أبشروا فقد أقبل رمضان

أحيوا سنة التبشير

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

كان رسول الله ﷺ يُبَشِّر أصحابه بقدوم رمضان يقول :
قد جاءكم شهر رمضان شهرٌ مبارك، كتب الله عليكم صيامه، فيه تفتح أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، من حُرِمَ خيرها فقد حُرِم.

[صححه الألباني : صحيح الترغيب (1/490)].

مضى رجب

مضى رجب وما أحسنت فيه
وهذا شهر شعبان المبارك

فيا من ضيَّع الأوقات جهلا
بحرمتها أفق واحذر بوارك

فسوف تفارق اللَّذات قسرا
ويخلِّي الموت كرها منك دارك

تدارك ما استطعت من الخطايا
بتوبة مخلص، واجعل مدارك

على طلب السَّلامة من جحيم
فخير ذوي الجرائم من تدارك

📚 [لطائف المعارف ص(١٣٥)

《 مَن أَحسَنَ عِبَادَةَ الله فِي شَبَابِه
أعطَاهُ الله اَلْحِكْمَةَ عِند كِبَر سِنِّه
تَأََمَّل قَولهُ تَعَالى :
{ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }》

- مفْتَاحُ دَار السَّعَادَة لابْن اَلقَيِّم رَحِمَهُ الله ( ١٦٨/١) -

*?️إياك أن تقضي وقتك بالسكوت فهو من الأسباب الجالبة للوسوسة .*

*?قال الشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" السكوت ،بلا قراءة ولا ذكر ولا دعاء، ليس عبادة ولا مأمورا به ، بل يفتح باب الوسوسة ،فالإشتغال بذكر الله أفضل من السكوت*

(?الفتاوى /ص 286)

وهيئةٌ طالمَا بالخيرِ قد عَمرت
للهِ درُّ الذي بالعلمِ يَبنِيها

ونهجُها السُّنة الغرَّا ومذهبُها
لمالكٍ انتسبَت في الفقهِ يَعليهَا

مَا شانها قولُ ذي حمق وذي بدعٍ
ومَن بالإحدَاث والآفاتِ يَرميها

فمالك النَّجم قد لاحت إمَامته
في الدِّين سُبحانَ من بالفضلِ يولِيها .

**كُلما وافاكَ صبحٌ
‏مُدَّ للأنوارِ راحَكْ

‏وابتسمْ للكونِ واسكبْ
‏في مآقيهِ انشراحَكْ

‏أيُّها القارئُ حرفي
‏أسعدَ اللهُ صباحَكْ**

توجيهه ?.
للاشتراك:@Mamb0i

**‏"سَلِّم أمُورَكَ للإلهِ فربما
جعل الشدائدَ لِلرَّخاءِ سَبِيلا

وَأرِحْ فؤادكَ مِنْ شِكُوكٍ إنهُ
رَبٌ كريمٌ لا يَرُدُّ نَزِيلا".**

- للّٰهِ ‎مكةُ كم يشتاقها البصرُ وكم أحِنُّ إذا يسري بها الخبَرُ تلك البلادُ التي في حبّها اجتمعتْ كلّ القلوبِ وطابَ الذّكْرُ والأثرُ تَتيهُ فَخرًا وطُهْرا يالَروْعتِها تسبي العيونَ إذا ما أُمعِنَ النّظرُ .

- للّٰهِ ‎مكةُ كم يشتاقها البصرُ
وكم أحِنُّ إذا يسري بها الخبَرُ

تلك البلادُ التي في حبّها اجتمعتْ
كلّ القلوبِ وطابَ الذّكْرُ والأثرُ

تَتيهُ فَخرًا وطُهْرا يالَروْعتِها
تسبي العيونَ إذا ما أُمعِنَ النّظرُ .