مولاتي زينب ع

طاحت تره الخيمه الجبيره
يحسين ماضلت عشيره
واليوم اخيتكم اسيره
خويه اندهرنه احنه دهيره

زينب حايره تنطي الوجه وين
منين اتجيبهم عباس وحسين
النار شويه عنها وماكو عباس
منو ايطفيها وخوتها بعيدين
زينب حايره تنطي الوجه وين

ابا الفضل عليه السلام

لاياخيتي زينب لا تخافين
انه يم بابج ولازم حراسه
الفكر يوصل المرقد يأذيج
وحقج مايضل ابجسمه راسه
من يوم السمعت عليج تهديد
كلت الشام اشيله من اساسه

بعد ماجاء التهديد لمرقد مولاتي زينب ع
بعثت رساله الى كافلها ابا الفضل العباس
تقول
الوحدي وخايفه بس لا يجوني
الأمس كطعو جفوفك هددوني
هل مره صدك محتاجه عباس
وكلش خايفه لاياخذوني
كبل بسيوف كطعو راس الحسين
بسلاح اجو هسه يحركوني
اخذني برايتك ماريدن الشام
يم جفك اريدن يدفنوني
شافوني غريبه الوحدي ضليت
تمنيتك عدل ياضوه عيوني

مولاتي زينب تخاطب الحسين ع

انه زينب الصعدت فوك ... تلها
الطفله المات ابوها بيش ... تلها
رقيه من التراجي النذل  ... تلها
وشاطت روحي من شاطت رقيه.

دمعه ابعيني يمك رايد ابجيها
تلاحك ياحسين الشدتي اكضيها
اريد ابجي اعله بابك كثر مامخنوك
روحي انته الوحيد التعرف اشبيها

علي بن ابي طالب ع

كوه ام حسن بيدي شلتها
وحيلي ركد لمن شفتها
ضلعج وروحي كاسرتها
وبس الله يدري من ادفنتها