‏وفي مرحلةٍ ما، أدركتُ أنه لم يتبق بيننا شيء
نتقاسمه لنعيش، كان الصمت أقوى من حيل
الكلمة، والمسافة طالت، و سُبل الوصال تقطّعت..
حينها عرفتُ أن لا شيء قد يُعيدك لي، وأنك
لم تعد مَسكنا لهذه الروح.

‏"قدَّمتَ عمركَ للأحلامِ قربانَا
‏لا خنتَ عهدًا ولا خَادعتَ إنسانَا

‏والآن تحملُ أحلامًا مبعثرةً
‏هل هانَ حُلمُكَ أم أنتَ الذى هانَا"

"ولا أعرف شكلاً آخر للحب
‏سِوى أن أحبّك دائمًا
‏في الغياب و في الوجود
‏أن أطمئن لأنك هنا
‏لأنك في عمري
‏و إن بتُ لا أراك"

‏تذكرتكِ فجراً،
‏كُنتِ كثيرة السهر
وأنا مُحب النوم
‏كثيرة الغيرة
وانا البليد
‏كُنتِ تأخذين حقكِّ
وأنا عبدَّ الله المُستضعف
‏كُنتِ كيانًا وكيدًا نسويًا قويًا
‏وكأنك العقل المُدبر للنساءِ أجمع
‏وأنا مع حزبُكِّ لأنَّ امرأةً مثلك دائمًا تربحّ ❤️

متوصلش اللي قدامك لمرحلة "مش فارق"
وبعدين تقول ده باعني
‏متحطش معايير للناس والحب وتعيش وهمها
‏متفضلش تضغط ع اللي قدامك وتشوف هيستحمل لفين وتستنى لحظة انسحابه وهو بيلم اللي فاضل من روحه وتعيش دور الضحية وتقول مستحملنيش
‏"متنكرش اللي حصل فالكواليس عشان الظاهر ع المسرح "

لطالما كان الحُب معي شيئًا من ضرب الخيال
فكرة ان تدخل في حياتك امرأةً مثلي
لا تُقدر بثمن..!

‏إن كان لي نصيبٌ سعيدٌ في هذه الدنيا يكفيني أنه يخصّ العائلة، أرى أن هذا هو هَناي ورِضاي، هو الجانب الذي يسد كل احتياجاتي، أن أكون مع عائلتي في مشهدٍ سعيد.. هذا المشهد هو بالغ عزائِي.

لو مُش هيتحارب عشانك ومُش
هيتقال يا " إنتِ يا بلاش" يبقى بلاش

إنك كل الأحبة
‏كل الأصدقاء
‏وكل الأماكن المُطمئنة
‏وهذا شيئًا كافيًا
‏كي أحبك لهذا الحد.

"أٌحب فكرة التعاهد على اللقاء بين اثنين في كل مرةٍ لا يُرتِّب لهما القدر لقاء. مجرد أن يشعر المرء أن أحدًا يتوق إلى لُقياه هو شيء تأنس له الروح."