"بكل فخر وسعادة، أعلن عن إصدار كتابي الجديد تحت عنوان 'فاطمة'. هذا العمل المتواضع أقدمه هدية متواضعة إلى سيدي ومولاتي فاطمة الزهراء وأولادها المعصومين (عليهم السلام)، وإلى شهداء الحشد الشعبي الأبرار الذين ضحوا بدمائهم من أجل كرامتنا، وإلى قادة الانتصار الذين كتبوا ببطولاتهم صفحات من المجد، وإلى السيد حسن نصر الله رمز المقاومة والثبات.

هذا الكتاب هو تعبير عن امتناني وولائي لكل من كان نورًا يهتدى به في طريق الحق والعزّة. أسأل الله أن يكون هذا الجهد خالصًا لوجهه الكريم ونافعًا لكل من يقرأه.

#فاطمة
#إصدار_جديد
#الولاء_والشهادة"

نسأل الله ان يوفقك بحق الزهراء

-ويومها انتظرت في سيارة بيك آب صغيرة، قالوا لي إن اسمه "الحاج جهاد" وبدأنا بجولة من شاطئ البحر إلى شعبا. تفاجأت من المعلومات الواسعة التي يملكها عن تسليح الجيش الإسرائيلي. قال لي وهو يقدم لي مجلداً: "إن أكبر أستاذ لنا هو العدو الإسرائيلي، نراقب بدقة ماذا يفعل وما الذي يطوره؟" حوى المجال تفاصيل عن السلاح الإسرائيلي الذي يرصد المجاهدون على الحدود كله، وشرح لي الحاج "جهاد" فعالية كل سلاح ومَداه. شملت الجولة منشآت العسكرية والخنادق ومنصات الصواريخ، من ثم تناولنا الطعام سوياً في مطعم محاذٍ لسجن الخيام (لم يكن قد دمر بعد). بدا لي يومها متخصّصاً واثقاً عميقاً، خفيف الظل، ومتواضعاً. لم أكن لأرى في الأحزاب اللبنانية الأخرى شخصاً يجمع كل تلك الصفات في آن.
حين بدأت حرب تموز كنت أستطيع تخيل مشهد المعركة جيداً كما كنت واثقاً من نتائجها. انقطعت علاقتي به منذ الجولة التي قمنا بها في العام 2007، ثم استؤنفت العلاقة وبقينا على تواصل متقطع إلى حين استشهاده. بعد انتشار صوره، أذهلني خبر استشهاده، وكونه نفسه عماد مغنية. كان واضحاً أنداك بالنسبة لي أني كنت أتواصل مع شخص ذي رتبة عالية في حزب الله، لكنني لم أكن أتصور ابداً انه عماد مغنية ...كان همّ هذا الرجل إزالة إسرائيل

-سليمان فرنجية وزير الداخلية سابقاً

يا ابا الفضل لا تقترب من المشرعة?

الحاج عماد وهو جاي يشوف اقوال هو ما حاچيها :-

هاي العبارة منتشرة هواي بالقنوات طلعتلي وهي ما الها اصل ولا لكيتها بكتاب
ولا مصدر غير التلي وكاموا ينشروها ...بس لكيت عكس هاي العبارة
وهي ان سيد حسن نفسه يصف الحاج عماد بالعقل
الالمعي يعني عقل الحاج عماد منظومة سيرفرات
كاملة كذلك الحاج قاسم يصف الحاج عماد بأنه هو
نفسه حزب الله
لذلك بعد استشهاد الجيل المؤسس لحزب الله بأكمله...
الحزب مستمر بالهجمات ولا كأن شيء حدث ... والحاج
عماد اكد على ذلك انه حزب الله ما يوكف علية ولا على
سيد حسن ولا على وسام طويل ولا الحاج عبد القادر
الحزب صار اله وجود موجود ما ينزاح بعد

لا تشاركون شي ما اله مصدر وممكن هاي القصه اختلقها العدو والله اعلم

لان هاي اهانه للحاج عماد بأنه غير عاقل ولا الاخوة في الحزب غير عاقلين حاشاهم وكلنا رأينا ما فعلوه سابقاً وحاليا و ما سيفعلونه قريب

مو بس انت.... كلنا نفتقده والعباس?

وَذَكِّرۡهُم بِأَیَّىٰمِ ٱللَّهِۚ