عاش حياته
‏سنين عَجاف
‏لا عمل اللي حبه
‏ولا حب اللي عمله
‏ولما الفُرصة جاتله
‏- خاف...

ويَروقُ لِي صَمتي وقِلَّة أَحرُفي
‏بَعضُ النِّساءِ تَظنُّني مُتَكبِّرةْ
‏واللهِ حَاشَا أن أُغَرَّ لِلحظَةٍ
‏لَكِنَّ نَفسي لا تُحبُّ الثَّرثَرةْ!

11:11 🤔🤔
مو التاريخ ميمز
وجودج بحياتي الي خلاه ميمز

لا أعلم، إنتِ تتجولين في مُخيلتي
منذ الصباح،
إبتسامتُكِ،عيناكِ
مشهدُكِ و إنتِ تسيرين
تلك اللحظات عالقة
في مُخيلتي
لذا ارجو من هذا الكائن الصغير المتمرد
بأن يترك عقلي ينام
مقُتبس.

‏لستُ كاتبًا ، ولا ادعي ذلك
كما أنني .. أحب أن اخبئ أشيائي الثمينة
غير أني ؛
حين لامستُ ملامحكِ
أردتُ أن لا يعاقبني الله، عن نعمةٍ
لم أجاهر بشكرها.

‏نظراتك قاتلة
من خبَّأ في عينيكِ مخازن الرصاص ؟

صغيرتي أعلم انكِ الآن تقفزين
خارجاً كالاطفال تحت المطر
تذهبين يمينا وشمالاً ترفعين رأسك للسماء
تتذوقين قطرات المطر
كما لو أنها تمطر لأول مرة
لا تهتمين لكونكِ كائن صغير سريع المرض وسريع البرودة
ولكنني اهتم لذا يرجى من تلك الطفلة المشاغبة التي تستقر بداخلكِ وتخرج بالمطر أن تلتزم بالقواعد وتذهب للداخل.
-مقُتبس

‏أحيانًا تحت المطر وفي البرد ،
أعثرُ على ‏يديكِ في جيوب معطفي .

‏
‏أنتِ مشاعرك عبارة عن
عواصف رعدية مُستمرة
‏برقٌ ورعد
‏و مطرٌ غزير
‏أنتِ مثل حالات الطقس
‏لا يمكن التنبُّؤ بِها
‏تارةً ‏تكوني مُشمسة ودافئة
‏وتارة باردةً وغير آبهة لشيء

واظلُ أرسم بـالخيال عوالمي
ما حيلة المضطر غير خيالهِ!