‏هل قابلت شخصًا اكتفيت بصحبته عن العالمين؟

‏"لا عاطفة أعمق من أن يبادلك الآخر السعي نحوك بنفس القوة."

‏"مفهومي البسيط -للعلاقة الصحيّة- هي إنه لا يوجد فيها "انتظار" لا تنتظر أن يقدّم لك الحب ولا تنتظر مبادرة الرسائل ولا تنتظر الاعتذارات ولا الاحترام ولا شيء، أنت مُكتفي وتكون متأكد تمامًا أنها ستصل إليك لأنهم غلّفوا قلبك باليقين."

‏«في التخلّي تجلّي» عندما تُفلت يدك من كل شيء تتمسك به ويستنزف طاقتك ويكون عبء وثقل عليك، سيظهر ويتجلى شعور الراحة، وخفّة الروح، والله إن التعلق بغير الله أول طريق الهلاك، لا تتعلق بحلم ولا بشخص، تعلّق بالخالق، وسلّم الأمر واجعل الرضا والتقبّل هو ردّة فعلك، إن فات شيء القادم أجمل.

ياربّ عام ١٤٤٦ هـ يكون مثل فهد المساعد يوم قال:

‏"أحسب أيام العُمر راحت علي،
‏ما دريت ان أجملها فيما تبقى"✨

رب لا يضرني ضارٌ ولا يمسني وصبٌ ولا نصب، أنت وليي ّفي الدنيا والآخرة، وأنت نعم المولى ونعم النصير.

‏"حياتي الروحية الأخلاقية هي أثمن رصيد أمتلكه، يمكنني التفريط بكلّ شيء إلاّ بالإيمان، الأخلاق، والإنسانية، إنها ثوابت شخصيتي الأبدية"

‏— عبدالجبار رفاعي

‏الرجل المُنتبه لأفعاله والحنون، ستكون له امرأة تحبهُ طوال حياته.

‏"مَن يلمس الفؤاد، ويأخذ العمر في نزهة، قادرٌ على جرح الفؤاد، وإضاعة العمر؛ وتلك من أكثر المُفارقات المخيفة بشأن الحب"

‏— صالح التويجري

" ‏لا أريد أشياء ثمينة ، لا أريد أشياء مُثيرة ، لا أريد أشياء مشعة ، أريد أشياء حقيقية ، أشياء أحبّها ، أحبّها لذاتها ، حتى لو كانت صغيرة ، لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي عندما تخذلني كُل الشموس.