للمحاولات اللي عم تعملوها من غير
ماتحظى بتصفيقات بتحملكن كل الثقة
والفخر، للإنكسار اللي بيوقفكن عن
عبور طُرق الأحلام، للأوقات اللي
بتحسوا فيها " بإنو خلص " !
كل هالأشياء منخبركن انها الأفضل
وانكن الأقوياء والأجمل والأعظم
بتستاهلو كل الحب الكامل⚡️

لنتخطى عمق العلاقات العادية
فَ تصيرُ لنا الأبواب مفتوحةً من غيرِ
أن نخاف من أنفسنا فَ استطيع القول
لكِ بأن طعامي اليوم كان كثيرُ الملحِ
وغداً سأردتي حذائيَ الجديد، وفي
الأمس تشاجرَ والدي وبأنني أراكِ
تجعلين الأيام المُتعبة رقيقة
مثل يديك . ?

بما إنو دخلنا بأيلول الخفيف
شاركوها مع اشخاصكن ?

‏فَمَا وَهَنُواْ لِمَآ أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ
وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا ٱسْتَكَانُواْ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلصَّٰبِرِينَ

كان لدي رغبة بإمساك يديك على
طريقِ سفرٍ طويل بينما نستمع
للموسيقى بينَ وسطِ الناس كلهم
وايضاً في أحاديثنا اللانهائية
وفي صمتنا والجلسات التي
نحتاجها معاً لنطمئن ?

قاطع كلاً من يُهمش لكَ ماتملكهُ
من معتقداتكَ وشخصيتك الكامنة
من يُقلل لكَ ماتقوم بهِ، قولاً وفعلاً
اللذين يجعلونك للحظة تتساءل
عن ما كنتَ إنساناً جيداً .
قاطع ولو كان ممزوجاً بدمكَ .
فَ لا احدا يستحق أن ترد لهُ
بشيء سِوا نسفَ وجوده تماماً .

لما البواب كلها بتتسَكر قدامنا
رح يكون دائماً في شباك مفتوح .
بينما نحنا عم نصرف طاقتنا بالتفكير
حول أسباب التوقف وهل رح نبقى
بأماكنا وهل منستحق اللي صار ؟؟
بيكون بالمقابل في " شباك مفتوح "
أي في فرص وراها أبواب تانية .

كُلما شعرت بالخيبةِ أو ماشابهَ من قلقِ
الفقد يبردُ جسدي إلى أن تصل البرودة
لأطراف اصابع يدي وتظلُ هكذا
لِ دقيقتين، وعشرة - أتذكرُ جيداً
كيف في إحدى المرات كدتُ
أن اتجمد - .