تخيّل شعور بلال بن رباح عندما دخل مجلسًا يجلس فيه نبينا الكريم وكبار الصحابة! جلس بلال آخر المجلس لأنه يرى نفسه أقل منهم، فناداه النبي من أول القاعة وقال لـ"أبو بكر" أن يفسح قليلًا ليجلس "بلال" بينهما، فجلس "بلال" على استحياء وهو يقول في نفسه: « كيف لعبدٍ…

تخيّل شعور بلال بن رباح عندما دخل مجلسًا يجلس فيه نبينا الكريم وكبار الصحابة!
جلس بلال آخر المجلس لأنه يرى نفسه أقل منهم، فناداه النبي من أول القاعة وقال لـ"أبو بكر" أن يفسح قليلًا ليجلس "بلال" بينهما،
فجلس "بلال" على استحياء وهو يقول في نفسه:
« كيف لعبدٍ أسود مثلي أن يجلس بين أشرف نبي وأفضل صحابي؟ »

فقال له النبي:
يا بلال، إني أسمع صوت قرع نعليك في الجنة.
اللهم ونحن ?

و ربّما على حاء الحيرة نقطةٌ لا تراها ?

حطوها للتذكير بالصلوات ?

أُحبّ ما أنا عليه الآن يالله ..
أُحبّ كل الأقدار والتجارب التي أخذت بيدي إلى هذه النّقطة، حتى تلك الّتي ظننتها مؤلمة وحزينة،
أُحبّ ما أعطيتني وكذلك ما منعت عنّي، أُحبّ عوضك الذي يأتي فجأةً ودون مُقدمات،
أُحبّ كيف أصبحت بعد كُلّ ما مررت به، روح راضية، قلب مُطمئن، ونفس هادئة ومتوكّلة عليك ."
?

ما فاتنا شيء من الدّنيا إلّا رؤية وجه سيدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم ?

مبارح و أنا عم نزل هاد الريلز لحتى شاركو، كان مكتوب عليه تعليق

" أصلِِح نفسَك فقط..
هذا الشَّيء الوَحيد الّذي تَستطيعُ أن تفعلهُ لِتجعلَ العالمَ أفضل "

كنت بالأول رح شارك التعليق كمان، بس تذكرت أنو كيف أصلاً سبب فساد مجتمعنا لأننا صرنا نفكّر بال "أنا" فقط

صارت تتصدّر إلنا أفكار من الغرب و من جماعة التنمية البشرية و و و و أنو أنت و من بعدك الطوفان و أنا الي بحالي فقط و الحرية الشّخصية و تكوّنت عنّا الحواجز فما عدنا نقدر ننصح لأنو في حدود بين بعض و المفروض لو أننا نخشى على أمّتنا الهلاك ف المفروض ننصح و نعين بعضنا على إصلاح أنفسنا

قال الله تعالى « و ما كان ربّك ليهلك القرى بظلم و أهلها مصلحون » صدق الله العظيم

لاحظوا قال مصلحون ما قال صالحون

كتير ضروري نفكر و نناقش أي شي ممكن نشوفو أنو نسمعو لأنو هو يعتبر مدخلات و ممكن عقلنا يتبنّاها مع كترة التّكرار

احموا حالكن من تشوّه الأفكار و المبادئ ?

- رَامَا ?

بدون مقدّمات أو رسائل يومية حابة قلكن

صباح الخير ?

ليسَ شيء أنفع للعبدِ في معاشِهِ ومعادِهِ وأقرب إلى نجاتِه: مِن تدبُّر القُرآن وإطالة التأمل فيه، وجمع الفِكر على معاني آياتِه.

- ابن القيّم | مدارِج السالِكين