شعوب العالم من تجي للعراق تتفاجئ بكمية الايجابية الي موجودة بالمجتمع ويحبون الجو العراقي بشكل عام ، وينبهرون بشخصية الفرد العراقي ....
بينما تشوف الكثير الكثير من العراقيين جلادين لأنفسهم ومجتمعهم وشغلهم الشاغل هو انتقاد الشخصية العراقية والشخص العراقي ....
.
وهذا الفرق بين الزائر والمطلع على العراقين وبين ذات العراقي هو لسبب مهم جداً لازم كلنا نعرفه ونستغله لصالحنا .
.
العربي او الاجنبي الزائر للعراق او الي مطلع على الجو العراقي ينبهر ويعجب اعجاب شديد لان يقارن مجتمعه والمجتمعات الاخرى المادية الغير اجتماعية مع المجتمع العراقي الكريم والاجتماعي
.
اما احنا العراقيين فنقارن نفسنا مع الشخصية المثالية الكاملة وهذا امر جيد في حال الانسان يحاول ان يوصل للكمال المعنوي والنسبي ...
ولكن يتحول الى مرض المصاب به شخص متعجرف ما يعجبه العجب وناقم على اهله وناسه الي هم افضل ناس وافضل شعب

" أينما أنبتك اللهُ .. أزهِر ..
" و إنْ حاوَلَ أحدُهُم إقتلاعكَ فَراوِغهُ .. و أزهِر ..
" و إنْ إشتَدَّت الريحُ عليكَ فقاوِمْها .. و أزهِر ..
" و إنْ عانقَكَ مَنْ يَحنُو عليكَ فشارِكهُ الحياةَ .. و أزهِر ..
" عندما يختارُ اللهُ لكَ مكانَكَ ..
" فما عليكَ إلَّا أنْ تُغمِضَ عَينيك ..
" و تفتَحَ بصِيرَتك .. و تُزهِر ..
" و لــْــتَعلَمْ أنَّ ما أنتَ ساعٍ إليهِ هو ساعٍ إليكْ ..
" و ما تَبحَثُ عَنهُ يَبحَثُ عنك ..

والله ما خُلق الانسان ليشقى فما الدنيا إلا درب لا بُدّ أن نمر به لنصل إلى طريق الآخرة فاصبروا وانتظروا فإن الله مع الصابرين …

الإنسان يأتي بلا شيء..
ثم يسعى من أجل كل شيء..
ثم يترك كل شيء..
و يذهب بلا شيء..
ثم يحاسب على كل شيء.❤️

"الناس كالامواج
إذا سايرتهم أغرقوك
وإذا عارضتهم أتعبوك❤️

المعارضة السورية قتل على الهوية

مواطنة لبنانية من منطقة الشياح رداً على تدمير مؤسسة القرض الحسن:

ذهبنا ليس هنا.. وإنما على جبهة القتال حيث مقاومونا يقاتلون

?إعلام العدو الصهيوني

قائد تشكيل الدفاع الجوي سابقاً العميد احتياط تسفيكا حاييموفيتش: حزب الله لديه قدرات في مجال الصواريخ، ويجب الاستعداد لأيام أكثر تعقيداً

لبنان: قاسم: استعدنا عافيتنا ورممنا قيادتنا التنظيمية ولا يوجد مكان شاغر وحتى أن هناك بديلاً في كل مركز والحزب قوي والميدان يشهد

لبنان: قاسم للمجاهدين: أنتم درة الجهاد وعنوان العزة والكرامة والأمل وبشائر النصر وقاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم وثقتنا بكم كبيرة