هو هو منذ عرفته: سليم الفطرة، عظيم الغيرة، لم تُلهِه زخارف الدنيا عن تذكُّر ما فضَّله الله به من الإيمان، ولم يوهِنه انخراط كثير من الناس في دوامة الدياثة الغربية،،
كان وما زال جديرًا بالرجولة ومسلمًا بحقّ!

إصدار الأحكام على بواطن الناس وتحديد مقاصد أعمالهم مهمة المنافقين؛ قلَّت أعمالُهُم فكثُرت أقوالُهم.

شتان بين “أناسٍ” يفدون أعراض المسلمات بأشلائهم ودمائهم،
وبين “أنجاسٍ” يستميتون في إغواء المسلمات وانتهاك أعراضهنَّ.
قليلٌ ما تصدرُه المحاكم الجزائية في حقِّ هؤلاء المسوخ والله!

هذه صوتية سابقة تكلمت فيها عن أثر الاختلاط والعلاقات بين الجنسين في تعجيل الزواج.

يجذبني قومٌ أتقنوا توجيه البوصلة فكلما ازداد الناسُ انغماسًا في الدنيا رأيتَهم يتفنَّنون في التجافي عنها وكلما أوغل غيرهم في تفاصيل الزيف مرُّوا عليهم كرامًا مُعرضين، يسألون الله الذي لهم هناك، ولا يأبهون بقلة ماقُسم لهم هُنا، نوادر إذا رأيتهم ذكرتَ الله، وإذا تذكرتهم حيَت همتُك.

دخل أحدهم على الحسن البصري فقال له: أصليت؟
قال الحسن: نعم.
قال فإن أهل السوق لم يصلوا بعد!
قال الحسن: ومن يأخذ عن أهل السوق دينه؟! إن نفقت سلعتهم أخَّروا الصلاة وإن كسدت بكَّروا بها.

ما أكثر أهل السوق في وسائل التواصل.

الليلة إن شاء الله

كلما أقلقتني عقبةٌ تجشمتُها احتسابًا لله، ذكَّرتُ نفسي بتلك القالة الباردة على الضمير الساخن المضطرب:
‏إن أردتَ اللهَ، كفاكَ اللهُ أبا جعفر!

من روائع الشيخ الجميل يوسف بن عمر:
“صولة الطاعة”

https://rattibha.com/thread/1121887678155325440

Rattibha

السلسلة يوسف بن عمر

"صولة الطاعة" سلسلة تغريدات بالوجل والخجل

في معركتك مع الشهوات المُحرَّمة:
كل هدف تُحرزه يكون سلاحًا لك تتقوَّى به؛ فلا تحقرنَّ الأهداف الصغيرة المُتتابعة.