لا خير في " صديق " ..
     يراك على ' خطأ ' ..!!
        ولا ينصحك

ويراك ' محتاجا ' ..!!
         فلا يعينك ..

ويراك في غفله ..!!
         فلا ينبهك ..

أين أنت من أوامرِ ربك…؟!

هل أنت من الذين قالوا {سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا}

أم من الذين يقولون { نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ}

راجـع نفسـك، واستقم كما أُمرت..!

.
يخطئ الزوج خطأ فادحًا
عندما يظن أنه سيعيش في سعادة ووئام مع زوجته وهو يستهين بها
أو يحتقرها ولا يحترمها

لأنه رجل ولأن القوامة بيده، وأن المرأة ناقصة عقل ودين، وخلقت من ضلع أعوج فلا يناسبها من المعاملة إلا ما فيه ازدراء أو إهانة أو ذم!

إن السعادة الزوجية ترفرف دائمًا على بيت يحترم كل من الطرفين الآخر، ويقدره ويثني عليه، ويكرمه ولا يسيء إليه.
.

**وانت عمال تجري في متاهات الدنيا، عندك أحلامك اللي نفسك توصلها
وعطاءات كتير نفسك ربنا يمن عليك بيها

افتكر..
إنه احيانا ربنا عز وجل بيقفل باب ف وشك علشان يفتح لك باب غيره فيه الخير ليك

وإنه أحيانا عطاء ربنا بيكون في صورة منع عما تحب علشان يعطيك الأفضل لك

مش دايما كل حاجه نفسك فيها لازم تحصل

افتكر إنك عبد.. مطلوب منك التسليم في كل الحالات

إيمانك بالله، والتسليم له
هيهون عليك كتير.**

#خطورة_التواصل_مع_النساء

أَنَّنَا نُلَاحِظُ أَنَّهُ مَعَ قِلَّةِ الْوَرَعِ بَيْنَ النَّاسِ، وَضَعْفِ الْحَيَاءِ وَالْغَيْرَةِ، قَصُرَتْ الْمَسَافَةُ جِدًّا بَيْنَ التَّوَاصُلِ عَلَى الْعَامِّ.

وَالتَّوَاصُلِ عَلَى الْخَاصِّ بَيْنَ الْجِنْسَيْنِ فِي كَثِيرٍ مِنْ الْمَجْمُوعَاتِ الشَّبَكِيَّةِ، فَلَا تَتَوَرَّعُ الْمَرْأَةُ عَنْ الْخُضُوعِ بِالْقَوْلِ، وَلَا يَتَوَرَّعُ الشَّابُّ عَنْ طَلَبِ التَّوَاصُلِ عَلَى الْخَاصِّ.

فَعَلَى المُسْلِمِ أوْ المُسْلِمةِ أَنْ يَتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَاعَوا، وَأَنْ يُرَاقِبُوا اللَّهَ تَعَالَى فِي سَمْعِهِم وَأَبَصَارِهِم وَأَلْسِنَتِهِم وَقُلُوبِهِم،

قال تعالى: "وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا" [الإسراء : ٣٦]

وَمِمَّا يُعِينُ عَلَى ذَلِكَ:
التَّذْكِيرُ بِمَخَاطِرِ التَّوَاصُلِ الشَّبَكِيِّ بَيْنَ الْجِنْسَيْنِ، وَمَا يَشِيعُ بَيْنَ بَعْضِ الْمُفْتِينَ أَنَّ الْأَجْنَبِيَّةَ كَالْأُخْتِ إِنَّمَا هُوَ مِنْ التَّلْبِيسِ عَلَى النَّاسِ، فَإِنَّ أَحْكَامَ الْأُخْتِ النِّسْبِيَّةِ مُغَايِرَةٌ لِأَحْكَامِ الْمَرْأَةِ الْأَجْنَبِيَّةِ، فَكَيْفَ يَسْتَوِيَانِ!

وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.

لما توافق تعمل حاجة ربنا حرمها علشان محدش يزعل منك ..

لما تتصاحبي علي بنات وتبدأي تقصري وتضييقي لبسك عشان تبقي شبههم ?

لما تسمع الأغاني وانت عارف إنها حرام علشان بس مايقولوش عليك دقه قديمة

ولما تبص علي البنت وتعاكسها علشان تبان جامد ومفيش منك?

ولما لازم يبقى عندك كراش واكس أحسن حد يقول علينا حاجة !!

ساعتها افتكر حاجة واحدة ..

قوله تعالى :

"وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا"

هتروح لربنا لوحدك ..
هتقف قدامه ويسألك لوحدك ..
هترد تقول إيه ؟?

الحرام حرام لو كل الناس بتعمله ..
كتر اللي بيعملوه مش هيكون شفاعة ليك عند ربنا.

الغنيمة الباردة

في الشتاء، تتسرب البرودة إلى الجسد، لكن الروح تجد دفئها في عبادة تُضيء القلب، صيامٌ يأتي كهدية من الله، يحمل في طياته سهولةً ورحمة. قصر النهار يُسهّل الجوع، وبرودة الطقس تخفف العطش، وكأن الكون كله يتعاون لتكون الطاعة أيسر.

الصيام في الشتاء غنيمة باردة، تُهدى للصابرين الذين يترقبون بركات الله في كل فصل. إنه دعوة لتذكّر أن العبادة ليست فقط جهداً، بل نعمة. فالنهار القصير يُقلّص المشقة، ويترك وقتاً وافراً للقيام والدعاء، وكأن الله يفتح أبواب التقرب إليه لمن يرغب.

تأتي هذه الأيام كفرصة لنغسل أرواحنا من شوائب الدنيا، فالصيام يربي النفس على الصبر، ويُعلم القلب الاكتفاء بالحد القليل من الدنيا. نتأمل خلالها حكمة الخالق، كيف يرحم عباده ويُيسر لهم الخير حتى في أقسى فصول الحياة.

وفي ليل الشتاء الطويل، تتحول العتمة إلى فرصة للتزود بالنور؛ قيام بين يدي الله، ومناجاة تطول كما الليل نفسه. ما أجمل أن نُحسن استغلال هذه الأوقات، فنستثمرها في دعاء يُرفع في ساعة الإجابة، وذكر يُحيي القلوب.

فلا تُفوّت هذه الغنيمة، فهي تجارة رابحة مع الله. اصنع من شتاء أيامك ربيعاً لقلبك، واقترب خطوة نحو السماء، حيث لا صقيع ولا برد، بل دفء الرحمة الإلهية وسكينة العابدين.

#استراحة

# صيام الأيام البيض#

من #لطائف_الوقفات المناسبة لحال النساء في هذا الزمن، آسيا وزوجها فرعون، فمع وجودها في قلعة الإلحاد إلا إن في حياتها دروس ومنها:
ثباتها على دينها رغم كونها زوجة لأعظم طاغية.
قيامها بحقوق الزوجية وحب فرعون لها.
صبرها على البيئة الكافرة، وعلى عدم الرزق بالذرية... تعبدا لله.
أن الصبر ينتهي إلى جميل العواقب وهذا حالها في الآخرة.
بعدها عن السب والشتم والجدال مع زوجها لكونه على غير ملتها، والتزامها حدود دورها الطبيعي مستعينة بالله على ذلك، وهذا لا يؤخذ منه جواز بقاء المؤمنة مع الكافر، ولكن يؤخذ منه صبر المسلمة على المعاصي التي قد تجدها في خلق زوج، أو ولد أو قريب.
أن يكون الدعاء ملاذ المؤمنة في جميع أمورها، فكان دعاء آسية" رب ابن لي عندك بيتا في الجنة"، فإن الله لايضيع دعاء داع.
د.مشاعل آل عايش.

وهكذا هي الحياة،
إن ما تخسره ليس بالضرورة أن تسترده،
ولكنك ستعثر على ما هو خير منه!
فعُضَّ على جرحك،
وانتظِرْ ربيعكَ،
وأنبِتْ غصناً آخر،
وأزهِرْ كما يليقُ بكَ!

"أن تكره المرأة أن يتزوج عليها زوجها؛ من جهة أنها تحب زوجها، ولا تريد أن يتزوج عليها، لا من جهة كُره وبُغض التعدد الذي شرعه الله، وإنما من جهة مشتهاها هي، تريد أن يكون زوجها لها؛ فهذا ليس كفرا...

أما إذا أبغضت التعدد -والعياذ بالله- من حيث هو؛ فهذا من الكفر، والعياذ بالله...

فلا يُخلط بين الأمرين؛ لأنه بلغني أن بعض الأزواج يقولون لزوجاتهم: إن كرهتِ زواجي بأخرى فأنتِ كافرة؛

لأن من أبغض ما جاء به محمد ﷺ فهو كافر! وهذا غير صحيح، وخطر على القائل أن يُنزل شرع الله على غير تنزيله".

الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله .