🖇️| ‏"يا غافلًا، شعبانُ شدَّ رحالـَهُ
‏والبدرُ عاد كما تراه هلالا!!

‏ والكونُ يَرقُبُ في السّما إهلالَهُ
‏فالضّيفُ أوشكَ أن يَحُطَّ رِحالَا".

‏اللهُم هيّئ قلوبنا لشهر رمضان حبًا للعبادة، وفرحًا بقدومه، وتقديرًا لفضله، وتوفيقًا لاغتنام أيامه ولياليه.

وإن أصاب خليلتي حُزنٌ ، أصابني أضعــافه ..???

اللهم صب القرآن في قلوبنا صباً حتى نرتوي
وأنعم علينا بالتدبر وحسن الترتيل والخشوع
واجعله رفيقاً لنا في القبر وشفيعاً عند الصراط????

الصّحبة الطّيبة زي كل شي في الدّنيا رزق ونَصيب، مش بالاجتهاد ولا بالأسلوب ولا حتى بالمواقف، ياما ناس كانوا أصحاب موقف في أوقات ورخوا في أوقات ثانية.
أما العلاقات المُستمرة والمنتظمة -والصّحية- توفيق من الله عز وجل، الصبر توفيق، والمعاملة الطيبة وقت الاختلاف توفيق، والتغاضي ع الخَطأ توفيق، والمحبة المستمرة رغم كل شي توفيق من الله عز وجل فقط!

والتّوفيق يكون بمُلازمة الدعاء، والمحبّة في الله بدون مَصلحة، وتقوى الله عزّ وجل في الطّرف الآخر.

إنّما الحبّ دُعاء!.