أعيشُ أيامي بين توبةٍ وانتِكاس

ولا أدري..

ءَأتوبُ حقًّا أم هو التَّعبُ مِن المعصية.?

- الصلاة مفروضة على المتقى والعاصى والزانى وحتى السارق فَـ بلاش نظرات الذهول لما تلاقى شخص بيعمل ذنوب بيصلى، لأن دة باب التوبة مش باب شقتكم ?.

ومن الرزق أن تلحق بالفجر في موعده،

وأن يكون للفقير نصيباً في مالك،
وأن لا يمر يوم إلا وقد قرأت وردك من القرآن،

وألا تمر ساعة إلا ذكرت الله فيها ولو مرة، وأن تنال شرف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم،

الأرزاق ليست مالا فقط، فمن الأرزاق خشية القلب ورقة الفؤاد وحب المساكين..

فمن يمر عليه يوم ولم يرزق ماسبق فهو فقير وإن ملك كنوز الأرض!

لو الخواطر الانتحارية تمكنت منك..

إوعى تنسى قول الله: {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ}.

ربنا قادر على تغيير الدنيا.. وقادر إنه يحقق طموحاتك وأحلامك.. الحياة مش بتمشي بوتيرة واحدة، اصبر على الصعب دلوقتي وربنا هيجبرك.?

د/ حازم شومان

جلسةٌ مع القُرآن تغيّر فيك الكثير والكثير ، ‏اقترب من القُرآن واستفتح به يومك ، أكثِر  من تلاوته وسترى كل شيء تغيّر حولكَ حتى ‏رُوحك التي بين جنبَيْك.
#هات_وردك

بحب الناس الطيبة، اللي كلامهم طيب، ومعاملتهم طيبة، ووجودهم خفيف
وعشرتهم حِلوة
واللي بتراعي ربنا في كلامها وأفعالها قبل مراعاة الناس
ويحضرني حديث:
[إن في الجنة غُرفًا لمَن أطاب الكلام]
بحب كل حاجه طيبة بجد الله يرضىٰ عن الناس دي ويطعمهم من الجنة ويتقبل منهم ويجعلنا منهم?

ليتني مِت في أيام إلتزامي الأولى، فالفتن تعصف بي عصفًا وقلبي يرتجف.?

"السكينة"
د.أحمد عبد المنعم أبدع كالعادة في شرحها بسورة الفتح

"بسم الله
"هو الذي أنزل السكينة"

الجملة كان ممكن تيجي
"هو أنزل السكينة"

لكن إضافة "الذي" في الآية لغةً تفيد "الحصر"
نزول السكينة فقط من الله
السكينة ليس لها أي مصادر أخرى
هي فقط من الله و من الله وحده

و كان ممكن تبقى " هو الذي نزل السكينة"
و ليس " أنزل"

لكن أنزل تفيد أن نزولها يكون فجأة دون مقدمات و لا تدرج، حالة تنقلك من توترك و اضطرابك، إلى السكون و الطمأنينة، فتجد نفسك تتحرك لتنفيذ مراد الله، بعدما كنت متخبطا لا تعرف ماذا تفعل."

(سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ )

-بالٌ أصلحه الله في الدنيا والآخرة ؛ لا يحزن على شيء.

(وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ)

- حينما تُفَتَّح أبواب الجنة ؛ وتشُم رائحة الجنة.. وتشتاق .. تجد نفسك تصل إلى منزلك في الجنّة كأنك تعرفه ??

_ د/ أحمد عبد المنعم

﴿ وَهذا كِتابٌ أَنزَلناهُ مُبارَكٌ فَاتَّبِعوهُ وَاتَّقوا لَعَلَّكُم تُرحَمونَ ﴾?****