- ننشرها لأول مرة للحاج عماد فايز مغنية

- اصطحبناه من المطار حين أتمّ فريضة الحج مع السيّد محمد حسين فضل الله (رضوان الله عليه)
في هذه الصورة كان يرينا جواز سفره ويخبرنا عن مجريات الرحلة بحماسته المعتادة ، "كنا نعلم أنّ الحاج عماد لم يكن يذهب لمجرد تأدية
فريضة دينية"

- أحد رفاقه ممن عايشوه في تلك الفترة الزمنية

- سافر زوجي للعمل في المملكة العربية السعوديّة. أرسل لنا لزيارته ولأداء فريضة الحج ، فذهبت في حملة انطلقت من بيروت كان يرافقنا في الحملة الشهيد الشيخ راغب حرب [ رضوان الله عليه]. والتقيت بعماد هناك.
لم أحط علماً بأي تفاصيل عن كيفية سفره، كما التقيت بزوجي أيضًا ، لم تكن رحلة عماد إلى الحج مجرد رحلـة
لأداء الفريضة الدينية فحسب بل كان يعمل مع رفاقه على توزيع المنشورات بمبادرة منهم لاستنهاض الثورة
ضد الظلم وضد انتهاك حرمة المسجد الأقصى في فلسطين. لم يهدأ طوال الرحلة، حتى أننا تعرضنا للتفتيش
أكثر من مرّة ، في إحدى المرات كنت أقرأ الدعاء جالسةً، وإذ بالشيخ راغب حرب يطلب مني أن أقف مسرعة
ففعلت، وكنت لا زلت في حيرة من أمري، فرأيته يحفر بسرعة ويدفن مجموعة من الأوراق ثم طلب مني
الجلوس مكاني ما إن أتممت جلوسي حتى دخلت فرقة من الشرطة وفتشوا المكان ، عند خروجهم طلبت تفسيرا لما يجري، فقال لي الشيخ ممازحًا: "إنّها أحد أفعال ابنك"

- الحاجة أم عماد

ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات وسننتصر ولو بعد حين

— الشيخ نعيم قاسم

مطار الحريري يقابله مطار بن غوريون والضاحية تقابلها تل أبيب.

ضحكتم قليلاً وستبكون كثيرًا

" كما قال سماحة السيد حسن نصر الله الحسابات الخاطئة تؤدي إلى النتائج الخاطئة "

" مصير عمليتكم محكومة بالفشل الذريع "

" سيكون الليطاني مقبرة لكم "

- السيد نصر الله : حزب الله سيرد