وين اكو واحد يحب الحسين وينظر للحرام ؟!!!

انتبهوا من هذا الامر

وعليهِ
خل الوحدة تصير برتقالة ما مگشرة

نسألكم الدعاء لإخواننا في الإيمان في (جنوب لبنان) العزيزة، نسأل اللّٰهَ أن يُلحَقنا بصالح من مضى منهم، ويجعلَنا من صالح مَن بقيَ منهم ويأخذ بنا وبهم سبيل الصَّالحينَ.

في الخبر عن أبي عبد اللّٰه الصادق (عليه السَّلام) أنَّه قال في حبِّه لشيعته ومواليه وكرامتهم لديه:
«أما واللّٰه إني لأحبُّ ريحَكم وأرواحَكم، وإنَّكم على دين اللّٰه ودين ملائكته» [الكافي ٢: ١٨٧].

الجودة العالية - بيان المرجعية

اتحدى واحد عندة ارتباط حقيقي بالله سبحانه وتعالى ويقوم بمثل هذا الفعل

‏? فائدة في معنى المولى في قوله -صلى الله عليه وآله-: "من كنت مولاه فعلي مولاه" ?

إن المعاني التي ذكرها اللغويون كلها غير متصورة في الحديث، ما عدا معنى القائم بشؤون الغير؛ فلا معنى لإرادة: المعتق والمالك والحليف والوارث والمنعم والصهر وابن العم.. إلخ، وهذا ظاهر جدا.

بل لا معنى لإرادة المحب والناصر أيضا!!

فأي معنى لئن يقول النبي -صلى الله عليه وآله- "من كنت محبه وناصره فعلي محبه وناصره"

والمفترض حسب فهم أهل السنة للحديث أن يقول: "من كان مولاي فليكن مولى لعلي" ليستقيم المعنى ويكون من كان محبي وناصري فليكن محبا وناصرا لعلي

على أنه لا يوجد شاهد من كلام العرب قد جاءت فيه كلمة المولى بمعنى المحب والناصر!!

وقد استدل البعض بقوله تعالى: "وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير"

لكن هذا الاستعمال أقرب إلى متولي شأن الغير منه إلى المحب والناصر!!

فالمناسب أن يكون المراد أنه تعالى متولي شؤونكم، فهو الذي سوف ينصركم على عدوكم

ويؤكد ذلك أن الآية عطفت النصير على المولى، والعطف يقتضي المغايرة كما هو معلوم؛ ولا معنى للقول "نعم المحب والناصر ونعم النصير"

ويؤكد أن المولى في هذه الموارد تأتي بمعنى القائم بشؤون الغير لا المحب والناصر هو قوله تعالى عند الحديث عن الكفار: "هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون"

فالله مولى الكافرين بمعنى أنه متولي شؤونهم في الآخرة من جهة محاسبتهم ومعاقبتهم، لا بمعنى أنه محبهم وناصرهم!!

وجاء أيضا في قوله تعالى "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون"

فالمعنى المناسب هو أنه متولي أمورنا الدينية والدنيوية، فعلينا الرضا بأقداره والتوكل عليه والتسليم لأمره سبحانه وتعالى

إن تتبّع النصوص يكشف بوضوح عن المعنى المتبادر لاستعمال "المولى"، فالمولى هو القائم بشؤون الغير، ودلالته على المحبة والنصرة إن وجدت فهي بتبع دلالة المولى تولي شؤون الغير الذي يستلزم المحبة والنصرة في بعض الموارد

ولم نقف بعد تتبع دلالة مستقلة على المحبة والنصرة لا ترجع إلى القيام بشؤون الغير، والحمد لله.

فوائد الباحث

**عشتُ في غزّة، عرفتُ أهلها، ببساطتهم، وضيق حالهم، وميّت أحلامهم.. وكلّ من عاش فيها رأى - لكثرة الحروب - كم كان أهلها متصالحين مع فكرة الموت، الشيء الوحيد الذي يدهشني في هذه الحرب، أنّي لم أكن أعلم أنّهم متصالحون مع فكرة الموت إلى هذا الحدّ من السّخاء؛ فالموت هو الضّيف الحاضر كل ساعة.. يقطف عشرة من هنا، عشرين من هناك، وفي كل يوم يملأ أهل غزة حياضه من دمائهم وجماجمهم، والعالم كلّه يتفرّج.

في آخر إحصائية، عدد ضحايا الحرب الموثقين رسمياً: 37900. أمّا الآلاف تحت الأنقاض، فحكايةٌ أخرى.**

?عن أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: المؤمنة أعز من المؤمن ولا مؤمن أعز من الكبريت الأحمر، فمن رأى منكم الكبريت الأحمر.

*?*شنو يقصد الإمام عليه السلام ان المؤمنة اعز من المؤمن شلون يعني؟

? يقول العلامة المازندراني بشرحه لهذا الحديث مامضمون كلامه:
أن الامام عليه السلام هنا يصف المؤمنة بالندارة لأن المؤمنة أقل وجودا من المؤمن ولأن المرأة الصالحة الكاملة في غاية الندرة لضعف عقولهن وشدة ميلهن إلى الدنيا وزينتها وكمال بعدهن عن أحكام الله تعالى

?ويقول رحمه الله بشرحه للشطر الثاني من الحديث:
والمراد بالمؤمن المؤمن الكامل وهو الذي تشبث بالمنجيات وتحرز عن المهلكات بتهذيب الظاهر والباطن عن الرذائل وتحليتها بالفضائل وشاهد جمال الأسرار بعين اليقين بكشف الحجاب ورفع النقاب فاطمأن لها قلبه واستراح بها روحه، ولا ريب في أن مثله نادر (فمن رأى منكم الكبريت الأحمر) فيه مبالغة في قلة وجوده لا في نفيه مع احتماله والكبريت معروف.

?ولو نقيسه على واقعنا نشوفه صدك يامكثر النساء الي يطلبن الدنيا وزخرفها وزينتها وتشوف اكثرهن أسرع ميلاً للحرام، وقل ما نجد مؤمنة ملتزمة دينياً، لكن بالمقابل المؤمن الحقيقي إن وجد فهو اندر من الكبريت الأحمر.**

بالعراقي اذا نريد نفصلها امير المؤمنين عليه السلام يكول خير نسوانكم اللي يكونن
?(هينات) يعني مو صعبات بالتعامل ويكونن هائجات وقاسيات وعسيرات وثائرات مع ازواجهم.
?ويكونن( لينات) يعني مو قاسيات وخشنات وجافات وشرسات ومشاكسات مع ازواجهن.
ويكونن(مؤاتيات) يعني مطيعات لأزواجهن الي اذا وحدة بيهن زوجها صار عصبي عليها مايناملها جفن عين لحد مايرضى عنها
?**وإذا غاب عنها زوجها تحفظ مكانه ومكانته من يغيب

?اذا سوت ذن فهاي تعتبر عاملة من عمال الله تعالى وعامل الله تعالى مايخيب.**