‏عوّد أولادك الصغار أن يقرأوا أورادهم قبل الذهاب للمدرسة، يكفيهم أن يعتادوا في هذه المرحلة آية الكرسي والمعوذات ثلاثاً، حتى إذا كبروا قليلاً زدت عليهم ما بقي.

‏تعويدهم في هذا العمر هو زرعٌ للمسؤولية، وتقوية لعضلاتهم المعنوية تجاه الأخطار، وتنمية للرقابة الذاتية بعلاقتهم مع الله.

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )

اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.

لا تنسي أن يكون لك ورد من الصلاة على النبي .

يا رب رحمةً منك بعبادك الضعفاء داخل هذا السجن اللعين .. يا رب كُن لهم عوناً ونصيراً ، يا رب ليس باستطاعتنا فعل شيء لهم سِوى الدعاء، لكنك ربنا الأحد الصمد كن معهم و بعونهم وفرِّج عنهم يا جبّار يا رحيم ???

‏من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تعلم في أي فترة منهم ستكون الخاتمة! افعل الطاعة إخلاصًا، لا تخلصًا، وحافظ على النفل تقربًا، لا تكرمًا، فأنت والله أحوج للطاعة وربك سبحانه غنيٌ عنها .

☆ قال أحدهم أتعرف ما هو المخيف ؟! :
" هو أن يمدحك الناس شرقاً وغرباً وأنت لا شيء عند الله تعالى "
راقب نيتك وأقوالك وأعمالك !!!

أسوء أنواع العلاقات القائمة على فكرة التهديد:

الزوج عند كل مشكلة رح أطلقك.

المرأة عند كل مشكلة بدي أروح عند أهلي.

• في هذه العلاقات يسقط جدار الأمان، وتنهار الثقة، وترتفع وتيرة الخوف، ويختنق الصغار.

ومن يمارسه من الرجال فهو ضعيف النفس، قليل العقل.

ومن تمارسه من النساء فهي ظالمة لنفسها، مخربة لبيتها.

عمار سليمان

بيت لاهيا..تحت الجحيم الان...
فى هذه الأثناء تتعرض المدينه لهجوم عنيف من البر والبحر والجو..
كما تتقدم الدبابات تجاه مراكز إيواء النازحين خصوصا مدرسة أبو تمام..
الوضع صعب للغايه هناك..
دعواتكم لأهلنا فى الشمال??

‏كن فطنا في تربية نفسك في باب الإيمان، فمن أعظم التربية التدرج بها في باب الطاعة والعبادة، فمثلا:
لا تترك قيام الليل ولو بركعة واحدة، ولا تدع أذكار الصباح والمساء ولو بذكر واحد، ولا تدع قراءة القرآن ولو بوجه واحد، ولا تدع الصدقة ولو بابتسامة صادقة، وهكذا حتى تجد الفتوحات على قلبك!

اللهم أيّد المجاهدين في سوريا وفي غزة وفي كل بقاع الأرض ..
اللهم أعز الإسلام والمسلمين

قد يُوَفَّقُ الداعيةُ والكاتِبُ لقولِ كلمةٍ أو كِتَابَتِهَا، لا لصلاحِهِ وَصِدْقِهِ، بل لصلاحِ القارئِ والمستمع، فقد يُجْرِي اللهُ على لسانِهِ وَقَلَمِهِ كلاماً مؤثراً ، لأنَّ اللهَ يريدُ أنْ يوصلَهُ لعبدٍ صالحٍ بينَ الجموعِ يُحِبُّه، وقدْ يجتهدُ الإنسانُ في التحضيرِ وترتيبِ العبارات، ثم يخرجُ كلامه باهتاً لا أثرَ له، وما ذاكَ إلا لغيابِ تلكَ القلوبِ الصادقةِ المُحِبَة،
وللهِ في تدابيرِهِ أسرار ..