يهرب من ضيق صدره إلى سعة فضاء الثقة بالله تبارك وتعالى، وصدق التوكّل عليه، وحسن الرجاء الجميل لصنيعه به، وتوقّع المرجوّ من لطفه وبِرّه، ومن أحسن كلام العامّة قولهم: "لا همّ مع الله"

وكلّما كان العبد حَسَن الظن بالله حسَن الرجاء له صادق التوكّل عليه فإن الله لا يخيّب أمله فيه البتّة، فإنه لا يخيّب أمل آملٍ، ولا يضيّع عمل عامل.

وعبَّر عن الثقة وحُسن الظنّ بالسَعة؛ فإنه لا أشرحَ للصدرِ ولا أوسع له، بعد الإيمان من ثقته بالله ورجائه له وحسن ظنّه به.

• من كتاب مدارج السالكين، لابن القيّم.

*📎* من جوانب العظمة النبوية.

🖊 أ. بدر آل مرعي.**

«لكنّي أستحق محبة كاملة؛ لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق، كنت ولا زلت أستحق طمأنينة لا تتخللها المخاوف، وبقاء دائم لا يتطلب جهد مني، وأفعال أكثر صدقًا»

"تتكلم ساكتة، وأردُّ عليها بسكوتي، صمْتٌ ضائعٌ كالعبث، ولكِنْ له في القلبَين عملُ كلامٍ طويل!"

• الرافعيّ.

يحتمل أن أشخص بمرض مزمن ?، أنتظر نتيجة التحاليل. أدعولي

‏"يا ربّ ما لي على الأحزانِ مقدرةٌ
‏فباعدِ الحزنَ عن قلبي، وآويهِ".

«إنَّ لَكُمْ أَن تَصحُّوا فلا تَسْقَمُوا أبداً »

• جاء في النِّداء الرَّبَانِي الذي يُنادَونَ به أهل الجَّنة ?

"يا زيد، إن الله جاعل لكل ما ترى فرجًا ومخرجًا"

- من حديث الرسول ﷺ لزيد بن حارثة ?

كتاب من أروع وأجمل الكتب السَلِسة جداً في نقض النـسوية بطريقة واضحة وتجربة واقعية مقنعة ومسلية.

قاعدة جميلة بدأت أعمل بها منذ أيام أراحتني من ثقل تراكم المهام، و رتبت عندي الأولويات في الإنجاز:

« ما دخَل وقتُه وجبَ عَمَلُه »

تطبيقها يختصر الكثير من الوقت والجهد و يخلصك من التشتت ويُخفّف وطأة تداخل المهام.