عبدالله البدراني لخّص “Overthinking”
في بيت، قال فيه:
‏"لا تزعل علي إن ما سمعتك ليا سولفت
‏أنا منزعج من لجّة الصوت في راسي.."

احياناً التعلق الزائد والتقرُب يقتل الأنبهار
ويُفسد جمال الشيء
، لذلك بعض الأشخاص من بعيد أجمل

‏وما قيل في ذلك؛
‏"اللي منعني لا أجي واقرأ تفاصيلك
‏إحساسي إني أشوفك من بعيد أجمل"

أدع الله يا إنسان أنك تعرف حقيقة الأمور
مهما توارت في نقيضها، أن يرزقك التروّي
والنباهة ورؤية الأبعاد
.. رؤية الأبعاد ممكن تكون في:
‏"أنا أدري بمن يضحك وقلبه علي مغلّ
‏وأنا أدري بمن يزعل وقلبه علي صافي"

مرحبا .. هنا شخص واقف ينتظر "حلو الليالي" عايش على امل انها تخرج عن النص لو مره

على إنَّ الأيام كانت تسعى إنها تحرمني ودادك، ولكن أنا حاولت أخليك رغم مرارتك غالي وكنت أحرص إنَّ الربَّ يولجك في صدري ولكن شائت الأيام وأحرمتني ودادك وأصبح عالمي بائس.. ويدي بعيدة عن وجهك وهذا أكثر شي أتأسَّف عليه

أذكر عيونك حورها من الخجل زايد شويه ‏بس هذا أذكر وغيره من الذكرى محيته ‏و أذكر إن غمازه خدودك عذاب ومهميه ‏وردتني للطريق إلي ابتدي يوم أنتهيته ‏وأذكر إن طعونك إلي بالظهر كانت قويه ‏أي أعرفك بس أخاف الجرح يكبر لا طريته

الله يسامح غلاك ويلعن الحاجة :)

بعض الليالي لها أهمية ودلالات
‏إنك على البال
‏ومنها ليلة العيد
‏« من تفقده في ليلة العيد
‏غااااااااالي »
‏وأيضًا /
‏« إن ما ذكرك في ليلة العيد ، ما
‏تقدر تذكره باقي الليالي »

جيتك وبي لفحة ظما .. وأقفيت وكبدي ناشفة

" أنت حلم عتيق ولا تحقق ، و دمعة عزيزة ‏ وما بكيتها وذنبٍ ولاقدرت اتوبه "