اللّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكْحُلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْيِ بِه عِبادَكَ .

-

1191 عَام
ومُستمرين بإنتظارك مَولاي ♥️.

،، الشَهيد المُصَور أحمَد مهنه .. وُلِد أحمَد عام ١٩٩٥-٣-١٩ لـُعائله بَغداديهَ بَسيطة الحَال ، وَ كان يشتغل مُصَور فوتوغرافي حَربي و التحق بالحَشد تلبيتًا لِنداء المَرجعيهَ حتىٰ يصور أحداث الحَرب و اتعرض لأكثر مِن أصابهَ فِي أثناء تصوير المَعارك و گان رزقهَ…

نقدم لكُم خالص العزاء'بذكرى أستشهاد المظلومة سيدتي فاطمة الزهراء(ع)? .

دَعواتكم لطُلاب السادس ??.

**ْْ ْ {‏ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ }

- أدعية لطلب الرَزق ↷ :

✱ الدُعاء الأول : روي عَن مُعَاوية بن عمار قَال :
سألتُ أبا عَبد اللّٰه (عَليه السلام) أن يُعلمَني دُعَاء للروزق فعَلمني دُعَاء ما رأيت أجلَبَ مِنهُ لِلرزق، قال (عَليهِ السلام ) :

" اللهم ارزقني من فضلك الواسع، الحلال الطيب، رزقا واسعا حلالا طيبا، بلاغا للدنيا والآخرة،
صَباً صَباً هنيئا مريئا،
من غير كَد، ولا مِن منْ أحد من خلقكَ، إلا سَعة من فضلك الواسع،
فإنك قلت: {وَاَسَألوا اللّٰه من فَضله...} من فضلِكَ أسألُ، ومن عطيتك أسأل، ومن يدِك الملأى أسألُ"

✱ الدُعاء الثاني : رَوي عَن رسول الله (صَلى اللّٰه عليه وآله وسلم ) علم هذا الدُعاء لطلب الرَزق:

يا رازِقَ المُقِلّينَ ويا راحِمَ المَساكينَ وَيا وليَّ المؤمِنينَ وَيا ذا القوَّةِ المَتينِ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآل مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنِي وَعافِني وَاكْفِنِي ماأهَمَّني.

✱ الدُعاء الثالث : عن أبي بصير قال:
قلت لابي عبدالله (ع) : لقد استبطأت الرزق فغضب ثم قال لي :

قل :اللهم إنك تكفلت برزقي ورزق كل دابة، يا خير مدعو ويا خير من أعطى ويا خير من سئل ويا أفضل مرتجى افعل بي كذا وكذا

✱ الدُعاء الرَابع : عن أسماعيل بن عبد الخالق قال :
أبطأ رَجل من أصحاب النبي (ص) عنه ثم أتاه فقال له رسول اللّٰه : ما أبطأبك عنا؟ فقال : السقم والفقر، فقال له (ص) : أفلا أعلمك دُعاء يذهب الله عنك بالسقم والفقر؟ قال:بلى يا رسول اللّٰه، فقال قُل :

" لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم توكلت على الحي القيوم الذي لا يموت والحمدلله الذي لم يتخذ صاحبه ولا ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيراً "

- نسأل الله أن يَستجيب لدُعائنا ?.**

-

اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ