اللهم إني أسألك خير ما في هذا اليوم و خير ما بعده .. و أعوذ بك من شر ما في هذا اليوم و شر ما بعده.

يتم التعبير عن الحُبّ بالأيدي: الإمساك، الطبخ، المعانقة، الكتابة، الرقص، قراءة الكتب معًا، تقبيل اليّد، إحتساء القهوة في الشرفة كل صباح، الضحك والجنون الذي ليس له حدود!

وكما يقول أوكتاڤيو باز: فإن العناق الجسدي والشِّعري يمنعنا من الوقوع في مآسي هذا العالم!

‏"يُشرق
‏ المرء
‏في
‏ الأماكن
‏ التي
‏ تُشعِره
‏بالطمأنينة"

‏سيعود البرِيق إلى مُقلتيك، ويتسع قلبك حبا، وتبدأ سيراً جديداً، ستنسى وتُجبر، لا تبتئس..

ده اللي بين الزحمة جالي، مش لاقاني صدفة يعني

‏”كان مصدر عذابها في إحساسها ، بِالتغيراتِ
الطفيفة في نبرات الأصوات ، ونَظرات
الأعين، وتَعبير الوجوه كانتْ تَشعر كثيرًا.”

أن تظُن بأنك جزء من اللوحة بينما أنت خارج الإطار..

تم اختراع العناق بحيث يشعر الناس بمدى حبك لهم ، دون أن تنطق بكلمة واحدة .. إنها لغة صامتة تذهب مباشرة إلى القلب

‏"لكني هادئة في أعماق ذاتي، لم يعد بإمكان أي شيء أن يؤذيني"

‏«بعض الأشياء لا تفسّر، تُفهم هكذا أو لا تفهم إلى الأبد .. يكفيها تنهيدة تخفف عن النفس وطأة ما يحدث»