اليد المحرّرة لا تفلت!

بينما قلوب الناس هدأت بالتحرير؛ ما زالت أيادي المحرِّرين على الزناد ثابتة وبين الأزقة منتشرة وواثبة، حفظاً للأمن، وبثّاً للطمأنينة.
فاليد التي أعطتنا التحرير، لا ينزعها صاحبها حتى يعطينا الأمن الذي تبقى معه الحريّة وتستقر.
فاللهم تأييداً وجبراً لعبادك الثابتين.

من شعر بالحرية يوماً سيعود إليها وستظل روحه تتوق إليها.. نتمنى كل الخير لك يا مصرنا وحبيبتنا

وأنت يا أبو إبراهيم.. على كل باب للحرية سيكتب اسمك شاء من شاء وأبى من أبى..

يوم من أيام الله، وخطاب من أعظم خطابات القرن..
العقبى لخطاب النصر في باحات الأقصى.. وقل عسى أن يكون قريباً

لا يليق بمن يريد تقسيم بلادنا وسرقة خيراتها إلا السيف

تركو المقاعد الحديدية المصدية والازدحامات وبسطات الدخان والمخبرين ولحقو هالكم ختيار يلي ببيعو الكتب