أحيانًا لابد من أن ينفطر قلبك حتى تُزهر روحك
‏ -اليف شافاق

يستهويني
مُخاطبة شخصٌ
يمتلِك من الأبجدية مَا يدعك تتأمل
المُحادثة مرة مرتين وثلاث
- دون ملل -

وفي نهاية كُل فنجان
أبحث علّي أجدُّ النهاية
نهاية رُسمت على سوار رُوحي
عّلها تُرى فأرى
عّلها ترفعُني نحن السّماء للحظاتٍ
قبل الهبوط الأعظم.

‏تهدأ أخيرًا وتتساوى في عينيك الأشياء .

"ما تجيكم لحظه ادراك وانتم تشوفون اصدقائكم يسولفون؟ فجأه بنص الجلسه،انه أنا بنعمه كبيره،يحاوطوني أشخاص قلوبهم علي وقلبي عليهم،نسولف ونضحك،نغني نتحلطم،وقلوبنا صافيه تِجاه بعض ومليئه بالود والمحبه،تداهمكم لحظه ادراك وامتنان رهيبه".

« جعل شمس الحظ
‏لها مع الشروق إشراق
‏تنفض غبار الأمنيات
‏وتنور عتمّة أحلامي »

‏اللحين عادي الواحد يكون بمنتصف عشرينيّاته وما زال حيران؟ ما يعرف لإين يسوق دفّة حياته بالضبط؟ لأن "الحيرة" هي حالتي من الوجود حاليًا، كل الفرص المحتملة تقود لطريق مختلف عن الآخر تمامًا، مين المناسب ومين الخاطىء ما عدت أدري

لذة الاستيعاب بأنك بالغت في شيءٍ، لم
يستحق ثم أعدته إلى مكانهِ الذي يُناسبه، لذة
لا يُمكن نِسيانها

تموج بي الدروب ومسندٍ كفّي على ظّلي
- مساعد الرشيدي

اللهُم اجعل كل
ما دعيته لك سراً وجهراً
‏تكتبه لي واقعاً يفرح به قلبي.