🔸كتاب "ثق بنفسك وانطلق" من تأليف هاربرت جيرفي هو دليل عملي يهدف إلى تحفيز القارئ على بناء الثقة بالنفس واتخاذ خطوات فعالة لتحقيق النجاح في الحياة. يعتمد الكتاب على فلسفة التحفيز الذاتي والتنمية الشخصية، ويقدم استراتيجيات لتعزيز القوة الداخلية وتجاوز العقبات التي تحول دون تحقيق الأهداف. الكتاب موجّه لمن يسعى لتحسين حياته الشخصية والمهنية، وهو يعزز فكرة أن الثقة بالنفس هي المفتاح الأساسي للتقدم والنجاح.
🔹 الأفكار الرئيسية للكتاب
▪️1. أهمية الثقة بالنفس
- يشدد جيرفي في بداية الكتاب على أن الثقة بالنفس ليست مجرد شعور بالاعتزاز أو التكبر، بل هي الإيمان بالقدرة على تحقيق ما يرغب فيه الشخص. يعتبر جيرفي أن الثقة بالنفس تنبع من القدرة على مواجهة التحديات والصمود أمام الصعوبات.
- الثقة بالنفس ليست سمة ولدت مع الإنسان فقط، بل هي مهارة يمكن تطويرها من خلال الممارسة والتفكير الإيجابي.
▪️2. تحديد الأهداف الواقعية
- يركز الكتاب على ضرورة تحديد الأهداف التي تكون واقعية وقابلة للتحقيق. ويذكر أن الكثير من الأشخاص يفشلون لأنهم يضعون أهدافاً غير واقعية أو يفقدون الثقة عندما لا يحققونها بسرعة.
- يجب تقسيم الأهداف الكبيرة إلى خطوات صغيرة قابلة للإنجاز، مما يسهل تحقيقها ويزيد من الثقة في النفس.
▪️3. تجاوز الخوف والشك الذاتي
- يشير جيرفي إلى أن الخوف والشك الذاتي هما أكبر العقبات التي تعترض طريق النجاح. يُعلّم الكتاب كيف يمكن تحويل الخوف إلى دافع إيجابي يساعد في تحفيز العمل بدلًا من التراجع.
- يوصي الكاتب بضرورة مواجهة المخاوف بطريقة مباشرة، ويُظهر كيفية التغلب على الشكوك التي قد تنشأ حول القدرات الذاتية.
▪️4. القوة الداخلية والتفكير الإيجابي
- من الركائز الأساسية التي يركز عليها جيرفي هي أهمية اكتشاف القوة الداخلية التي يمتلكها كل فرد. ويعتبر أن الإيمان بهذه القوة هو الذي يساعد في تحقيق الإنجازات.
- التفكير الإيجابي هو الأساس الذي يدفع الإنسان نحو النجاح. يقدم الكتاب طرقًا لتحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية، وكيف يمكن للتفكير الإيجابي أن يعزز الثقة بالنفس ويؤدي إلى نتائج ملموسة.
▪️5. التغلب على العقبات وتحقيق النجاح
- يوضح جيرفي أن الحياة مليئة بالعقبات، سواء كانت نفسية، مادية، أو اجتماعية، ولكن الفرق بين الشخص الناجح وغير الناجح هو كيفية التعامل مع هذه العقبات.
- من المهم رؤية العقبات كفرص للنمو والتعلم، وليس كعراقيل يجب تجنبها.
▪️6. قوة العمل والمثابرة
- من المبادئ الأساسية في الكتاب هو أن الثقة بالنفس لا تتحقق بالكلام فقط، بل بالعمل والمثابرة. النجاح يتطلب جهدًا مستمرًا وإصرارًا.
- يشجع جيرفي القارئ على اتخاذ خطوات يومية نحو تحقيق الأهداف، ويعتبر أن الاستمرارية في العمل هي ما يميز الأشخاص الناجحين عن غيرهم.
🔹 استراتيجيات عملية لبناء الثقة بالنفس
▪️وضع خطة محددة
التخطيط بشكل دقيق هو أساس النجاح. تحديد مسار واضح للعمل على تحقيق الأهداف يمنح الشعور بالسيطرة ويعزز الثقة.
▪️التعلم من الفشل
الفشل جزء من العملية. يُنصح بعدم الخوف من الفشل بل الاستفادة منه كدرس لتعديل الخطط وتحسين الأداء.
▪️ تجنب مقارنة النفس بالآخرين
مقارنة الذات بالآخرين هو من أسرع الطرق لتحطيم الثقة بالنفس. يشدد الكاتب على ضرورة التركيز على التقدم الشخصي بدلاً من النظر لما حققه الآخرون.
▪️التفاعل مع أشخاص داعمين
البيئة المحيطة تؤثر بشكل كبير على الثقة بالنفس. من الضروري إحاطة النفس بأشخاص إيجابيين يشجعون على التطور والنمو.
- ممارسة الامتنان والتقدير: التقدير والامتنان على ما تم تحقيقه بالفعل يعزز الثقة ويدفع الشخص لمواصلة العمل نحو الأهداف الأكبر.
🔹 النتائج والتأثير
▪️تحقيق النجاح الشخصي والمهني
الكتاب يوضح أن من خلال بناء الثقة بالنفس وتبني التفكير الإيجابي، يمكن للإنسان تحقيق النجاح في كافة مجالات حياته، سواء كانت مهنية أو شخصية.
▪️التخلص من القلق والتوتر
مع تعزيز الثقة بالنفس، يتلاشى القلق والتوتر المرتبط بالمستقبل أو الفشل. يصبح الفرد أكثر اتزانًا وقدرة على التعامل مع التحديات بشكل بناء.
▪️تحسين العلاقات الشخصية
الثقة بالنفس لا تؤثر فقط على الإنجازات الفردية، بل تساعد في بناء علاقات صحية ومستقرة. الشخص الواثق من نفسه يكون أكثر قدرة على التواصل بفعالية وفهم احتياجات الآخرين.
🛑 ملخص كتاب "كن أقوى من مشاعرك" للكاتب باتريك كينغ
يتناول الكتاب كيفية التعامل مع المشاعر والسيطرة عليها لتحقيق حياة أكثر توازنًا وسعادة. هنا ملخص لكل فصل مع مثال:
الفصل الأول: فهم المشاعر
يقدم الكاتب تعريفًا للمشاعر وأهميتها في حياتنا اليومية، موضحًا كيف تتشكل المشاعر من خلال تجاربنا اليومية وكيف تؤثر في قراراتنا وسلوكياتنا. يتناول أهمية التعرف على المشاعر وفهمها كخطوة أولى للتحكم فيها.
مثال: عندما نشعر بالغضب، قد نتخذ قرارات متسرعة تؤدي إلى نتائج سلبية. فهم هذا الشعور يساعدنا في اتخاذ قرارات أكثر حكمة، مثل أخذ فترة من الراحة قبل الرد على الإساءات.
الفصل الثاني: التحكم في الاستجابة العاطفية
يركز هذا الفصل على كيفية التحكم في استجابتنا العاطفية بدلاً من السماح للمشاعر بالسيطرة علينا. يعرض الكاتب تقنيات مثل التنفس العميق والتأمل كوسائل لتهدئة العقل والسيطرة على العواطف.
مثال: عند مواجهة موقف مرهق في العمل، يمكن استخدام تقنية التنفس العميق للهدوء والتفكير بشكل أوضح قبل الرد، مما يمنع التصرفات المتسرعة وغير المدروسة.
الفصل الثالث: تغيير الفكر السلبي
يناقش هذا الفصل كيفية تغيير الأفكار السلبية التي تؤدي إلى مشاعر سلبية. يوضح الكاتب أهمية التحدث الذاتي الإيجابي وكيف يمكن أن يؤثر على حالتنا العاطفية.
مثال: إذا كنت تشعر بالإحباط بسبب فشل مشروع ما، يمكن تغيير الفكرة السلبية "أنا فاشل" إلى "لقد تعلمت درسًا قيمًا يمكنني استخدامه في المستقبل"، مما يساهم في تحسين المزاج وتعزيز الثقة بالنفس.
الفصل الرابع: بناء الثقة بالنفس
يركز هذا الفصل على كيفية بناء الثقة بالنفس كوسيلة لتعزيز القوة العاطفية. يشرح أن الثقة بالنفس تنبع من تحقيق النجاحات الصغيرة والمتكررة.
مثال: لتحقيق هدف اللياقة البدنية، يمكن بدء برنامج تدريبي بسيط وزيادة صعوبته تدريجيًا، مما يعزز الثقة بالنفس مع كل خطوة ناجحة ويشجع على الاستمرار.
الفصل الخامس: التعامل مع الضغوط
يتناول هذا الفصل كيفية التعامل مع الضغوط اليومية وتأثيرها على مشاعرنا. يقدم الكاتب استراتيجيات لإدارة الضغوط بشكل فعال مثل تحديد الأولويات والتنظيم.
مثال: عند الشعور بالضغوط بسبب المهام المتعددة في العمل، يمكن تحديد أولويات المهام وإنجاز الأكثر أهمية أولًا، مما يساعد في تقليل الشعور بالإرهاق وتحقيق إنجازات ملموسة.
الفصل السادس: العلاقات والتفاعل العاطفي
يركز هذا الفصل على العلاقات والتفاعل مع الآخرين وكيفية التحكم في مشاعرنا أثناء التفاعل مع الأفراد. يعرض الكاتب تقنيات لبناء علاقات صحية وإيجابية.
مثال: عند التفاعل مع شخص صعب المراس، يمكن استخدام التواصل الفعّال والاستماع الفعّال لفهم مشاعره وتهدئة الوضع، مما يؤدي إلى تحسين العلاقة وتجنب النزاعات.
الفصل السابع: المحافظة على التوازن العاطفي
يوضح الكاتب أهمية المحافظة على التوازن العاطفي من خلال العناية بالنفس وممارسة الهوايات والأنشطة التي تعزز السعادة.
مثال: ممارسة الرياضة أو القيام بنشاط مفضل مثل القراءة أو الرسم يمكن أن يساعد في تحقيق توازن عاطفي أفضل، مما ينعكس إيجابًا على الصحة النفسية.
الفصل الثامن: التحسين المستمر للقوة العاطفية
يختتم الكاتب الكتاب بتوضيح أهمية التحسين المستمر للقوة العاطفية. يشجع القراء على تبني نهج مستدام في تطوير المهارات العاطفية وعدم الاستسلام للتحديات.
مثال: يمكن متابعة دورات تدريبية أو قراءة كتب تطوير الذات بشكل مستمر لتعزيز القوة العاطفية بمرور الوقت، مما يساعد في التعامل مع المواقف الصعبة بشكل أفضل.
بهذا ينتهي ملخص كتاب "كن أقوى من مشاعرك" الذي يهدف إلى تقديم أدوات واستراتيجيات للتحكم في المشاعر وبناء حياة أكثر توازنًا وسعادة.
الكتاب "15 سرا يعرفه الناجحون عن إدارة الوقت" للكاتب كيفين كروز يقدم أسرارًا عملية يمكن أن تساعد في تحسين إدارة الوقت، وتعزيز الإنتاجية. إليك تلخيص للأسرار الخمسة عشر:
تحكم في وقتك بدلاً من محاولة إدارة الوقت: الناجحون لا يحاولون مجرد إدارة الوقت، بل يركزون على التحكم فيه، بمعنى أنهم يحددون أولوياتهم ويعرفون كيف يخصصون الوقت لها.
حدد الأولويات باستخدام قاعدة 80/20 (مبدأ باريتو): 80% من النتائج تأتي من 20% من الجهد، لذا ركز على المهام التي تعطيك النتائج الأكبر.
خطط ليومك وفقاً لمهامك الأكثر أهمية: الناجحون يضعون مهامهم الأكثر أهمية كأولوية ويقومون بإنجازها أولاً.
استخدم تقنية Pomodoro: استخدم فترات زمنية مركزة من العمل (عادة 25 دقيقة) تليها فترات قصيرة من الراحة لزيادة التركيز والإنتاجية.
تخلص من قوائم المهام الطويلة: بدلاً من الاعتماد على قوائم طويلة، حدد ثلاث أولويات رئيسية لكل يوم وركز عليها.
قل "لا" بشكل أكبر: الناجحون يعرفون أهمية قول "لا" للمشتتات والمهام غير المهمة التي تعطل تقدمهم.
قلل من الاجتماعات غير الضرورية: الاجتماعات يمكن أن تكون مضيعة للوقت إذا لم تكن فعالة، لذا حدد فقط الاجتماعات الضرورية وتأكد من أن لها جدول أعمال واضح.
ركز على إنجاز مهمة واحدة في كل مرة (التركيز): تعدد المهام يمكن أن يكون غير فعال، لذلك الناجحون يركزون على إنهاء مهمة واحدة بالكامل قبل الانتقال إلى الأخرى.
استغل أوقات فراغك بذكاء: استخدم الأوقات الضائعة (مثل أوقات الانتظار) في المهام الصغيرة أو لتعلم شيء جديد.
استخدم التكنولوجيا بحكمة: الناجحون يستغلون التطبيقات والأدوات الرقمية التي تساعدهم على التنظيم والإنتاجية مثل أدوات إدارة المشاريع والتقويمات الإلكترونية.
حدد وقتًا للاستراحة وتجديد الطاقة: الناجحون يدركون أهمية الاستراحات لتجنب الإرهاق والحفاظ على مستوى عالٍ من الإنتاجية.
اعتمد على الروتينات اليومية: وضع روتين يومي يساعد الناجحين على تنظيم يومهم وتجنب إضاعة الوقت في اتخاذ قرارات غير مهمة.
ضع حدودًا واضحة للوقت: الناجحون يحددون أوقاتًا محددة للعمل وأوقاتًا للراحة والترفيه، ويحترمون هذه الحدود.
تعلم التفويض: الناجحون لا يحاولون فعل كل شيء بأنفسهم، بل يفوضون المهام التي يمكن أن يقوم بها الآخرون.
استثمر في تطوير مهارات إدارة الوقت باستمرار: الناجحون يتعلمون باستمرار استراتيجيات جديدة لإدارة الوقت من خلال الكتب، الدورات، والممارسات اليومية.
هذه الأسرار تساعد على تحقيق أقصى استفادة من كل يوم، وزيادة الفاعلية والإنتاجية في الحياة العملية والشخصية.
10 اقتباسات ملهمة من كتاب "فن الملاحظة"
.
"العيش في اللحظة الحالية هو الطريق الأسرع للحصول على السعادة والرضا الدائمين."
.
"علينا أن نتعلم كيفية التحكم في انفعالاتنا وتحويلها إلى طاقة إيجابية، وعدم السماح للمشاعر السلبية بالسيطرة علينا."
.
"الحياة هي مغامرة كبيرة، وعلينا أن نستمتع بها ونستفيد منها قدر الإمكان، وأن نتعلم كيفية التأقلم مع التحديات والمواقف الصعبة."
.
"العمل على تحسين الذات وتطوير القدرات والمهارات هو ما يمكن أن يفتح لنا أبواب الفرص ويساعدنا على تحقيق أهدافنا."
.
"التعلم على الانفتاح والتعاون مع الآخرين واحترام وجهات نظرهم وآرائهم يعد أحد الأساليب الفعالة لتحقيق النجاح في الحياة الشخصية والمهنية."
.
"الابتسامة والتعامل الإيجابي مع الآخرين يمكن أن يفتح لنا الكثير من الأبواب ويساعدنا على بناء علاقات قوية ومتينة مع الآخرين."
.
"الابتكار لا يتطلب الكثير من المال، بل يتطلب الكثير من الإبداع والتفكير الخلاق."
.
"التركيز هو السلاح الأساسي في حرب الاهتمام التي نخوضها كل يوم.
ليس هناك شيء مثالي أو مثالياً، فالجمال يكمن في التنوع والتفاوت والاختلاف."
.
"التواصل الجيد والقدرة على الاستماع والتفاعل مع الآخرين يعدان أساسيات النجاح في الحياة الشخصية والمهنية."
https://t.me/Read_And_riseup1
🔸 10 أسرار ذهبية لتربية الأبناء بالشكل الصحيح مقتبسة من كتاب: " أسرار تربية الأبناء وبناء الثقة " للدكتور حذيفة أحمد عكاش❤️
....
من يريد أن يحمي أبناءه من الأمراض النفسية، فليتبع هذه القواعد الملخصة من كتاب "أسرار تربية الأبناء وبناء الثقة" ؛ وسترى النتيجة...👌👪 :
1️⃣ عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) .
2️⃣ التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ - ١٠ مرات يومياً .
3️⃣ مدح الأبناء يومياً خمس مرات على سلوك إيجابي فعله .
4️⃣ مدح الأبناء يومياً خمس مرات على الشكل الخارجي ( ابتسامته - شعره- عينيه - أي شيء فيه ) .
5️⃣ مرتان اسبوعيا مشاركة الابن نشاط خارج البيت حتى لو استغرق خمس دقائق ( مشي - رياضة - تمشيه - لفّه بالسيارة ) .
6️⃣ ثلاث دقائق يومياً لتثبيت القيم قبل النوم :
-كنت سعيداً عندما رأيتك اليوم تفعل كذا.
- مساعدتك لأختك الصغيرة كان جميلا منك.
- وفاءك بالاتفاق جميل.
7️⃣ مرتان أسبوعياً عشاء مع العائلة في البيت أو خارجه يكون وقته طويل حتى يتم الحديث والتحاور مع العائلة بوقت أكثر .
8️⃣ من (١-٣) دقائق يومياً [ كلي آذان صاغية ] وتتنفذ على النحو التالي:
-الجلوس مع الابن في مكان هاديء واطلب منه أن يقول كل ما يريد بلا قيود ولا نقاش ولا أرد عليه ولا أقاطعه ولا تعقيد وحينما تنتهي ٣ دقائق انتهت الجلسة.
9️⃣ عبّر عن حبك لإبنك من خلال السلوكيات اليومية :
( خمس لمسات يومياً ) :
- اللمس على نهاية رأس الابن وتعني " الرأفة والرحمة "
- وضع اليد على الرأس " الفخر"
- وضع اليد على الجبين "التهدئة"
- وضع اليد على الوجنتين" الشوق"
- مسكة اليد " تقوية العلاقة والحب"
- إذا كان غضبان أو وجود مشاعر سلبية "امسح بيدك على صدره ".
🔟 علمه حفظ القرآن والمواظبة على الصلاة والصيام تجده انفع الناس لنفسه فى الاخرة.
ختاما حاول أن تبني علاقة مع ابنك حتى يصبح بين يديك محباً مطيعاً وخلوقاً وباراً فبهذا البرنامج تبني شخصيته وتتعرف على ذاته وتقوي محبته وتصبح الأب النموذج الأمثل في نظره
وتتلاشى كل المدمرات للعلاقة التي كنت تمارسها من قبل أو كانت سبباً في اضطراب شخصيته أو عناده أو عنفه أو مراهقته المزعجة أو انحرافه أو سبباً للأمراض الناتجة من السلوك التي تم شرحها في المدمرات سابقاً . قل لابنك أو ابنتك : شكرا لأنك موجود فى حياتي ❤️
...
🔸 شارك المنشور لتعم الفائدة و تابعنا للمزيد من المعلومات والأسرار النفسية
https://t.me/Read_And_riseup1