- أنت كنز ?.

هل يجوز أن أزور جاري المسيحي إن مرض؟
ج/ نعم.
س/ هل يجوز أن أعزي جاري المسيحي إن مات قريب له؟
ج/ نعم.
س/ هل يجوز أن أهنيء المسيحي بزواج ابنه أو بنته؟
ج/نعم.
س/ هل يجوز أن أهنيء المسيحي بقدوم مولود له؟
ج/نعم.
س/ هل يجوز أن أقدم لجاري المسيحي هدية لنجاحه في دراسته؟
ج/ نعم.
هل يجوز أن أتصدق على جاري المسيحي الفقير؟
ج/ نعم.
س/ هل يجوز إني أعزم جاري المسيحي على الغداء أو العشاء؟
ج/ نعم.
س/ هل يجوز تهنئة المسيحي بالكريسماس أو أعيادة؟
ج/ لا.

ليه بالأول نعم، والأخير لا؟!
ج/ لأنه بالأول أنت تهنيه وتعزيه في أمور الدنيا، وهذا أجازه الشرع.

أما في الكريسماس وأعيادهم، فهذا أمر ديني، فهو يحتفل بمولد الرب عيسى من الله!
﴿تَعَالَىٰ اللهُّ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا﴾، وهذا مخالف لقوله تعالى: ﴿لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ﴾.

ولذا لم يختلف قول الأئمة المعتبرين في تحريم تهنئتهم بأعيادهم الدينية المخالفة لعقيدة التوحيد..

"وَيَضِيقُ صَدرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي"?

ما أشَدّ هذا الحال وما أصعَبهُ..

أن تزدَحِم المشاعِر في النَفسِ فتضِيق العِبارات والألفاظ فيَضِيق الصَدر ولا ينطلِق اللِسان!

وإذا كان صاحِب هذا الحَال نبيّ اللّٰه مُوسى فكيف بنا نحن؟!

اللهُم هوِّن على عِبادِكَ الموحدين الذِين ضاقَت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم صُدُورُهُم.

«سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ» .

«اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ» .

«سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ» .

- الغرب يسمح ويدعم الزنا والإسلام يُحرم ويجرم الزنا ولكن (التقرير العلمي) كشف لنا الحقيقة ?، لرؤية التقرير العلمي قم بالضغط هنا ?⬇️.

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ البُخْلِ، وأَعُوذُ بكَ مِنَ الجُبْنِ، وأَعُوذُ بكَ مِن أنْ نُرَدَّ إلى أرْذَلِ العُمُرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وعَذَابِ القَبْرِ» .

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .