الإسلام

وحسبنا الله ونعم الوكيل

كُن أسوداً ... لا تظهرُ فيكَ الخدوش ?