**أكثر من 114 ألف صحابي:
- منهم من مزقته الرماح والسيوف دفاعًا عن النبي -ﷺ-.

- ومنهم من تكسرت أسنانه وهو ينتزع حلقات المغفر من خد النبي -ﷺ-.

- ومنهم من نام في فراش رسول الله -ﷺ- فداءً له.

- ومنهم من استل سيفه ليقتل ذو الخويصرة؛ لما قال ما قال للنبي -ﷺ-.

- ومنهم فتيان لم يبلغا مبلغ الرجال يقتلان أبا جهل؛ لما سمعا أنه يسب رسول الله -ﷺ-.

- ومنهم من قتل خاله؛ لأنه نظم شعرًا يسب الرسول -ﷺ-.

- ومنهم من كان راميًا للنبل والنبي -ﷺ- خلفه يتترس به، فكان يقول: "بأبي أنت وأمي يا رسول الله، لا يصيبك سهم، نحري دون نحرك، وكان يجثو بين يديه -ﷺ- في الحرب، ثم ينثر كنانته ويقول:
"وجهى لوجهك الوقاء .. ونفسى لنفسك الفداء".

- ومنهم من كان أعمى فقتل جاريته التي تزوجها؛ لأنها كانت تشتم الرسول الله -ﷺ-.

- ومنهم من وقع في الأسر فيقال له: أيسرك أن محمدًا عندنا نضرب عنقه، وأنك فى أهلك؟ فيقول:
لا والله ما يسرني أني في أهلي، وأنَّ محمدًا في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه،
فقال أبو سفيان: "ما رأيت من الناس أحدًا يحب أحدًا كحب أصحاب محمد محمدًا".

حتى النساء ما تخلفن في ذلك:
- فمنهن من تعرض نفسها للمخاطر في نقل الطعام للنبي -ﷺ- وصاحبه في الغار يوم الهجرة.

- ومنهن من كانت تقاتل قتالًا شديدًا فى أُحُد حتى جرحت جرحًا شديدًا.

- ومنهن امرأة من الأنصار قُتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أُحُد، فقالت: "ما فعل رسول الله -ﷺ- ؟ قالوا: "خيرًا هو بحمد الله كما تحبين" قالت: أرونيه حتى أنظر إليه".

وليعلم الجميع أن الإيمان متى خالطت بشاشته القلوب؛ ضحى الإنسان من أجله بكل شيء، واسترخص في سبيله كل غالي، فكل هؤلاء يحبونه حبًا جمًا، ويفدونه بالغالي والثمين بأنفسهم وأموالهم، غاب عنهم أن يحتفلوا بمولده وأنت الجافي عن سنته تدعي أنك تحبه فتحتفل لترقص وتملأ بطنك!!

فلا هو احتفل بمولده -ﷺ-، ولا صحابته من بعده -رضوان الله عليهم-، ولم ينقل عن القرون الخيرية أن أحدًا منهم احتفل بالمولد؛
بل كان حبهم للنبي -ﷺ- متمثلاً باتباع سنته وليس بملىء البطون وهزها بالرقص في الموالد، فلو كان في المولد خيرًا لسبقونا إليه.
فمن لم يحقق الإتباع له -ﷺ- صَعُب عليه إنكار البدعة.**

أكثر من 114 ألف صحابي:
- منهم من مزقته الرماح والسيوف دفاعًا عن النبي -ﷺ-.

- ومنهم من تكسرت أسنانه وهو ينتزع حلقات المغفر من خد النبي -ﷺ-.

- ومنهم من نام في فراش رسول الله -ﷺ- فداءً له.

- ومنهم من استل سيفه ليقتل ذو الخويصرة؛ لما قال ما قال للنبي -ﷺ-.

- ومنهم فتيان لم يبلغا مبلغ الرجال يقتلان أبا جهل؛ لما سمعا أنه يسب رسول الله -ﷺ-.

- ومنهم من قتل خاله؛ لأنه نظم شعرًا يسب الرسول -ﷺ-.

- ومنهم من كان راميًا للنبل والنبي -ﷺ- خلفه يتترس به، فكان يقول: "بأبي أنت وأمي يا رسول الله، لا يصيبك سهم، نحري دون نحرك، وكان يجثو بين يديه -ﷺ- في الحرب، ثم ينثر كنانته ويقول:
"وجهى لوجهك الوقاء .. ونفسى لنفسك الفداء".

- ومنهم من كان أعمى فقتل جاريته التي تزوجها؛ لأنها كانت تشتم الرسول الله -ﷺ-.

- ومنهم من وقع في الأسر فيقال له: أيسرك أن محمدًا عندنا نضرب عنقه، وأنك فى أهلك؟ فيقول:
لا والله ما يسرني أني في أهلي، وأنَّ محمدًا في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه،
فقال أبو سفيان: "ما رأيت من الناس أحدًا يحب أحدًا كحب أصحاب محمد محمدًا".

حتى النساء ما تخلفن في ذلك:
- فمنهن من تعرض نفسها للمخاطر في نقل الطعام للنبي -ﷺ- وصاحبه في الغار يوم الهجرة.

- ومنهن من كانت تقاتل قتالًا شديدًا فى أُحُد حتى جرحت جرحًا شديدًا.

- ومنهن امرأة من الأنصار قُتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أُحُد، فقالت: "ما فعل رسول الله -ﷺ- ؟ قالوا: "خيرًا هو بحمد الله كما تحبين" قالت: أرونيه حتى أنظر إليه".

وليعلم الجميع أن الإيمان متى خالطت بشاشته القلوب؛ ضحى الإنسان من أجله بكل شيء، واسترخص في سبيله كل غالي، فكل هؤلاء يحبونه حبًا جمًا، ويفدونه بالغالي والثمين بأنفسهم وأموالهم، غاب عنهم أن يحتفلوا بمولده وأنت الجافي عن سنته تدعي أنك تحبه فتحتفل لترقص وتملأ بطنك!!

فلا هو احتفل بمولده -ﷺ-، ولا صحابته من بعده -رضوان الله عليهم-، ولم ينقل عن القرون الخيرية أن أحدًا منهم احتفل بالمولد؛
بل كان حبهم للنبي -ﷺ- متمثلاً باتباع سنته وليس بملىء البطون وهزها بالرقص في الموالد، فلو كان في المولد خيرًا لسبقونا إليه.
فمن لم يحقق الإتباع له -ﷺ- صَعُب عليه إنكار البدعة.
#منقول

ليس السبب الرئيس التغير المناخي، بل كثرة الذنوب وثقلها
فلا تخدعوا أنفسكم بتعليق ما يحصل بالتغير المناخي أو بغير ذلك حتى تبقوا غارقين في الفساد الذي عم وطم
بل اعتبروا وتذكروا وعودوا إلى الله كي يرفع عنا غضبه وعذابه.
#منقول

إليكن ماسك مفيد لشد الوجه?