عيد مُبارك وكُل عامٍ وأنتم بألف خير، مطمئنين في منازلكم، مُحاطين بأحبابكم، مُمتلئة قلوبكم بالدهشة والشغف والحُب، كُل عامٍ وأنتم سُعداء مجبورون تتقلبون في نِعم الله ومحبّته وفضله?✨.

قَال النَّبيُّ -ﷺ- : "خَيرُ الدُّعاء دُعاءُ يومِ عَرفة، وخيرُ ما قُلتُ أنَا والنَّبيُون مِن قَبلِي: لاَ إلهَ إلَّا الله وَحدهُ لا شَريكَ لَه، لهُ المُلك، ولهُ الحمدُ، وهُو علَى كلِّ شيءٍ قَدِير".?

‏يا فتَّاح افتح بيني وبين كل ما انغلق وتعسّر واجعل فيه الخير والبركة، افتح علي أبواب الهداية والرحمة، والخير والسِّعة، والتيسير، والتمكين، يا واسع الفضل♥️.

ياربّ في عصر الجُمعة اجعل لنا نصيبًا من الرّحمة والمَغفرة والفرج والسعادة والرزق والهداية واستجابة الدعوات .. ?
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ

الفرحُ بالعيد سنَّة، فأظهِروا فرحكُم طاعةً لربِّكم، واتباعًا لنبيِّكم، وصلةً لأرحامكم، وتسليةً لصغاركم، وإغاظةً لأعدائكم، شعيرةٌ هي فعظِّموها لأنها من تقوى القُلوب ?️*?.*

أَحيوا سُنّة التكبير ?*✨***
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

تقبّل الله طاعاتِكم، وكلّ عام وأنتم إليهِ أقرب.

« اللهُمَّ إِنكَ عَفُوٌّ تُحب العَفْوَ فاعفُ عنَّا » ?

«إنَّ هذه الجُمعة ليسَت كسائر الجُمعات، خابَ وخسِر من لمْ يغتَنمها، يومٌ مُبَارك، في شَهر مُبارك، فاجْعل لنَا اللهّمّ نصيبًا منهما، استجب دعوانا، وآت كلّ سائلٍ مسألته.

‏• في كلِّ جُمعة مِن رمضَان يجتمع للصَّائم سببان لإجابة دُعائه: آخرُ ساعة من الجُمعة، و دعوَة الصَّائم عِند فِطره، وكلاهُما شَهد النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- أنّ دعوتهُما لا ترَدُّ».

أكثِر مِن الدُّعاء، ادع الله بكلّ ما في قلبك من آمال وأمُنيات، ادع الله وناجه بما في قلبك صغيرًا كان أو كبيرًا، لا تيأس وكُن على يقين بالاجابة?️?.