فَوْضَى - 𝗔𝗥𝗔𝗠

Description
IG - instagram.com/v1aro

- @v1aro
Advertising
Tags
We recommend to visit

القناة الرسمية على التلكرام 🔝✔
استمتــع بـــــالمـشاهدة
•┊اشعار
•┊اقتباسات
•┊فيديوهات
•┊قصائد
✹ لــنشر الاعلانات $ : @YYMMKL

Last updated 1 week ago

- شلك بروحك تعال بروحي عيش .
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 3 months ago

- انا مُتناقِضه اُحاوِل نسيَانك واكتبُ عنكَ .
طلب التمويل @XX3X2

Last updated 4 months ago

2 weeks, 1 day ago

يبدو أن الأبناء محكومين في نهاية المطاف بتكرار أخطاء الوالدين؛ كل شيء يصنعه الأب والأم له عواقب وخيمة على الأبناء.When It Rains, It Pours, 1957 By: Noboru Nakamura

2 weeks, 1 day ago

ثمة أمر يجب التنبيه عليه لوقوع المغالطة فيه عند كثير من الناس، وهو جعلهم “الوطن” بمنزلة “القُطر السياسي”، وهو خطأ كبير؛ فالانتماء الجغرافي أو العرقي أمرٌ فطري تعارَف عليه البشر منذ آلاف السنين، ولكنّه ليس “هوية” تُشكّل تعريفنا الأول بذواتنا وتُحدّد ولاءاتنا ومواقفنا الأخلاقية. كما أنّ الانتماء الجغرافي يكون للمدينة أو القرية أو المنطقة التي ولد وعاش فيها الإنسان، لكنّه لا يكون للقُطر السياسي، ومتى تحوّل الانتماء إلى القُطر السياسي أصبح أيديولوجية غربية وافدة، لها مضارّ عانينا منها كثيرًا على مستوى الأمة ولم نكسب منها شيئا، فضلا عن عدم فطريّته ولا اتّساقه المنطقي، وإمكان التلاعب من خلاله بعقول الملايين وقلوبهم، وارتداء “الدولة” رداء “الوطن”، وتحويلها إلى “وثن” يُصرف الولاء إليه، وتُقطف المُهج من أجله، ويكاد يُعبد من دون الله!

2 weeks, 4 days ago

تهدأ أخيرًا وتتساوى في عينيك الأشياء

3 months, 2 weeks ago

كانت خطوات صحيحة في وجهه خاطئه … "

3 months, 2 weeks ago

كأنني على سفرٍ دائم ، لا أعرف لخطوتي محطة وصول "

3 months, 2 weeks ago

الذي اختار الصمت ، سبق له أن قال كل شيء "

6 months, 1 week ago

"وعندما أضع هذا العطر الذي من المفترض أن يذكرني بك،
لم ينجح الأمر.
أعتقد أنني فقدته،
إنه ليس شيئاً الآن..
لقد ذهب الحب. "

6 months, 1 week ago

بعكس ما يدعيه الخطاب المعاصر فإن من أسوأ ما قد يورثه جيل ما إلى الذي يليه، من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، هو قلة الإنجاب (الحديث عن الجيل ككتلة واحدة وليس الأفراد والأسر). وصحيح أن ذلك الادعاء قد يبدو منطقيا، لكنه منطقي فقط إذا أخذنا الأمر وكأن هناك عددا من الناس عليهم اقتسام مبلغ محدد لا يتغير، وهذا فعلا هو حال الاقتصادات غير الإنتاجية؛ أي الاقتصادات الريعية أو التي تعتمد على مداخيل شبه ثابتة (رسوم عبور، تأجير قواعد عسكرية، السياحة نوعا ما…). أما الاقتصادات الإنتاجية أو التي تطمح أن تصبح كذلك فتعتمد على فكرة النمو الذي يعتمد بدوره على النمو السكاني أو الثبات في أسوأ الحالات وإلا فإنها تدخل في حالة انكماش سيدفع ثمنه اقتصاديا واجتماعيا لا محالة الجيل القادم. وهذا ما يحدث حاليا في كل الدول الصناعية المتقدمة التي شهدت في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية طفرة سكانية لا مثيل لها بحيث أصبح الجيل الذي ولد في تلك السنوات يعرف بجيل "طفرة المواليد" Baby- boomers أو البومرز. يوصف هذا الجيل بأنه أكثر الأجيال حظا في تاريخ أوروبا؛ فقد عاش فترة نمو اقتصادي لا مثيل لها ترافقها حالة سلم غير مسبوقة. عدد أفراد هذا الجيل أكثر من سابقيه، الأمر الذي سهل عليه تحمل أعباء الرعاية الاقتصادية والاجتماعية للجيل السابق الذي لم يكن أقل عددا فقط بل وأقصر عمرا. وفي الوقت نفسه هو جيل عدده أكبر من عدد أبنائه، ما يعني أنه لم يتحمل عبء التربية مثل آبائه من جهة، ومن جهة أخرى على أبنائه تحمل مسؤولية أكبر لرعايته.

لفهم كيف يلقي الجيل الأكثر عددا العبء على الجيل اللاحق، سنأخذ مثلا أسرة مكونة من 5 أطفال، هؤلاء الخمسة سيتقاسمون بينهم عبء رعاية الوالدين، لكن كل واحد من هؤلاء الخمسة لم ينجب سوى ولد واحد، هنا سيكون على هذا الابن تحمل عبء والديه وحده. بنفس منطق هذا المثال يمكننا إسقاط الفكرة على المجتمع كله، حيث ينبغي على الجيل الأقل عددا تحمل العبء الاقتصادي بسبب تراجع النمو وبسبب الحاجة إلى العمل أكثر ودفع اشتراكات أعلى لصناديق التقاعد حتى تتمكن من تغطية رواتب الجيل السابق الذي خرج إلى التقاعد. أضف إلى ذلك الاضطرابات السياسية والاجتماعية التي يسببها قلة المواليد والانكماش الاقتصادي.

يمكن الاسترشاد بالفكرة ذاتها بالنسبة للدول العربية ودول العالم الثالث عموما مع فارق أن لحظة البومرز لم تكن بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة بل في السبعينيات والثمانينيات، جيل هذا العقدين يفوق عدده عدد آبائه، وسيكون كذلك أكبر من عدد أبنائه، ما يعني أن أبناء مواليد السبعينيات والثمانيات الذين هم الآن أطفال، سيتحملون هم العبء الأكبر، وستزيد محاولة تقليل الإنجاب الأمر سوءا بالنسبة لهم بعد النضوج والاستقلال عن الأهل. أي أن الدول العربية أيضا بمعدل إنجابها الحالي الدي انخفض كثيرا بالمقارنة مع السابق ستدخل خلال السنوات القادمة في أزمة شيخوخة، طبعا لن تكون مثل أزمة الدول المتقدمة لكنها ستحدث.

كل ما سبق يجعلك تتذكر اللاإنجابيين الذين يحاولون تقديم خيارهم بعدم الإنجاب على أنه فضيلة نبيلة وأنهم أناس آثروا غيرهم على أنفسهم، لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، وكان يمكن لادعائهم أن يكون صحيحا لو أنهم اعتزلوا المجتمع للعيش في البراري، لكن بما أنهم يفضلون البقاء داخل المجتمع، فإن هذا الأخير سيتحمل عبئهم دون أن يقدموا هم بدورهم شيئا لأن المجتمعات المعاصرة هي في الحقيقة كالشركة التي تقدم خدمات مقابل دفع اشتراكات، ومن بين هذه الاشتراكات هو الإنجاب ليكون بمقدور هذه الشركة أن تعمل وتقدم خدماتها، وعليه فإن اللاإنجابية هي في الحقيقة خيار أناني لأناس يفضلون الحياة السهلة والعيش على حساب غيرهم ثم يقدمون ذلك وكأنه فضيلة.

وفي الختام، تجدر الإشارة إلى أن كل ما سبق هو من وجهة نظر اقتصادية واجتماعية، لكن هناك نظرة أخرى لا تعير الكثير من الاهتمام لما سبق لأنها تنظر للمسألة الديموغرافية من منظور جيوسياسي مرتبط بالصراعات بين الدول حيث يلعب النمو السكاني دورا حاسما أو على الأقل مؤثرا جدا، فلا أحد كان سيهتم بالصين لو أن عدد سكانها بعدد سكان بروناي، ولن يخشى أحد الولايات المتحدة لو أن عدد سكانها بعدد سكان كندا، وحتى مصر لم تكن لتلعب ذلك الدور الذي لعبته خلال القرن 20 لو أن عدد سكانها بعدد سكان قطر...

6 months, 2 weeks ago

الماضي مهم ويؤثر على الحاضر:
كثيرا ما يُروج أن ماضي الفتاة لايُنبش بداعي أنها تابت واستقامت، والصحيح أن الأمرين غير متلازمين، فقد تتوب المرأة ولكن تبقى فيها آثار وترسبات من العلاقة السابقة مما يؤثر سلبا على الزوج الجديد، ناهيك عن أن التوبة أمر قلبي لا اطلاع للرجل عليه؛ فما الذي يضمن لهذا الرجل أن تلك المرأة فعلا تائبة؟ إذا فصدق التوبة من عدمه قضية بينها وبين ربها، ولكن ماضيها من خصوصيات الرجل لأن أثره ينعكس عليه هو بالدرجة الأولى، لذا فالمسألة ليست مسألة توبة وإنما ما مادى اطمئنان الرجل لهذه المرأة، وهل فعلا هذه المرأة تخطت ماضيها وهل هي جاهزة لبناء علاقة هادئة ومطمئنة؟ أم لازالت تحن إلى ماضيها وتتذكره بين الفينة والأخرى؟
إن علاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير على الإنسان وتترك فيه آثار عاطفية عميقة، ومن هذه الآثار؛ الفراغ العاطفي الذي يصيب الإنسان بعد العلاقة، مما يجعله لا شعوريا يسعى إلى ملئ ذلك الفراغ مع أي شخص يراه مقبولا بالنسبة إليه، ولكن يبوء بالفشل كلما حاول، لأنه قد استنزف كل مشاعر الحب الصادقة في العلاقة التي قبلها، وقد كانت العرب تقول إنما الحب للحبيب الأول، ولهذا تجد من صفاته أنه بارد المشاعر ولا يهمه الطرف الآخر كثيرا، ويمارس عليه الكبرياء ويفرض عليه القناعات الشخصية، وكثيرا ما يفشل في التعبير عن حبه له، لأنه مصطنع وليس حقيقي، بل ربما هو حب حيواني شهواني فقط لسد الحاجة الغريزية فقط! أو لغرض الزواج خشية تفويت قطاره، واستعماله كوسيلة للتستر عن الماضي الأسود!
والآثار كثيرة لايسع المقام لذكرها، ولهذا أنصحك ونفسي -أيها القارئ- بالبحث عن ماضي الشريك، وكن أنت أول حبيب وأول من يُحَب.

6 months, 2 weeks ago

يكثر من الناس عتاب الناس على تقصيرهم وخذلانهم وتقلبهم وعدم الاهتمام بحالهم وعدم الإعانة لهم على نوائب الدهر…إلخ. ومن تأمل حال الناس علم أن ذلك حالهم كلهم، والعاقل، الذي عرف حقيقة الدنيا وأهلها، لا يعاتب أحدًا، وإنما يثمن الإحسان ويعظمه أينما وجده، ويتغافل عن التقصير وأهله.

We recommend to visit

القناة الرسمية على التلكرام 🔝✔
استمتــع بـــــالمـشاهدة
•┊اشعار
•┊اقتباسات
•┊فيديوهات
•┊قصائد
✹ لــنشر الاعلانات $ : @YYMMKL

Last updated 1 week ago

- شلك بروحك تعال بروحي عيش .
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 3 months ago

- انا مُتناقِضه اُحاوِل نسيَانك واكتبُ عنكَ .
طلب التمويل @XX3X2

Last updated 4 months ago