الدرس الثاني والعشرون

-١- نظرية تشارلز استيفنسون

-٢- علاقتها بنظرية ( المعنى في الاستعمال ولعبة اللغة ) وتأثّر النظرية بكتاب التحقيقات الفلسفية لفتغنشتاين

-٣- القطيعة بين احادية وظيفة اللغة واللغة كشكلٍ مِن أشكال الحياة

-٤- كيف نتصوّر المعنى الأخلاقي في الانفعالية المتطوّرة

-٥- فعالية المعنى ونظرية أفعال الكلام في تطبيقاتها على المفردات الأخلاقية، وتصوير كيفية حصول الجدل الأخلاقي والإقناع بناء على النظرية

الدرس الواحد والعشرون

-١- خلل البناء الفلسفي للوضعانيّة المنطقية

-٢- استحالة القول بأصالة الحس وجعل العقل محض منظِّمٍ ومرتِّبٍ ليس إلّا !!

-٣- تشبّع المذهب الوضعاني بقضايا ميتافيزيقية، بل هي منه مقام الأساس من البناء

-٤- تعذّر وتبرير فتغنشتاين ومحاولة إخراجه لحكم الوضعانية عن كونها قضية بلا معنى، وسطحية تبريره

-٥- بطلان انحصار القضايا بين التحليل والتركيب

الخيام مقبرة اليهود

عن ماءِ وجه الأُمَّةِ نقاتلُ لا عن ماءِ الليطاني فالماءُ مجرّدُ ماءْ

يعجز اللسان عن وصف أخلاق الأخوة العراقيين ...
التعاطف والتعاون والبذل من الصغير والكبير أفرادًا وجماعات ومؤسسات.
الحاضنة الأكثر رأفةً بدءًا من الابتسامة الدائمة على الوجه بمجرّد معرفتهم بأنّك من لبنان الى كافّة ما يستطيعون تقدمته
مَن لم يشكر المخلوق ما شكرَ الخالق
الشكر لكم فردًا فردًا، والشكر لله على عظيم نعمه وأن جعلنا إخوانًا بعضنا أولياء بعض

لاحظ فارق وعي البيئتين !!

بيئة انشغلت قبل أسابيع بحديث ( هل فلان شهيد ؟!!) بل هؤلاء ليسوا سوى روافض، وحصلت معارك طاحنة صار أصحابها كحمار الطاحون لا يبرح مكانه، فانشغلوا بحديث العجائز لا يضربون بسيف ولا يجاهدون بكلمة

وبيئة ترحّم عوامُّها وعلماؤها على شهيد الأمس، ورجالها منشغلون بالجهاد يقالتِلون ويُقْتَلون، يحددون معالم المستقبل في وجه دول كبرى

شتّان بين من تربّى تحت منبر علماء الحكمة وتوحيد الكلمة وبين من جلس تحت أعواد مشائخ الفتنة وأشباه النساء

اُصِبْنا بِكَ يا حَبِيبَ قُلُوبِنا، فَما أعْظَمَ المُصِيبَةَ بِكَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الوَحْيُ، وَحَيْثُ فَقَدْناكَ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.

مَن يقترح من الأخوة مصادر في اللغة العربية عن فلسفة الاخلاق فليضع اسم الكتاب مشكورا