من المواقف اللي أتذكرها في الكلية ، في المرحلة الثانية وبالتحديد كان عندنا امتحان في مادة الفسلجة ، وكان الامتحان هو open book واساسا الاسئلة كلها خارج المحاضرات ، فكنت وقتها اعتمد على معلوماتي وبحثي عن الجواب الصحيح ، بما أن كل الاسئلة كانت خارجية فكنت آخذ…

من المواقف اللي أتذكرها في الكلية ، في المرحلة الثانية وبالتحديد كان عندنا امتحان في مادة الفسلجة ، وكان الامتحان هو open book واساسا الاسئلة كلها خارج المحاضرات ، فكنت وقتها اعتمد على معلوماتي وبحثي عن الجواب الصحيح ، بما أن كل الاسئلة كانت خارجية فكنت آخذ وقت حتى احدد الخيار الصحيح ، بالنتيجة أكملت النقاط قبل ٣ دقائق من انتهاء الوقت وعندما أردت إرسال الاجوبة ، تحدثت الصفحة وراحت كل الحلول ?
وانا ثلاث ارباعهم نسيت حلولهم
فحليت عليك يا الله وتقريبا حصلت نصف درجة النجاح ، شويه وقتها حزنت ولكن كانت ثقتي بالله عالية ، حتى بعد الامتحان علمت أنه هناك خلل في الاسئلة وعندما ترسل الأجوبة تطلع النتيجة مباشرة ، وتم إعادة الامتحان واحتساب الدرجتين وقسمتهما على اثنين

وقتها تواصلت مع أحد الأساتذة مشكورا لاحتساب الامتحان الثاني في اثنين

بصراحة كان موقف عجيب ، كيف في هذا الامتحان صارت هذه المشكلة دون بقية الامتحانات .

ولادة علي الهادي (ع)
وُلد -على رواية - في الثاني من رجب لسنة ٢١٤ هجرية في قرية ( صريا ) التي تبعد عن المدينة المنورة ثلاثة أميال .

أَوَّلُ لَيلَةٍ مِن رَجَبٍ
عَن جَعفَرَ بنِ مُحَمَّدٍ، عَن أَبِيهِ، عَن عَلِيٍّ(ع )،
قَالَ: كَانَ يُعجِبُهُ أَن يُفرِغَ الرَّجُلُ
أَربَعَ لَيَالٍ مِنَ السَّنَةِ: أَوَّلَ لَيلَةٍ مِن رَجَبٍ،
وَلَيلَةَ النَّحرِ، وَلَيلَةَ الفِطرِ،
وَلَيلَةَ النِّصفِ مِن شَعبَانَ.
المصدر: قرب الاسناد، الحميري
القمي، ص ٩٠

والباقر ابنه ?

ميلاد الإمام الباقر (ع) .

نَحْمَدُهُ عَلىٰ مَا وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطَّاعَةِ، وَذادَ عَنْهُ مِنَ الْمَعْصِيَةِ وَنَسأَلُهُ لِمِنَّتِهِ تَمَامًا، وَبِحَبْلِهِ اعْتِصامًا.

نسألكم الدعاء لأمرٍ طارئ..

وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ۝ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى.

وأقبح شيئ أن يرى المرء نفسه
رفيعاً وعند العالمين وضيعُ

تواضع تكن كالنجم لاح لناظر
على صفحات الماء وهو رفيعُ

ولاتكن كالدخان يعلو بنفسه
على طبقات الجو وهو وضيعُ

وأكرم أخلاق الفتى وأجلها
تواضعه للناس وهو رفيع

ما يُزار به مولانا صاحب الزمان كلّ يوم بعد صلاة الفجر :

اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلايَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ عَنْ جَميعِ الْـمُؤْمِنينَ وَالْـمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الْأرْضِ وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ، وَعَنْ والِدِيَّ وَوِلدي وَعَنّي مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِيّاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِـماتِهِ، وَمُنْتَهى رِضاهُ وَعَدَدَ ما اَحْصاهُ كِتابُهُ وَاَحاطَ بِهِ عِلْـمُهُ..