‏"ظننتهُ أخرس فرأيتهُ عند غيري أفصح الحاضرين"

"مُسالم
يودُ العيش بِخفّة
يمضي الطريق لنهايته
-بلا قلق-
يحمل باقة من الأمل والرِضا
وأن تسير كل الأشياء على النحو الذي يرضيه
لا كما يجب
بقلب مُطمئن، وروح هادئة
هذا-فقط- كل ما يُريد." ♡

يا قلبي الضّال،
‏إن عدتَ يومًا ...
‏فالمفتاح تحت الخيبة.

‏- لطفي تياهي

لماذا لا تُصارِحُني ؟
‏بشكلٍ واضحٍ جدّي
‏تطمئنٌ خوفيَ المزدادَ
‏تمحُو الدمعَ من خدّي
‏فلولا الوعدُ أحمِلُهُ
‏لذقتَ المُرَّ من صدّي
‏ولولا العمرُ أصبِرُهُ
‏رأيتَ النار في كبدي
‏لماذا صامتٌ قل لي
‏أقاسي حرقتي وحدِي
‏أريدك أن تُصارحني
‏وتزهد بي إلى الأبدِ

الحمد للّٰه الذي منَّ علينا ببلوغ مواسم الطاعات.
الحمد للّٰه على تمام النعمة، واكتمال المنّة.
تقبّل اللّٰه منكم الصلاة والقيام وصالح الأعمال")

• عيدكم مُبارك، وكل عام وأنتم بخير! ?

"ياربّ،
هكذا فقط،
لأنّي أحبُّ هذا النِداء،
ولأنَّك تعلم كُلَّ ما أُنادي لأجلِه."

‏ نردد "صباح الخير" لنتأكد أن الجميع نجىٰ من الليل..

الابتسامة هي طريقة الانسان الأولى في اظهار أناقته. هي الفطرة الأصلية وردة فعل القلب التلقائية تجاه ما يبهجه ، قبل أن تتلوث طباع الانسان وتزيف معها ابتسامته أيضًا ، قبل أن يستخدمها الانسان كشرك للغواية والاحتيال وقبل أن يستخدمها الضعيف كقناع لقلبه المتهالك ويستخدمها القاتل كآخر مشهد يراه ضحيته. يستعملها الساسة كما يستعملون المناديل الورقية في خطاباتهم ومناسباتهم ، لديهم المرونة في تطويع عضلات وجههم في خداع الجماهير .. إذا أردت أن تحصل على ابتسامة لا تساورك الشكوك في نقاءها ومعدنها فانظر الى وجه أمك .

الابتسامة أيضًا تعني خطوة للوراء حين تستشعر حرج ما وبدلًا من أن ترجع خطوة تبتسم وكأنك تعيد قلبك في جيبه بعد أن خذلته التوقعات، يمكنك أن تصرفها أيضاً لموظف دوائر الحكومة حتى ينهي عملك سريعًا ، كما يصرفها الأزواج لزوجاتهم حين تزداد عليهم الأعباء وبدلًا من قول لا يبتسمون.. يستخدمها الفقير في التعفف عن السؤال، الشيوخ في المواعظ ، والموتى في النهايات السعيدة.

والسلام.

وَأكْثَرُ مَا يَضُرُّكَ ... مَا تُحِبُّ

" والشَّوْقُ إنْ لَاحَ ، كيْفَ المَرْءُ يُخْفِيهِ"