ارد من الموادع حيل متعوب
وجهي اصفر مثل سن يلي يدخنون

چا هي خيط أخبارك و تنگطع

يَريت العُمر
بَس وياكَ
بلياها الأوادِم
كُلها و الجَنة

مِثل رمش بـرمش
يتوسلن بالعين
يمتى العين ترمش حتى نتلاگه

ثم أنني أفتقدُ كلُّ ما يتعلقُ بك

عليكَ التجردُ من مشاعرك لتتأقلمَ مع الحياة

چان وجهَك أوَل ولايات
عُمري و آخر دروب الضَياع .

وتبقين سرًا
وعشًا صغيرًا
إذا ما تعبتُ أعود إليه
فألقاك أمنًا إذا عادَ خوفي.

‏أنا على إستعداد
دائمًا بأن أكون
المكان الأمن لك حينما
تحتاجني.

ضُمني رسَالة شِوگ
مَا بيّن الغِراض الحَابهن گلبّك