اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الاحياء منهم و الاموات ?

الصلاة يرحمكم الله

كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ
‏
تدرون أعظم لذة في الدنيا ماهي ؟
هي سجدة في ظلمة الليل لا يعلم بها الا الله تناجي ربك وتسكب عبرتك بين يدي خالقك فعو وحده الذي يعلم سر انسكابها

قيام الليل قبل الاذان الما مصلي خلي يكوم يصليه رحم الله والديكم

اللهم إني أستغفرك من كل ذنب أذنبته، اللهم اغفر لي ما تقدم وتأخر من ذنبي، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يحول بيني وبين توفيقك، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يعقب الحسرة ويورث الندامة ويحبس الرزق ويرد الدعاء، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يبعدني عن رحمتك، اللهم إني أستغفرك من كل فرض تركته ومن كل صلاة أخرتها، أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، اللهم إني أستغفرك لذنوبي وذنوب المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.✨

قريت قول للأَمام علي عليه السلام يَكول :
لا تجَعل جهل الناس بك
يغلبُ عُلمك بنَفسك
يَعني لا تخلي نظرة الناس عنك
أو عن أياً كان يخصك تخليك
تَنسى نفسك وحَقيقتك ..

أتَخْنُقُنِي الحياةُ وأنت ربي ؟..
وأنتَ اللهُ في ضَعْفِي وَكَرْبِي ..

وأنتَ اللهُ .. إن كَثُرَت ذنوبي
وغابَ الطُهرُ عن قلبي ودربي ..

وأنتَ مُقدِّرُ الأقدارِ عَدْلٌ
رحيمٌ تحتوي بالُّلطْفِ قلبي ! .

**ورد عنهم عليهم السلام

صاحب البرقع الملعون

غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن إسماعيل بن مهران، عن عثمان بن جبلة، عن عمر بن أبان الكلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كأني بالسفياني أو بصاحب السفياني قد طرح رحله في رحبتكم بالكوفة، فنادى مناديه من جاء برأس شيعة علي فله ألف درهم، فيثب الجار على جاره، ويقول: هذا منهم، فيضرب عنقه ويأخذ ألف درهم.أما إن إمارتكم يومئذ لا يكون إلا لأولاد البغايا وكأني أنظر إلى صاحب البرقع، قلت: ومن صاحب البرقع؟ فقال: رجل منكم يقول بقولكم يلبس البرقع فيحوشكم (1) فيعرفكم ولا تعرفونه، فيغمز بكم رجلا رجلا أما إنه لا يكون إلا ابن بغي.

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٢ - الصفحة ٢١٥**

**ورد عنهم عليهم السلام

الشلمغانيُّ الملعون

وقال أبو الحسن محمد بن أحمد بن داود: كان محمد بن الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر لعنه الله يعتقد القول بحمل الضد، ومعناه أنه لا يتهيأ إظهار فضيلة للولي إلا بطعن الضد فيه، لأنه يحمل السامع طعنه على طلب فضيلته فاذن هو أفضل من الولي إذ لا يتهيأ إظهار الفضل إلا به، وساقوا المذهب من وقت آدم الأول إلى آدم السابع لأنهم قالوا: سبع عوالم وسبع أوادم، ونزلوا إلى موسى وفرعون

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥١ - الصفحة ٣٧٣**

لا بأس بأن نميل ونتعثر بـ المعاصي في طريقنا الى الله لكن من السيء جدا ان نقع ونعود الى نقطة الظلمات بعد ان قطعنا طريقاً من النور.
.............................................................. ??

يُظلم الليل وتنامُ الأعيُن ويبقى الله
يستجيبُ لِمن دعاه ، ويغفرُ
لمن أستغفر الوتَر وادثِروني
في دُعائكم